ومع تطور الطب أتيحت له فرصة أن يقوم بعملية تجعله يبصر... ذهب إلى المستشفى وأجرى العملية... وجاءه الطبيب ليزيل الشال من على عينيه..... فتح عينيه ليرى النور لأول مرة في حياته !!.... هي حالة لم تتكرر سوى مرات قليلة جدا في العالم كله (أن يبصر رجل بعد أن يولد أعمى). ردة الفعل كانت مفجعة له... فلم يستطع أن يميز أي شيء يراه.... قد قضى طوال حياته منذ أن ولد يتعرف على الأشياء عن طريق اللمس... فهو لا يعرف ما هي التفاحة إلا باللمس ولا يعرف معنى الألوان ولا حتى شكل الإنسان.. لدرجة أنه لا يعرف معنى اقتراب الشيء منه وبعده عنه.. فهذه كلها أمور لا يفهمها ولا يترجمها إلا من استخدم عينيه من قبل..... عقله ارتبط طوال حياته باللمس... ولم توجد أي صلة بين عينيه وعقله..... قضى الأسابيع الأولى بعد العملية وهو كالأعمي... فهو يبصر ولكنه لا يفهم ما يبصره.... ثم بدأ يتعرف على الأشياء تدريجيا... يرى التفاحة فلا يعرفها ثم يلمسها فيتعرف عليها، فيربط بين ما رآه بعينه وما تعرف عليه بلمسه فيفهم عقله..... مضى على هذا الحال أشهرا... ولأنه لم يعتد على النظر من قبل فقد بدأ يلاحظ أمورا لا يلاحظها الإنسان العادي.. فبدأ يرى تعابير الوجه البسيطة ويتعرف عليها... فأصبح يلاحظ تعابير النفاق والكذب والارتباك ، وهي أمور لا يلاحظها الإنسان العادي (إلا من أعطي الفراسة)... ومن هنا فهمت معنى الفراسة.... فالفراسة هي القدرة على ملاحظة دقائق تعابير الوجه، فترى أمورا لا يراها غيرك... وقد كان بعض السلف يرى أثر الذنب على وجه الشخص إذا دخل عليه !!... نعود إلى صاحبنا الذي أصبح يستمتع بأمور لا يلقي لها الإنسان العادي بالا... يستمتع بشروق الشمس وغروبها... يستمتع بمنظر الطفل البريء وهو يبكي... يستمتع بمنظر الطيور وهي تحلق في السماء... بعد عدة أشهر حدث له أمر لأول مرة... وهو أنه جاءته حالة ظلام مفاجئ لثوان معدودة... ثم عاد بصره مرة أخرى... تكررت الحالة عدة مرات.. وبدأت تزداد.. فذهب إلى الطبيب الذي أجرى عليه بعض الفحوصات وقال له : يؤسفني إبلاغك أن المشكلة في عينيك عادت مرة أخرى وأنك ستفقد بصرك خلال أيام !!... يا الله !!... شعور رهيب شعر به ذلك الرجل بعد أن قضى أشهرا وهو يرى بعينيه.... وبالفعل بدأت الحالة تزداد سوءا وما هي إلا أيام وفقد بصره مرة أخرى !!... وقد عبر الرجل عن ما استفاده من تلك التجربة بقوله (بما معناه): ليس الأعمى من لا يرى... وإنما الأعمى هو الذي لا يشعر بما يراه ولا يتدبر فيه... فكم من بصير يرى بعينيه ولكن قلبه لا يرى شيئا ، وكم من أعمى البصر ولكن قلبه يرى !
وتلخيص ذلك قوله تعالى: (فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور) نعمة البصر ...من أعظم النعم ، فلنحمد الله عليها في سجودنا اليوم ...
