خاص – يوسف الطورة – بات في حكم المؤكد ان تنفذ الفعاليات النقابية "نقابيون ومحامون واصحاب قضايا حقوقية والقطاع التجاري والغرفة التجارية" في مدينة معان وفقة احتجاجية امام المبنى الرئيس لمحكمة بداية معان ظهر الاثنين لمدة ساعة وذلك في ايطار احتجاجهم على الاعتداء على مبنيي محكمة بداية معان ومحكمة بلدية معان وبعض المحال الجارية والممتلكات العامة عقب اندلاع احداث الشغب على خلفية المشاجرة العمالية والتي استخدم فيها السلاح الاتوماتيكي حيث نجم عنها مقتل اثنين واصابتان من ابناء المدينة, ارتكبها احد ابناء البادية الجنوبية في منطقة الشييدية 50 كم جنوب المدينة ضمن مشروع جر مياه الديسي .
الوقفة الاحتجاجية والتي دعى اليها محامو محافظة معان والتي استنكرت في وقت سابق الاعتداء واضرام النار في مبنى محكمتي البداية والبلدية وحرق جميع ممتلكاتهما الامر الذي الحق الضرر بالممتلكات العامة وفقدان الحقوق الشخصية لدى قضايا حقوقية وجزائية كان قد تقدم بها البعض .
وانتقدت الكثير من الفعاليات في وقت سابق تأخر الحكومة المحلية باتخاذ سلسة من الاجراءات الامنية الوقائية للحيلولة دون تفاقم اعمال الشغب والاعتداء على مؤسسات الدولة والممتلكات العامة دون الاكتراث بتبعيات الحادثة وتفاقمها وما سيترتب عيها من تداعيات وتبعيات لاحقة كان لها ان لا تكون .
واعتبر المحامي ماهر كريشان بان المحاكم تمثل مؤسسة سيادية وسلطة قضائية لا يجوز تحت اي ظرف كان المساس بهيبتها والاعتداء عليها وان حماية الممتلكات العامة والشخصية من مسؤلية الدولة واجهزتها الامنية قي الوقت المناسب وبقرار مناسب .
وبين كريشان بان الوقفة الاحتجاجية جاءت بمطلب من محامي المحافظة للتعبير عن رفضهم التام الاعتداء على مؤسسة سيادية ورمز قضائي وللعدالة ، مضيفا بان الكثير من الحقوق الشخصيية افقدت البعض حقوقهم الشخصية بعد تعرض كافة محتويات المحكمة للتلف بعد اضرام النار بمبنى محكمتي البداية والبلدية وملفات قضائية وخاصة الدائرة التنفيذية الغير محوسبة والتي تحتوي على الالاف من السندات التي تثبت حقوق اصحابها .
واستنكر المحامي كريشان احداث الشعب والاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة معترا بان منفذوها لا يعبرون عن ابناء المدينة مشددا في الوقت نفسه اتخاذ اجراءات احترازية بمثل هكذا احداث .
خاص – يوسف الطورة – بات في حكم المؤكد ان تنفذ الفعاليات النقابية "نقابيون ومحامون واصحاب قضايا حقوقية والقطاع التجاري والغرفة التجارية" في مدينة معان وفقة احتجاجية امام المبنى الرئيس لمحكمة بداية معان ظهر الاثنين لمدة ساعة وذلك في ايطار احتجاجهم على الاعتداء على مبنيي محكمة بداية معان ومحكمة بلدية معان وبعض المحال الجارية والممتلكات العامة عقب اندلاع احداث الشغب على خلفية المشاجرة العمالية والتي استخدم فيها السلاح الاتوماتيكي حيث نجم عنها مقتل اثنين واصابتان من ابناء المدينة, ارتكبها احد ابناء البادية الجنوبية في منطقة الشييدية 50 كم جنوب المدينة ضمن مشروع جر مياه الديسي .
الوقفة الاحتجاجية والتي دعى اليها محامو محافظة معان والتي استنكرت في وقت سابق الاعتداء واضرام النار في مبنى محكمتي البداية والبلدية وحرق جميع ممتلكاتهما الامر الذي الحق الضرر بالممتلكات العامة وفقدان الحقوق الشخصية لدى قضايا حقوقية وجزائية كان قد تقدم بها البعض .
