أفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين اليوم الأربعاء، أن الأسير الغضنفر أبو عطوان، والذي يخوض إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم 50 على التوالي رفضاً لاعتقاله الإداري، قد دخل مرحلة صحية حرجة للغاية.
وأوضحت الهيئة عقب زيارة محاميها للأسير أبو عطوانبمشفى 'كابلن'، ومقابلة رئيسة القسم الذي يُحتجز فيه، بأن هناك خطر حقيقي على حياة الأسير أبوعطوان فهو مهدد بفقدان حياته، أو أن يُصاب بعجز في أحد أعضائه الحيوية.
وأضافت أن الأسير بات يعاني من آلام حادة في الصدر والقلب، ولا يشعر بقدميه، كما يشتكي من أوجاع في الرأس وانتفاخ في الخصيتين، ولا يستطيع الكلام من شدة الارهاق، وقد تواصل مع محامي الهيئة خلال الزيارة عبر الكتابة.
ولفتت الهيئة أن الأسير يرفض إجراء الفحوصات الطبية وأخذ المدعمات كما يمتنع عن شرب الماء، بالاضافة إلى ذلك فإن الأسير محتجز داخل غرفة يحرسها ثلاثة سجانين، وضوء الغرفة يبقى مشعل 24 ساعة، ولا يتوقف السجانون عن إزعاجهواستفزازه سواء بتناول الطعام أمامه أو بالحديث بصوت عال داخل الغرفة، الأمر الذي أدى إلى تدهور حالته بشكل متسارع.
أفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين اليوم الأربعاء، أن الأسير الغضنفر أبو عطوان، والذي يخوض إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم 50 على التوالي رفضاً لاعتقاله الإداري، قد دخل مرحلة صحية حرجة للغاية.
وأوضحت الهيئة عقب زيارة محاميها للأسير أبو عطوانبمشفى 'كابلن'، ومقابلة رئيسة القسم الذي يُحتجز فيه، بأن هناك خطر حقيقي على حياة الأسير أبوعطوان فهو مهدد بفقدان حياته، أو أن يُصاب بعجز في أحد أعضائه الحيوية.
وأضافت أن الأسير بات يعاني من آلام حادة في الصدر والقلب، ولا يشعر بقدميه، كما يشتكي من أوجاع في الرأس وانتفاخ في الخصيتين، ولا يستطيع الكلام من شدة الارهاق، وقد تواصل مع محامي الهيئة خلال الزيارة عبر الكتابة.
ولفتت الهيئة أن الأسير يرفض إجراء الفحوصات الطبية وأخذ المدعمات كما يمتنع عن شرب الماء، بالاضافة إلى ذلك فإن الأسير محتجز داخل غرفة يحرسها ثلاثة سجانين، وضوء الغرفة يبقى مشعل 24 ساعة، ولا يتوقف السجانون عن إزعاجهواستفزازه سواء بتناول الطعام أمامه أو بالحديث بصوت عال داخل الغرفة، الأمر الذي أدى إلى تدهور حالته بشكل متسارع.
أفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين اليوم الأربعاء، أن الأسير الغضنفر أبو عطوان، والذي يخوض إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم 50 على التوالي رفضاً لاعتقاله الإداري، قد دخل مرحلة صحية حرجة للغاية.
وأوضحت الهيئة عقب زيارة محاميها للأسير أبو عطوانبمشفى 'كابلن'، ومقابلة رئيسة القسم الذي يُحتجز فيه، بأن هناك خطر حقيقي على حياة الأسير أبوعطوان فهو مهدد بفقدان حياته، أو أن يُصاب بعجز في أحد أعضائه الحيوية.
وأضافت أن الأسير بات يعاني من آلام حادة في الصدر والقلب، ولا يشعر بقدميه، كما يشتكي من أوجاع في الرأس وانتفاخ في الخصيتين، ولا يستطيع الكلام من شدة الارهاق، وقد تواصل مع محامي الهيئة خلال الزيارة عبر الكتابة.
ولفتت الهيئة أن الأسير يرفض إجراء الفحوصات الطبية وأخذ المدعمات كما يمتنع عن شرب الماء، بالاضافة إلى ذلك فإن الأسير محتجز داخل غرفة يحرسها ثلاثة سجانين، وضوء الغرفة يبقى مشعل 24 ساعة، ولا يتوقف السجانون عن إزعاجهواستفزازه سواء بتناول الطعام أمامه أو بالحديث بصوت عال داخل الغرفة، الأمر الذي أدى إلى تدهور حالته بشكل متسارع.
التعليقات