ومع تطور الطب أتيحت له فرصة أن يقوم بعملية تجعله يبصر... ذهب إلى المستشفى وأجرى العملية... وجاءه الطبيب ليزيل الشال من على عينيه..... فتح عينيه ليرى النور لأول مرة في حياته !!.... هي حالة لم تتكرر سوى مرات قليلة جدا في العالم كله (أن يبصر رجل بعد أن يولد أعمى). ردة الفعل كانت مفجعة له... فلم يستطع أن يميز أي شيء يراه.... قد قضى طوال حياته منذ أن ولد يتعرف على الأشياء عن طريق اللمس... فهو لا يعرف ما هي التفاحة إلا باللمس ولا يعرف معنى الألوان ولا حتى شكل الإنسان.. لدرجة أنه لا يعرف معنى اقتراب الشيء منه وبعده عنه.. فهذه كلها أمور لا يفهمها ولا يترجمها إلا من استخدم عينيه من قبل..... عقله ارتبط طوال حياته باللمس... ولم توجد أي صلة بين عينيه وعقله..... قضى الأسابيع الأولى بعد العملية وهو كالأعمي... فهو يبصر ولكنه لا يفهم ما يبصره.... ثم بدأ يتعرف على الأشياء تدريجيا... يرى التفاحة فلا يعرفها ثم يلمسها فيتعرف عليها، فيربط بين ما رآه بعينه وما تعرف عليه بلمسه فيفهم عقله..... مضى على هذا الحال أشهرا... ولأنه لم يعتد على النظر من قبل فقد بدأ يلاحظ أمورا لا يلاحظها الإنسان العادي.. فبدأ يرى تعابير الوجه البسيطة ويتعرف عليها... فأصبح يلاحظ تعابير النفاق والكذب والارتباك ، وهي أمور لا يلاحظها الإنسان العادي (إلا من أعطي الفراسة)... ومن هنا فهمت معنى الفراسة.... فالفراسة هي القدرة على ملاحظة دقائق تعابير الوجه، فترى أمورا لا يراها غيرك... وقد كان بعض السلف يرى أثر الذنب على وجه الشخص إذا دخل عليه !!... نعود إلى صاحبنا الذي أصبح يستمتع بأمور لا يلقي لها الإنسان العادي بالا... يستمتع بشروق الشمس وغروبها... يستمتع بمنظر الطفل البريء وهو يبكي... يستمتع بمنظر الطيور وهي تحلق في السماء... بعد عدة أشهر حدث له أمر لأول مرة... وهو أنه جاءته حالة ظلام مفاجئ لثوان معدودة... ثم عاد بصره مرة أخرى... تكررت الحالة عدة مرات.. وبدأت تزداد.. فذهب إلى الطبيب الذي أجرى عليه بعض الفحوصات وقال له : يؤسفني إبلاغك أن المشكلة في عينيك عادت مرة أخرى وأنك ستفقد بصرك خلال أيام !!... يا الله !!... شعور رهيب شعر به ذلك الرجل بعد أن قضى أشهرا وهو يرى بعينيه.... وبالفعل بدأت الحالة تزداد سوءا وما هي إلا أيام وفقد بصره مرة أخرى !!... وقد عبر الرجل عن ما استفاده من تلك التجربة بقوله (بما معناه): ليس الأعمى من لا يرى... وإنما الأعمى هو الذي لا يشعر بما يراه ولا يتدبر فيه... فكم من بصير يرى بعينيه ولكن قلبه لا يرى شيئا ، وكم من أعمى البصر ولكن قلبه يرى !
وتلخيص ذلك قوله تعالى: (فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور) نعمة البصر ...من أعظم النعم ، فلنحمد الله عليها في سجودنا اليوم ...
ومع تطور الطب أتيحت له فرصة أن يقوم بعملية تجعله يبصر... ذهب إلى المستشفى وأجرى العملية... وجاءه الطبيب ليزيل الشال من على عينيه..... فتح عينيه ليرى النور لأول مرة في حياته !!.... هي حالة لم تتكرر سوى مرات قليلة جدا في العالم كله (أن يبصر رجل بعد أن يولد أعمى). ردة الفعل كانت مفجعة له... فلم يستطع أن يميز أي شيء يراه.... قد قضى طوال حياته منذ أن ولد يتعرف على الأشياء عن طريق اللمس... فهو لا يعرف ما هي التفاحة إلا باللمس ولا يعرف معنى الألوان ولا حتى شكل الإنسان.. لدرجة أنه لا يعرف معنى اقتراب الشيء منه وبعده عنه.. فهذه كلها أمور لا يفهمها ولا يترجمها إلا من استخدم عينيه من قبل..... عقله ارتبط طوال حياته باللمس... ولم توجد أي صلة بين عينيه وعقله..... قضى الأسابيع الأولى بعد العملية وهو كالأعمي... فهو يبصر ولكنه لا يفهم ما يبصره.... ثم بدأ يتعرف على الأشياء تدريجيا... يرى التفاحة فلا يعرفها ثم يلمسها فيتعرف عليها، فيربط بين ما رآه بعينه وما تعرف عليه بلمسه فيفهم عقله..... مضى على هذا الحال أشهرا... ولأنه لم يعتد على النظر من قبل فقد بدأ يلاحظ أمورا لا يلاحظها الإنسان العادي.. فبدأ يرى تعابير الوجه البسيطة ويتعرف عليها... فأصبح يلاحظ تعابير النفاق والكذب والارتباك ، وهي أمور لا يلاحظها الإنسان العادي (إلا من أعطي الفراسة)... ومن هنا فهمت معنى الفراسة.... فالفراسة هي القدرة على ملاحظة دقائق تعابير الوجه، فترى أمورا لا يراها غيرك... وقد كان بعض السلف يرى أثر الذنب على وجه الشخص إذا دخل عليه !!... نعود إلى صاحبنا الذي أصبح يستمتع بأمور لا يلقي لها الإنسان العادي بالا... يستمتع بشروق الشمس وغروبها... يستمتع بمنظر الطفل البريء وهو يبكي... يستمتع بمنظر الطيور وهي تحلق في السماء... بعد عدة أشهر حدث له أمر لأول مرة... وهو أنه جاءته حالة ظلام مفاجئ لثوان معدودة... ثم عاد بصره مرة أخرى... تكررت الحالة عدة مرات.. وبدأت تزداد.. فذهب إلى الطبيب الذي أجرى عليه بعض الفحوصات وقال له : يؤسفني إبلاغك أن المشكلة في عينيك عادت مرة أخرى وأنك ستفقد بصرك خلال أيام !!... يا الله !!... شعور رهيب شعر به ذلك الرجل بعد أن قضى أشهرا وهو يرى بعينيه.... وبالفعل بدأت الحالة تزداد سوءا وما هي إلا أيام وفقد بصره مرة أخرى !!... وقد عبر الرجل عن ما استفاده من تلك التجربة بقوله (بما معناه): ليس الأعمى من لا يرى... وإنما الأعمى هو الذي لا يشعر بما يراه ولا يتدبر فيه... فكم من بصير يرى بعينيه ولكن قلبه لا يرى شيئا ، وكم من أعمى البصر ولكن قلبه يرى !
