كتب محرر الشؤون المحلية - لا تزال وزيرة الطاقة والثروة المعدنية هاله زواتي تثير وتحيرّ الرأي العام بتصريحاتها المتعلقة بقطاع الطاقة بشكل عام ، وكان آخرها ما أطلقته اليوم حول فائض الكهرباء ، حيث صرحت بنظرية جديدة أطلق عليها 'نظرية المصنع'.
النظرية صدحت بها زواتي ردا على سؤال نيابي حول فائض الكهرباء في الأردن ، حيث قالت أنه لا يوجد لدينا فائض ، وإنما لدينا قدرة على التوليد من خلال محطات ، وقالت أنه لديها مصنع حياكة ينتج يوميا ألف جاكيت ، ولكنني مولته ووفرت له الإمكانيات لإنتاج 400 جاكيت ، فهل معقول أن يقال أن الـ 600 جاكيت الباقية سأقوم بإلقائها ؟ وأني غير قادرة على ذلك ؟؟
معادلة محيرة وغير متطابقة أطلقتها زواتي ، يصعب على الخبراء في قطاع الكهرباء والطاقة تحليلها ، والخروج بما هو مفيد منها للمواطن ، وشرائح المجتمع ، التي يقلقها ويمس حياتها بشكل مباشر ملف الكهرباء .
نظرية المصنع التي أطلقتها زواتي ، تعيدنا لنظريات أطلقت في الشارع الأردني ، كنظرية الحمار ، التي حركت عاصفة جدلية على مطلقها ، ونظريتي ' الضبع ' و'بنشف وبموت' والتي أطاحت بأصحابها ، ونُسي ذكرهم .
والسؤال هنا هل ستطيح نظرية المصنع بزواتي ؟
كتب محرر الشؤون المحلية - لا تزال وزيرة الطاقة والثروة المعدنية هاله زواتي تثير وتحيرّ الرأي العام بتصريحاتها المتعلقة بقطاع الطاقة بشكل عام ، وكان آخرها ما أطلقته اليوم حول فائض الكهرباء ، حيث صرحت بنظرية جديدة أطلق عليها 'نظرية المصنع'.
النظرية صدحت بها زواتي ردا على سؤال نيابي حول فائض الكهرباء في الأردن ، حيث قالت أنه لا يوجد لدينا فائض ، وإنما لدينا قدرة على التوليد من خلال محطات ، وقالت أنه لديها مصنع حياكة ينتج يوميا ألف جاكيت ، ولكنني مولته ووفرت له الإمكانيات لإنتاج 400 جاكيت ، فهل معقول أن يقال أن الـ 600 جاكيت الباقية سأقوم بإلقائها ؟ وأني غير قادرة على ذلك ؟؟
معادلة محيرة وغير متطابقة أطلقتها زواتي ، يصعب على الخبراء في قطاع الكهرباء والطاقة تحليلها ، والخروج بما هو مفيد منها للمواطن ، وشرائح المجتمع ، التي يقلقها ويمس حياتها بشكل مباشر ملف الكهرباء .
نظرية المصنع التي أطلقتها زواتي ، تعيدنا لنظريات أطلقت في الشارع الأردني ، كنظرية الحمار ، التي حركت عاصفة جدلية على مطلقها ، ونظريتي ' الضبع ' و'بنشف وبموت' والتي أطاحت بأصحابها ، ونُسي ذكرهم .
والسؤال هنا هل ستطيح نظرية المصنع بزواتي ؟
كتب محرر الشؤون المحلية - لا تزال وزيرة الطاقة والثروة المعدنية هاله زواتي تثير وتحيرّ الرأي العام بتصريحاتها المتعلقة بقطاع الطاقة بشكل عام ، وكان آخرها ما أطلقته اليوم حول فائض الكهرباء ، حيث صرحت بنظرية جديدة أطلق عليها 'نظرية المصنع'.
النظرية صدحت بها زواتي ردا على سؤال نيابي حول فائض الكهرباء في الأردن ، حيث قالت أنه لا يوجد لدينا فائض ، وإنما لدينا قدرة على التوليد من خلال محطات ، وقالت أنه لديها مصنع حياكة ينتج يوميا ألف جاكيت ، ولكنني مولته ووفرت له الإمكانيات لإنتاج 400 جاكيت ، فهل معقول أن يقال أن الـ 600 جاكيت الباقية سأقوم بإلقائها ؟ وأني غير قادرة على ذلك ؟؟
معادلة محيرة وغير متطابقة أطلقتها زواتي ، يصعب على الخبراء في قطاع الكهرباء والطاقة تحليلها ، والخروج بما هو مفيد منها للمواطن ، وشرائح المجتمع ، التي يقلقها ويمس حياتها بشكل مباشر ملف الكهرباء .
نظرية المصنع التي أطلقتها زواتي ، تعيدنا لنظريات أطلقت في الشارع الأردني ، كنظرية الحمار ، التي حركت عاصفة جدلية على مطلقها ، ونظريتي ' الضبع ' و'بنشف وبموت' والتي أطاحت بأصحابها ، ونُسي ذكرهم .
والسؤال هنا هل ستطيح نظرية المصنع بزواتي ؟
التعليقات