خاص - شهدت الـ 72 ساعة الماضية ارتفاعا بنسبة الفحوصات الإيجابية لكورونا ، حيث كانت الثلاثاء الماضي 2.58 ، وأمس الأربعاء 2.63 ، واليوم بلغت 2.98 % ، أي يفصلنا 2 % عن معيار الـ 5 % الذي كانت الحكومة تضعه شرطا لإصدار القرارات التخفيفية المتعلقة بكورونا.
اقتراب نسبة الفحوصات الإيجابية من حاجز الـ 5 % أعاد التساؤلات في وسط الشارع الأردني عن مخاوف من اقتراب موجة كورونا ثالثة ، وهو ما مهد له عدد من أعضاء لجنة الأوبئة ، الذين حذروا مرارا من هذه الموجة ، وأكدوا على ضرورة الإلتزام بإجراءات الوقاية حتى للحاصلين على المطعوم.
ما يزيد القلق بهذا الشأن هو التهرب الذي يمارسه كل من وزير الصحة ، والأمناء العامين للوزارة ، من مجابهة الإعلام ، ومكاشفة المواطن ، حول الوضع الوبائي ، ومدى استعداد الكوادر الطبية للتعامل مع الموجة الثالثة المحتملة ، سيما أن الوزير دأب في الفترة الأخيرة على تحويل الأطباء المختصين أيا كان تخصصهم على المستشفيات الميدانية المخصصة لكورونا.
من جانب آخر تزداد التساؤلات ، هل ستتراجع الحكومة عن قراراتها التخفيفية في ظل ارتفاع نسبة الفحوصات الإيجابية ، سيما أن هناك قطاعات مهمة لا زالت تنتظر البت بشأنها ، كقطاع المدارس على سبيل المثال .
المشهد الوبائي يزداد غموضا ، وما يزيد ضبابيته عدم المكاشفة الصريحة حول الوضع الوبائي ، واستعداد الكوادر الطبية ، وهذا سينعكس حتما على أية قرارات حكومية ، وربما تعيدنا الى كابوس الإغلاقات والحظر .
خاص - شهدت الـ 72 ساعة الماضية ارتفاعا بنسبة الفحوصات الإيجابية لكورونا ، حيث كانت الثلاثاء الماضي 2.58 ، وأمس الأربعاء 2.63 ، واليوم بلغت 2.98 % ، أي يفصلنا 2 % عن معيار الـ 5 % الذي كانت الحكومة تضعه شرطا لإصدار القرارات التخفيفية المتعلقة بكورونا.
اقتراب نسبة الفحوصات الإيجابية من حاجز الـ 5 % أعاد التساؤلات في وسط الشارع الأردني عن مخاوف من اقتراب موجة كورونا ثالثة ، وهو ما مهد له عدد من أعضاء لجنة الأوبئة ، الذين حذروا مرارا من هذه الموجة ، وأكدوا على ضرورة الإلتزام بإجراءات الوقاية حتى للحاصلين على المطعوم.
ما يزيد القلق بهذا الشأن هو التهرب الذي يمارسه كل من وزير الصحة ، والأمناء العامين للوزارة ، من مجابهة الإعلام ، ومكاشفة المواطن ، حول الوضع الوبائي ، ومدى استعداد الكوادر الطبية للتعامل مع الموجة الثالثة المحتملة ، سيما أن الوزير دأب في الفترة الأخيرة على تحويل الأطباء المختصين أيا كان تخصصهم على المستشفيات الميدانية المخصصة لكورونا.
من جانب آخر تزداد التساؤلات ، هل ستتراجع الحكومة عن قراراتها التخفيفية في ظل ارتفاع نسبة الفحوصات الإيجابية ، سيما أن هناك قطاعات مهمة لا زالت تنتظر البت بشأنها ، كقطاع المدارس على سبيل المثال .
المشهد الوبائي يزداد غموضا ، وما يزيد ضبابيته عدم المكاشفة الصريحة حول الوضع الوبائي ، واستعداد الكوادر الطبية ، وهذا سينعكس حتما على أية قرارات حكومية ، وربما تعيدنا الى كابوس الإغلاقات والحظر .
خاص - شهدت الـ 72 ساعة الماضية ارتفاعا بنسبة الفحوصات الإيجابية لكورونا ، حيث كانت الثلاثاء الماضي 2.58 ، وأمس الأربعاء 2.63 ، واليوم بلغت 2.98 % ، أي يفصلنا 2 % عن معيار الـ 5 % الذي كانت الحكومة تضعه شرطا لإصدار القرارات التخفيفية المتعلقة بكورونا.
اقتراب نسبة الفحوصات الإيجابية من حاجز الـ 5 % أعاد التساؤلات في وسط الشارع الأردني عن مخاوف من اقتراب موجة كورونا ثالثة ، وهو ما مهد له عدد من أعضاء لجنة الأوبئة ، الذين حذروا مرارا من هذه الموجة ، وأكدوا على ضرورة الإلتزام بإجراءات الوقاية حتى للحاصلين على المطعوم.
ما يزيد القلق بهذا الشأن هو التهرب الذي يمارسه كل من وزير الصحة ، والأمناء العامين للوزارة ، من مجابهة الإعلام ، ومكاشفة المواطن ، حول الوضع الوبائي ، ومدى استعداد الكوادر الطبية للتعامل مع الموجة الثالثة المحتملة ، سيما أن الوزير دأب في الفترة الأخيرة على تحويل الأطباء المختصين أيا كان تخصصهم على المستشفيات الميدانية المخصصة لكورونا.
من جانب آخر تزداد التساؤلات ، هل ستتراجع الحكومة عن قراراتها التخفيفية في ظل ارتفاع نسبة الفحوصات الإيجابية ، سيما أن هناك قطاعات مهمة لا زالت تنتظر البت بشأنها ، كقطاع المدارس على سبيل المثال .
المشهد الوبائي يزداد غموضا ، وما يزيد ضبابيته عدم المكاشفة الصريحة حول الوضع الوبائي ، واستعداد الكوادر الطبية ، وهذا سينعكس حتما على أية قرارات حكومية ، وربما تعيدنا الى كابوس الإغلاقات والحظر .
التعليقات