وتلخيص ذلك قوله تعالى: (فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور) نعمة البصر ...من أعظم النعم ، فلنحمد الله عليها في سجودنا اليوم ...
ليس الأعمى من لا يرى... وإنما الأعمى هو الذي لا يشعر بما يراه ولا يتدبر فيه...
فكم من بصير يرى بعينيه ولكن قلبه لا يرى شيئا ، وكم من أعمى البصر ولكن قلبه يرى !
وتلخيص ذلك قوله تعالى: (فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور)
نعمة البصر ...من أعظم النعم ، فلنحمد الله عليها في سجودنا اليوم
العميان
الحمد لله على كل شي
ورده نيسان
بسم الله
نقف اليوم عند نقطة تفرع أخرى يمكن أ، تكون حاسمه ففي الوقت الذي
تقوم به هذه الحركة العشوائية التي يعيشها الانسان وتحمل في معانيها الموت
مهددة الحضارة الانسانية بالفناء
فقد يصعب الاعتقاد لدى معظم الناس بامكانية وجود طريقة أخرى للنظام الاجتماعي البشري
ومن احد هذه الأسباب يعود الى أي شيء مرتبط في النساء يعتبر ثانويا
فلا تتم معالجته الا بعد الانتهاء من حل المشاكل الأكثر أهمية
ف الانسان العاقل طبيب نفسه
وليد
الأخت أم محمد...
اسعد الله اوقاتك بكل خير..
مشاركتك هذه ..لها معنى عظيم ..وفيها تصورات جميلة,,,
نحمد الله على جميع نعمه وعطاياه...
اود أن أشكرك على كلماتك الطيبة لي في موضوع أيناس ...شكرا لك وبارك الله فيكي ..حقا أنت شمعة في هذه الزاوية ..كل الأحترام..
مشكلجي
مشكلجي
الحمدلله على جل نعمه علينا.... صباح الخير ام محمد
قرقشان العظيم
الحمد لله على كل شيء و الحمد لله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى،مشكوره يا أماه على هذه القصة و العبره الجميله :-)
روند
الحمدلله على نعمة الأسلام أولا
والحمدلله ان ربي خلقني بأحسن صوره
ووهبني البصر
ربي لا تجعلني أعمى البصر والبصيره
أسعد الله صباحكم بكل الخير
شكرا لك أختي أم محمد
وربي يجعلنا من الشاكرين لنعمه
ويجمعنا في جنان الخلد
اللهم آمين
راما
الروعــــــــــــــــــة بحياتك ان ترى ,, نــــــــــور الحياه بقلبــــــــــــــك ,,, وجمال الحيـــــــــــــــاه بعيونك ,,,
فالقلــــــــــــــــــب ,, والاحساس بالنظره ,, وجهان لعملــــــــــــــــة واحده اسمهااا احبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك ,,,, من اول نظــــــــــــــــــــــــــرة ,,:-)
الســـــــــــــــــــــــاهر
جزاك الله خير اختي ام محمدعلى هذه القصة التي تحمل من العبر والفوائد
ونسأل الله أن نكون من البصرين للحق
اختنا في الله هنا اتدكر الشيخ عبد الحميد كشك رحمه الله وهو عالم رباني علمنا كيف يكون الرجل رجلا وتعلمنا منه درسا عظيما يتعلق بأهمية أن يكون الإنسان متفتح البصيره فقد كان الشيخ أعمى و كان راضيا بعمى عينيه و أستعوض عنهما ببصيرته المتفتحه و كان يتمنى لو يرجع إليه بصره للحظات عندما كان يمر بالأيه الكريمه " أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت " كانت تدمع عيناه و يتمنى ساعتها أنه لو خلق بصيرا فقط ليتأمل كيفية خلق الإبل . فأنظر كيف كان رحمه الله يريد توظيف عينيه فيما يزيد من إيمانه بالله .