وانتقدت الكثير من الفعاليات في وقت سابق تأخر الحكومة المحلية باتخاذ سلسة من الاجراءات الامنية الوقائية للحيلولة دون تفاقم اعمال الشغب والاعتداء على مؤسسات الدولة والممتلكات العامة دون الاكتراث بتبعيات الحادثة وتفاقمها وما سيترتب عيها من تداعيات وتبعيات لاحقة كان لها ان لا تكون .
واعتبر المحامي ماهر كريشان بان المحاكم تمثل مؤسسة سيادية وسلطة قضائية لا يجوز تحت اي ظرف كان المساس بهيبتها والاعتداء عليها وان حماية الممتلكات العامة والشخصية من مسؤلية الدولة واجهزتها الامنية قي الوقت المناسب وبقرار مناسب .
وبين كريشان بان الوقفة الاحتجاجية جاءت بمطلب من محامي المحافظة للتعبير عن رفضهم التام الاعتداء على مؤسسة سيادية ورمز قضائي وللعدالة ، مضيفا بان الكثير من الحقوق الشخصيية افقدت البعض حقوقهم الشخصية بعد تعرض كافة محتويات المحكمة للتلف بعد اضرام النار بمبنى محكمتي البداية والبلدية وملفات قضائية وخاصة الدائرة التنفيذية الغير محوسبة والتي تحتوي على الالاف من السندات التي تثبت حقوق اصحابها .
واستنكر المحامي كريشان احداث الشعب والاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة معترا بان منفذوها لا يعبرون عن ابناء المدينة مشددا في الوقت نفسه اتخاذ اجراءات احترازية بمثل هكذا احداث .
خاص – يوسف الطورة – بات في حكم المؤكد ان تنفذ الفعاليات النقابية "نقابيون ومحامون واصحاب قضايا حقوقية والقطاع التجاري والغرفة التجارية" في مدينة معان وفقة احتجاجية امام المبنى الرئيس لمحكمة بداية معان ظهر الاثنين لمدة ساعة وذلك في ايطار احتجاجهم على الاعتداء على مبنيي محكمة بداية معان ومحكمة بلدية معان وبعض المحال الجارية والممتلكات العامة عقب اندلاع احداث الشغب على خلفية المشاجرة العمالية والتي استخدم فيها السلاح الاتوماتيكي حيث نجم عنها مقتل اثنين واصابتان من ابناء المدينة, ارتكبها احد ابناء البادية الجنوبية في منطقة الشييدية 50 كم جنوب المدينة ضمن مشروع جر مياه الديسي .
الوقفة الاحتجاجية والتي دعى اليها محامو محافظة معان والتي استنكرت في وقت سابق الاعتداء واضرام النار في مبنى محكمتي البداية والبلدية وحرق جميع ممتلكاتهما الامر الذي الحق الضرر بالممتلكات العامة وفقدان الحقوق الشخصية لدى قضايا حقوقية وجزائية كان قد تقدم بها البعض .
وانتقدت الكثير من الفعاليات في وقت سابق تأخر الحكومة المحلية باتخاذ سلسة من الاجراءات الامنية الوقائية للحيلولة دون تفاقم اعمال الشغب والاعتداء على مؤسسات الدولة والممتلكات العامة دون الاكتراث بتبعيات الحادثة وتفاقمها وما سيترتب عيها من تداعيات وتبعيات لاحقة كان لها ان لا تكون .
واعتبر المحامي ماهر كريشان بان المحاكم تمثل مؤسسة سيادية وسلطة قضائية لا يجوز تحت اي ظرف كان المساس بهيبتها والاعتداء عليها وان حماية الممتلكات العامة والشخصية من مسؤلية الدولة واجهزتها الامنية قي الوقت المناسب وبقرار مناسب .
وبين كريشان بان الوقفة الاحتجاجية جاءت بمطلب من محامي المحافظة للتعبير عن رفضهم التام الاعتداء على مؤسسة سيادية ورمز قضائي وللعدالة ، مضيفا بان الكثير من الحقوق الشخصيية افقدت البعض حقوقهم الشخصية بعد تعرض كافة محتويات المحكمة للتلف بعد اضرام النار بمبنى محكمتي البداية والبلدية وملفات قضائية وخاصة الدائرة التنفيذية الغير محوسبة والتي تحتوي على الالاف من السندات التي تثبت حقوق اصحابها .
واستنكر المحامي كريشان احداث الشعب والاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة معترا بان منفذوها لا يعبرون عن ابناء المدينة مشددا في الوقت نفسه اتخاذ اجراءات احترازية بمثل هكذا احداث .
التعليقات
وليش ما حميتو المحكمة بدل هالوقفه ه