اللهم لا تعمي بصائرنا و أهدنا صراطك المستقيم
بارك الله بعمرك و أنار بصيرتك بنوره
هارموني
مشكورة أم محمد
قد يحتاج الانسان أحيانا أن يصبح أعمى حتى لا يرى زيف البشر وخداعهم وحتى
يبقى على يقين بأن لا يثق بمن لا يستحق الثقة .
shadi
اسعد الله صباحك بكل خير أمي الحبيبة
الحمد لله رب العالمين على نعمة البصر ونعمة العقل
فنتدبر في جمال خلق الله عز وجل ,,,,
الأعمى ليس من هو أعمى البصر العمى عمى البصيرة
مشاركة جميلة جداً أمي ربنا يعطيك الصحة والعافية ويخليلنا إياكِ
منوره هذه الزاوية الجميلة
;-);-);-);-);-)
لياااان ...
موضوع لابد من متابعته من جميع الجوانب فيجب علينا حمدالله على هذه النعمة وليس جحودها
واذكر نفسي قبلكم بتقوى الله وغض البصر عافانا الله واياكم
مشكورة أم محمد
اشواق
شكرا أم محمد على هذا الكلام الجميله جزاك الله خيراً.
عيون
ربنا لك الحمد و الشكر كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك
راااااااائعة " شمس جراسا" كل الشكر لك أماه الغالية وبارك الله فيك ,,,, نعم الحمد لله على نعمه التي لا تحصى ,, الأعمى هو من كان أعمى البصيرة و ليس أعمى البصر
بتعرفي ام محمد كثيرا ما أتأمل مخلوقات الله و دقته سبحانه في الخلق خاصة الطبيعة الخلابة ,, النجوم في السماء ,, ضوء القمر في ليلة صافية ,, شروق الشمس و غروبها الجميل الدافئ و الكثير الكثير ,, أسبح الله و أحمده بأن وهبني نعمة البصر و جعلني أرى هذا الابداع ,, لانه من خلال تأملي أزيد ثقة و ايمانا بالله و أنه لا يوجد الا اله واحد خالق كل شيء
سبحانك يا رب ما احكمك و ما ارحمك بعبادك
كل الشكر لك غاليتي على ما تقدميه لنا من مواضيع مميزة و عبر قيّمة نحتاجها في حياتنا
تحياتي
3roob
نعود ثانية لمحراب الزاوية، زاوية الأخت الفاضلة أم محمد، اختيارات موفقة، فيها تذكرة ُ و عبر و فائدة عظيمة لكل ذي بصر و بصيرة.
قصة رائعة، و لكنني كنت أتوقع أن ذلك الشخص الذي استعاد نظره و رأى ما رأى من تعابير الكذب و النفاق و الارتباك و بشاعة الحياة، أن يطالب الطبيب بإعادته إلى وضعه الأول.
و اسمحي لي بهذه العبارة، فنحن أحياناً بحاجة لأن نغلق أعيننا أو نغضّ الطرف عن بعض الأشياء حتى نحتفظ ببعضِ من جمالية الحياة.
و الحمد و الشكر لله على نعمائه و عظيم عطائه.
احترامي و تقديري للجميع.
أردوغااااان
أبنائي وبناتي أخوتي وأخواتي
العميان ، وردة نيسان ،لكم الشكر علي مروركم
الاخ وليد شكرا علي مرورك فعلا الانسان العاقل طبيب نفسه
أخي مشكلجي قبص بسيط صغير من شموعك وشموع الجميع مشكور وتحياتي
الاخ قرقشان العظيم يسعد مساك وشكرا لك
غاليتي روند لك كل الحب والموده ومشكوره
غاليتي راما مسائك سعيد وربنا يستجيب لدعائك آمين
اخي الساهر جميل ما علقت الروعــــــــــــــــــة بحياتك ان ترى ,, نــــــــــور الحياه بقلبــــــــــــــك ,,, وجمال الحيـــــــــــــــاه بعيونك شكرا لك
غاليتي هارموني رحم الله الشيخ فقد صدق في امنيته فالإبل حيوانات عظيمة الخلق، في معيشتها أسرار، وفي خلقها إعجاز كبير، ولها سلوكيات نادرة وطبائع غريبة قد لا تتوفر في أي مخلوق حي آخر كل الشكر لك صاحبة المعلومات القيمه والمفيده في ديننا ودنيانا
أخي شادي ثقتك بالله هي الافضل والاعظم تمنياتي لك بالتوفيق
غاليتي ليان الزاويه منوره بوجوكم لك اجمل التحيات محبتي لكم كامحبتي لابنائي كل الشكر لك
عزيزتي أشواق شكرا علي مرورك وتحياتي
عزيزتي عيون لك كل الشكر
غاليتي عروب صاحبة الاشراق الدائم ، لك اجمل تحيه وموده وحب
أخي اردوغان جعل الله أيامك جميله وهنيئه احترامي وتقديري وشكري لك
دمتم جميعا بخير
ام محمد
هل تعلمون من الاعمى -------- من لا يخرج يوم الجمعة في الغضب الاردني ------------
أنتم من يقولون ولا يفعلون ------------------------------------------------------------
غاضب منكم
جميلة القصة بالعبر التي تحويها...سلمت يداكِ يا صاحبة القلب الكبير
حقيقة لو أننا حاولنا أن نتخيل أننا لا سمح الله أصبحنا ذات يوم بدون إحدى النعم التي لن نستطيع أن نحصيها.. أي نعمة قد تخطر على بالنا..مثلا نعمة أننا نخرج السموم والفضلات من أجسادنا بعملية بيولجية لا إرادية...كيف لو حرمنا هذه النعمة ؟ ! كيف ستكون حياتنا ؟؟..الحمد لله الذي أذهب عني الأذى وعافاني.....لنختار كل يوم نعمة وهبنا الله إياها ونستشعر أهميتها وكرم الله علينا من خلال هذه النعمة................ونشكر الله
مشكلجي : والله ضحكتني وأنت تشكر أم محمد في تعليقك منوّها لها أنه في موضوع إيناس...والله وصارلي موضوع..!!هههه...وأنت كذلك من يجب أن يُشكر أخي الطيب..دمت بخير وعافية
إيناس
تحياتي خيتو...
حقيقة انا سعيد جدا يثباتك بعد اللي صار..بصراحة كنت خايف انتي كمان تغادري ..وتنسحبي من الزاوية والتعليق...
كنت خايف تعملي مثل ما عملت سوزان..وقارئة...والعصفورة ..والمهندسة دانا...وأخيرا مشكلجية...
هدول لما سمعوا كم كلمة حلفوا يمين ما يعودو...خوفي كليوباترا تلحقهم هههههههه
بس الحمد لله أطلالتك اليوم بتحكي كثير عن ايناس القوية الواثقة من نفسها...وهذا شيئ عظيم ...
أسأل الله لك بتفريج الهم وأزالة الغم...وخليكي متابعتيني الأسبوع القادم في برامج تطوير الذات فلربما فيما سأقوله يكون حلا لما تشكين منه ...
وبالتوفيق أن شاء الله...
مشكلجي
مشكلجي الى ايناس
مشكلجي :
أيها العزيز : لا والله لا أشتكي شيئا...الحمد لله كثيرا ..فأنا بنعم كثيرة لا يمكنني أن أنكرها
مهما كانت الظروف ..والمشاكل...أو حتى إن كانت في الصحة..صدقا توالت علي المِحن وما زالت.. لكنني بخير ورضى..أحيانا نتألم ..نضعف للحظات...لكن لا أسمح لهذا الضعف يستمر ويسلبني نعمة الأمل والرجاء بالله..يكفين أن أتذكر الأشياء الجميلة واللحظات السعيدة التي مررت بها وعشتها..وهي كثيرة
ربما أُعاود الإنقطاع..لإنشغالي بأمور وأشياء يجب القيام بها..لكنني بإذن الله سأعود...لا تقلق أنا دائما من المتابعين لك..ومشكور مقدما
تحياتي لك دوما ..دمت بخير
وإليك أيها (20) : أهلا بك..أنا بانتظارك دوما...إستمر بالكتابة..لقد كتبت لك ردا تحت رقمك نفسه بمشاركة الأخت عروب...يا صاحب الرقم(20) الحاقد المتألق
إيناس
أشكر جراسا..يبدو أنها حذفت تعليق الحاقد المتألق الذي كان تحت الرقم (20)
لأصبح انا مكانه..هههه
مشكورين..سامحوني
إيناس
لحظات سعيده طبعا سعيده وبنزوقها بكلمة أخي وأختي مشان ما حد ينتبه كله من تحت القناع .
لحظات سعيده
من هو الاعمى؟؟
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
من هو الاعمى؟؟
اعمى النظر؟؟؟؟ ام اعمى الشعور والاحساس؟؟؟؟
@@ ولد وقضى 30 عاما من حياته أعمى........
ومع تطور الطب أتيحت له فرصة أن يقوم بعملية تجعله يبصر... ذهب إلى المستشفى وأجرى العملية... وجاءه الطبيب ليزيل الشال من على عينيه..... فتح عينيه ليرى النور لأول مرة في حياته !!.... هي حالة لم تتكرر سوى مرات قليلة جدا في العالم كله (أن يبصر رجل بعد أن يولد أعمى). ردة الفعل كانت مفجعة له... فلم يستطع أن يميز أي شيء يراه.... قد قضى طوال حياته منذ أن ولد يتعرف على الأشياء عن طريق اللمس... فهو لا يعرف ما هي التفاحة إلا باللمس ولا يعرف معنى الألوان ولا حتى شكل الإنسان.. لدرجة أنه لا يعرف معنى اقتراب الشيء منه وبعده عنه.. فهذه كلها أمور لا يفهمها ولا يترجمها إلا من استخدم عينيه من قبل..... عقله ارتبط طوال حياته باللمس... ولم توجد أي صلة بين عينيه وعقله..... قضى الأسابيع الأولى بعد العملية وهو كالأعمي... فهو يبصر ولكنه لا يفهم ما يبصره.... ثم بدأ يتعرف على الأشياء تدريجيا... يرى التفاحة فلا يعرفها ثم يلمسها فيتعرف عليها، فيربط بين ما رآه بعينه وما تعرف عليه بلمسه فيفهم عقله..... مضى على هذا الحال أشهرا... ولأنه لم يعتد على النظر من قبل فقد بدأ يلاحظ أمورا لا يلاحظها الإنسان العادي.. فبدأ يرى تعابير الوجه البسيطة ويتعرف عليها... فأصبح يلاحظ تعابير النفاق والكذب والارتباك ، وهي أمور لا يلاحظها الإنسان العادي (إلا من أعطي الفراسة)... ومن هنا فهمت معنى الفراسة.... فالفراسة هي القدرة على ملاحظة دقائق تعابير الوجه، فترى أمورا لا يراها غيرك... وقد كان بعض السلف يرى أثر الذنب على وجه الشخص إذا دخل عليه !!... نعود إلى صاحبنا الذي أصبح يستمتع بأمور لا يلقي لها الإنسان العادي بالا... يستمتع بشروق الشمس وغروبها... يستمتع بمنظر الطفل البريء وهو يبكي... يستمتع بمنظر الطيور وهي تحلق في السماء... بعد عدة أشهر حدث له أمر لأول مرة... وهو أنه جاءته حالة ظلام مفاجئ لثوان معدودة... ثم عاد بصره مرة أخرى... تكررت الحالة عدة مرات.. وبدأت تزداد.. فذهب إلى الطبيب الذي أجرى عليه بعض الفحوصات وقال له : يؤسفني إبلاغك أن المشكلة في عينيك عادت مرة أخرى وأنك ستفقد بصرك خلال أيام !!... يا الله !!... شعور رهيب شعر به ذلك الرجل بعد أن قضى أشهرا وهو يرى بعينيه.... وبالفعل بدأت الحالة تزداد سوءا وما هي إلا أيام وفقد بصره مرة أخرى !!... وقد عبر الرجل عن ما استفاده من تلك التجربة بقوله (بما معناه): ليس الأعمى من لا يرى... وإنما الأعمى هو الذي لا يشعر بما يراه ولا يتدبر فيه... فكم من بصير يرى بعينيه ولكن قلبه لا يرى شيئا ، وكم من أعمى البصر ولكن قلبه يرى !
وتلخيص ذلك قوله تعالى: (فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور) نعمة البصر ...من أعظم النعم ، فلنحمد الله عليها في سجودنا اليوم ...
التعليقات
فكم من بصير يرى بعينيه ولكن قلبه لا يرى شيئا ، وكم من أعمى البصر ولكن قلبه يرى !
وتلخيص ذلك قوله تعالى: (فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور)
نعمة البصر ...من أعظم النعم ، فلنحمد الله عليها في سجودنا اليوم
نقف اليوم عند نقطة تفرع أخرى يمكن أ، تكون حاسمه ففي الوقت الذي
تقوم به هذه الحركة العشوائية التي يعيشها الانسان وتحمل في معانيها الموت
مهددة الحضارة الانسانية بالفناء
فقد يصعب الاعتقاد لدى معظم الناس بامكانية وجود طريقة أخرى للنظام الاجتماعي البشري
ومن احد هذه الأسباب يعود الى أي شيء مرتبط في النساء يعتبر ثانويا
فلا تتم معالجته الا بعد الانتهاء من حل المشاكل الأكثر أهمية
ف الانسان العاقل طبيب نفسه
اسعد الله اوقاتك بكل خير..
مشاركتك هذه ..لها معنى عظيم ..وفيها تصورات جميلة,,,
نحمد الله على جميع نعمه وعطاياه...
اود أن أشكرك على كلماتك الطيبة لي في موضوع أيناس ...شكرا لك وبارك الله فيكي ..حقا أنت شمعة في هذه الزاوية ..كل الأحترام..
مشكلجي
والحمدلله ان ربي خلقني بأحسن صوره
ووهبني البصر
ربي لا تجعلني أعمى البصر والبصيره
أسعد الله صباحكم بكل الخير
شكرا لك أختي أم محمد
وربي يجعلنا من الشاكرين لنعمه
ويجمعنا في جنان الخلد
اللهم آمين
ان تترابط النظرات بالنور القلبـــــــــــــــــــــــي ,, بنور نظري ,, وتتلاقــــــــــــــــى القلوب ,, والعيون ,, بمنظر ,, وحده قلبــــــــــــــــك يفهمــــــــــــــــــــه وناظرك يستقبلـــــــــــه بدرجــــــــــــــــــــــــــــــــــة الشوق القلبــــــــــــــــــــــي ,, للنظره ,,,
الم يقولوا ,, نظرة ,, فابتسامـــــــــــــــة فلقـــــــــــــــــــــاء ,, فان تلاقت القـــــــــــــلوب ,, وتلاقــــــــــــــــــــــــــة الاعين ,, بدرجه حـــــــــــــب وصفاء ,, قلبــــــــــــــــــــــي بنظره شوق ,, واحساس ,, شوق ,, فقد ملــــــــــــــــكة كل شــــــــــــــــــــيء ,,
فالقلــــــــــــــــــب ,, والاحساس بالنظره ,, وجهان لعملــــــــــــــــة واحده اسمهااا احبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك ,,,, من اول نظــــــــــــــــــــــــــرة ,,:-)
جزاك الله خير اختي ام محمدعلى هذه القصة التي تحمل من العبر والفوائد
ونسأل الله أن نكون من البصرين للحق
اختنا في الله هنا اتدكر الشيخ عبد الحميد كشك رحمه الله وهو عالم رباني علمنا كيف يكون الرجل رجلا وتعلمنا منه درسا عظيما يتعلق بأهمية أن يكون الإنسان متفتح البصيره فقد كان الشيخ أعمى و كان راضيا بعمى عينيه و أستعوض عنهما ببصيرته المتفتحه و كان يتمنى لو يرجع إليه بصره للحظات عندما كان يمر بالأيه الكريمه " أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت " كانت تدمع عيناه و يتمنى ساعتها أنه لو خلق بصيرا فقط ليتأمل كيفية خلق الإبل . فأنظر كيف كان رحمه الله يريد توظيف عينيه فيما يزيد من إيمانه بالله .
اللهم لا تعمي بصائرنا و أهدنا صراطك المستقيم
بارك الله بعمرك و أنار بصيرتك بنوره
قد يحتاج الانسان أحيانا أن يصبح أعمى حتى لا يرى زيف البشر وخداعهم وحتى
يبقى على يقين بأن لا يثق بمن لا يستحق الثقة .
الحمد لله رب العالمين على نعمة البصر ونعمة العقل
فنتدبر في جمال خلق الله عز وجل ,,,,
الأعمى ليس من هو أعمى البصر العمى عمى البصيرة
مشاركة جميلة جداً أمي ربنا يعطيك الصحة والعافية ويخليلنا إياكِ
منوره هذه الزاوية الجميلة
;-);-);-);-);-)
واذكر نفسي قبلكم بتقوى الله وغض البصر عافانا الله واياكم
مشكورة أم محمد
راااااااائعة " شمس جراسا" كل الشكر لك أماه الغالية وبارك الله فيك ,,,, نعم الحمد لله على نعمه التي لا تحصى ,, الأعمى هو من كان أعمى البصيرة و ليس أعمى البصر
بتعرفي ام محمد كثيرا ما أتأمل مخلوقات الله و دقته سبحانه في الخلق خاصة الطبيعة الخلابة ,, النجوم في السماء ,, ضوء القمر في ليلة صافية ,, شروق الشمس و غروبها الجميل الدافئ و الكثير الكثير ,, أسبح الله و أحمده بأن وهبني نعمة البصر و جعلني أرى هذا الابداع ,, لانه من خلال تأملي أزيد ثقة و ايمانا بالله و أنه لا يوجد الا اله واحد خالق كل شيء
سبحانك يا رب ما احكمك و ما ارحمك بعبادك
كل الشكر لك غاليتي على ما تقدميه لنا من مواضيع مميزة و عبر قيّمة نحتاجها في حياتنا
تحياتي
قصة رائعة، و لكنني كنت أتوقع أن ذلك الشخص الذي استعاد نظره و رأى ما رأى من تعابير الكذب و النفاق و الارتباك و بشاعة الحياة، أن يطالب الطبيب بإعادته إلى وضعه الأول.
و اسمحي لي بهذه العبارة، فنحن أحياناً بحاجة لأن نغلق أعيننا أو نغضّ الطرف عن بعض الأشياء حتى نحتفظ ببعضِ من جمالية الحياة.
و الحمد و الشكر لله على نعمائه و عظيم عطائه.
احترامي و تقديري للجميع.
العميان ، وردة نيسان ،لكم الشكر علي مروركم
الاخ وليد شكرا علي مرورك فعلا الانسان العاقل طبيب نفسه
أخي مشكلجي قبص بسيط صغير من شموعك وشموع الجميع مشكور وتحياتي
الاخ قرقشان العظيم يسعد مساك وشكرا لك
غاليتي روند لك كل الحب والموده ومشكوره
غاليتي راما مسائك سعيد وربنا يستجيب لدعائك آمين
اخي الساهر جميل ما علقت الروعــــــــــــــــــة بحياتك ان ترى ,, نــــــــــور الحياه بقلبــــــــــــــك ,,, وجمال الحيـــــــــــــــاه بعيونك شكرا لك
غاليتي هارموني رحم الله الشيخ فقد صدق في امنيته فالإبل حيوانات عظيمة الخلق، في معيشتها أسرار، وفي خلقها إعجاز كبير، ولها سلوكيات نادرة وطبائع غريبة قد لا تتوفر في أي مخلوق حي آخر كل الشكر لك صاحبة المعلومات القيمه والمفيده في ديننا ودنيانا
أخي شادي ثقتك بالله هي الافضل والاعظم تمنياتي لك بالتوفيق
غاليتي ليان الزاويه منوره بوجوكم لك اجمل التحيات محبتي لكم كامحبتي لابنائي كل الشكر لك
عزيزتي أشواق شكرا علي مرورك وتحياتي
عزيزتي عيون لك كل الشكر
غاليتي عروب صاحبة الاشراق الدائم ، لك اجمل تحيه وموده وحب
أخي اردوغان جعل الله أيامك جميله وهنيئه احترامي وتقديري وشكري لك
دمتم جميعا بخير
هل تعلمون من الاعمى -------- من لا يخرج يوم الجمعة في الغضب الاردني ------------
أنتم من يقولون ولا يفعلون ------------------------------------------------------------
حقيقة لو أننا حاولنا أن نتخيل أننا لا سمح الله أصبحنا ذات يوم بدون إحدى النعم التي لن نستطيع أن نحصيها.. أي نعمة قد تخطر على بالنا..مثلا نعمة أننا نخرج السموم والفضلات من أجسادنا بعملية بيولجية لا إرادية...كيف لو حرمنا هذه النعمة ؟ ! كيف ستكون حياتنا ؟؟..الحمد لله الذي أذهب عني الأذى وعافاني.....لنختار كل يوم نعمة وهبنا الله إياها ونستشعر أهميتها وكرم الله علينا من خلال هذه النعمة................ونشكر الله
مشكلجي : والله ضحكتني وأنت تشكر أم محمد في تعليقك منوّها لها أنه في موضوع إيناس...والله وصارلي موضوع..!!هههه...وأنت كذلك من يجب أن يُشكر أخي الطيب..دمت بخير وعافية
حقيقة انا سعيد جدا يثباتك بعد اللي صار..بصراحة كنت خايف انتي كمان تغادري ..وتنسحبي من الزاوية والتعليق...
كنت خايف تعملي مثل ما عملت سوزان..وقارئة...والعصفورة ..والمهندسة دانا...وأخيرا مشكلجية...
هدول لما سمعوا كم كلمة حلفوا يمين ما يعودو...خوفي كليوباترا تلحقهم هههههههه
بس الحمد لله أطلالتك اليوم بتحكي كثير عن ايناس القوية الواثقة من نفسها...وهذا شيئ عظيم ...
أسأل الله لك بتفريج الهم وأزالة الغم...وخليكي متابعتيني الأسبوع القادم في برامج تطوير الذات فلربما فيما سأقوله يكون حلا لما تشكين منه ...
وبالتوفيق أن شاء الله...
مشكلجي
أيها العزيز : لا والله لا أشتكي شيئا...الحمد لله كثيرا ..فأنا بنعم كثيرة لا يمكنني أن أنكرها
مهما كانت الظروف ..والمشاكل...أو حتى إن كانت في الصحة..صدقا توالت علي المِحن وما زالت.. لكنني بخير ورضى..أحيانا نتألم ..نضعف للحظات...لكن لا أسمح لهذا الضعف يستمر ويسلبني نعمة الأمل والرجاء بالله..يكفين أن أتذكر الأشياء الجميلة واللحظات السعيدة التي مررت بها وعشتها..وهي كثيرة
ربما أُعاود الإنقطاع..لإنشغالي بأمور وأشياء يجب القيام بها..لكنني بإذن الله سأعود...لا تقلق أنا دائما من المتابعين لك..ومشكور مقدما
تحياتي لك دوما ..دمت بخير
وإليك أيها (20) : أهلا بك..أنا بانتظارك دوما...إستمر بالكتابة..لقد كتبت لك ردا تحت رقمك نفسه بمشاركة الأخت عروب...يا صاحب الرقم(20) الحاقد المتألق
لأصبح انا مكانه..هههه
مشكورين..سامحوني