{ بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ }
{ يَٰٓأَيَّتُهَا ٱلنَّفۡسُ ٱلۡمُطۡمَئِنَّةُ (٢٧) ٱرۡجِعِيٓ إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةٗ مَّرۡضِيَّةٗ (٢٨) فَٱدۡخُلِي فِي عِبَٰدِي (٢٩) وَٱدۡخُلِي جَنَّتِي (٣٠) }
{صدَقَ الله العَظِيم} { سورة الفجر}
بِعُيون دَامِعَة وَقُلُوب خَاشِعَةٌ يَعْتَصِرُهَا الألَمِ والحُزْن وَيَمْلَؤُها الْإِيمَان الْعَمِيق بِقَضَاء اللَّهِ وَقَدَرِهِ تَنْعَى عَشِيرَة آل الْمَلَّاح وَشَتَاتْ خَاصَّةً ،دَاخِلٌ الْأُرْدُن وَخَارِجِهَا وَأهالي الجُسير عَامَّة بِوَفَاة الْمَغْفُور لَهُ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى( الشَّابّ طَلعَت عَبْدِ الرَّحْمَن الْمَلَّاح/أَبُو مَجْد) الَّذِي انْتَقَلَ إلَى رَحْمَةِ اللَّهُ تَعَالَى بَعْدَظُهْرِ يَوْمِ أَمْس السَّبْت اثَر نَوْبَة قَلْبِيَّة ، (وَسَيَتِمْ تَشْيِيع جُثْمَانِه الطَّاهِر اليوم الأحد ١٣/٦/٢٠٢١بَعْدَ صَلَاةِ الظُّهْرِ مِن مَسْجِد بِلَال بْن رَبَاح الْحَيّ الشَّرْقِي إلَى مَقْبَرَةِ العَائِلَة فِي الْمَدِينَة الصِّنَاعِيَّة) ،آللهمّ اجْعَل قَبْرِه روضةً مِنْ رِيَاضِ الجنّة ، وَلَا تَجْعَلهُ حفرةً مَنْ حَفَرَ النّار . آللهمّ أَفْسَح لَهُ فِي قَبْرِهِ مدّ بَصَرِه ، وأفرش قَبْرِهِ مِنْ فِرَاش الجنّة ، آللهمّ أُنْزِل عَلَى أَهْلِهِ الصّبر والسّلوان ، وَأَرْضِهِم بِقَضَائِك ، آللهمّ ثبّتهم عَلَى الْقَوْلِ الثّابت فِي الْحَيَاةِ الدّنيا ، وَفِي الْآخِرَةِ ، اللَّهُمّ اكْتُبْه عِنْدَك مِنْ الصَّالِحِينَ وَ الصِّدِّيقِين و الشُّهَدَاء وَ الْأَخْيَار ، آللهمّ يمّن كِتَابِه ، ويسّر حِسَابِه ، وثقّل بِالْحَسَنَات مِيزَانِه ، وثبّت عَلَى الصّراط أقْدَامَه ، وَأَسْكَنَه فِي أَعْلَى الجنّات ، بِجِوَار حَبِيبَك الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صلّ اللَّهُ عَلَيْهِ وسلّم وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ .
{ بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ }
{ ٱلَّذِينَ إِذَآ أَصَٰبَتۡهُم مُّصِيبَةٞ قَالُوٓاْ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّآ إِلَيۡهِ رَٰجِعُونَ (١٥٦) أُوْلَٰٓئِكَ عَلَيۡهِمۡ صَلَوَٰتٞ مِّن رَّبِّهِمۡ وَرَحۡمَةٞۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُهۡتَدُونَ (١٥٧) } {صدَقَ الله العَظِيم} { سورة البقرة}
وَلَكِنْ لَا نَقُولُ إلَّا مَا يُرْضِي رَبِّ الْعَالَمِينَ
( إنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ )
لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ ..
{ بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ }
{ يَٰٓأَيَّتُهَا ٱلنَّفۡسُ ٱلۡمُطۡمَئِنَّةُ (٢٧) ٱرۡجِعِيٓ إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةٗ مَّرۡضِيَّةٗ (٢٨) فَٱدۡخُلِي فِي عِبَٰدِي (٢٩) وَٱدۡخُلِي جَنَّتِي (٣٠) }
{صدَقَ الله العَظِيم} { سورة الفجر}
بِعُيون دَامِعَة وَقُلُوب خَاشِعَةٌ يَعْتَصِرُهَا الألَمِ والحُزْن وَيَمْلَؤُها الْإِيمَان الْعَمِيق بِقَضَاء اللَّهِ وَقَدَرِهِ تَنْعَى عَشِيرَة آل الْمَلَّاح وَشَتَاتْ خَاصَّةً ،دَاخِلٌ الْأُرْدُن وَخَارِجِهَا وَأهالي الجُسير عَامَّة بِوَفَاة الْمَغْفُور لَهُ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى( الشَّابّ طَلعَت عَبْدِ الرَّحْمَن الْمَلَّاح/أَبُو مَجْد) الَّذِي انْتَقَلَ إلَى رَحْمَةِ اللَّهُ تَعَالَى بَعْدَظُهْرِ يَوْمِ أَمْس السَّبْت اثَر نَوْبَة قَلْبِيَّة ، (وَسَيَتِمْ تَشْيِيع جُثْمَانِه الطَّاهِر اليوم الأحد ١٣/٦/٢٠٢١بَعْدَ صَلَاةِ الظُّهْرِ مِن مَسْجِد بِلَال بْن رَبَاح الْحَيّ الشَّرْقِي إلَى مَقْبَرَةِ العَائِلَة فِي الْمَدِينَة الصِّنَاعِيَّة) ،آللهمّ اجْعَل قَبْرِه روضةً مِنْ رِيَاضِ الجنّة ، وَلَا تَجْعَلهُ حفرةً مَنْ حَفَرَ النّار . آللهمّ أَفْسَح لَهُ فِي قَبْرِهِ مدّ بَصَرِه ، وأفرش قَبْرِهِ مِنْ فِرَاش الجنّة ، آللهمّ أُنْزِل عَلَى أَهْلِهِ الصّبر والسّلوان ، وَأَرْضِهِم بِقَضَائِك ، آللهمّ ثبّتهم عَلَى الْقَوْلِ الثّابت فِي الْحَيَاةِ الدّنيا ، وَفِي الْآخِرَةِ ، اللَّهُمّ اكْتُبْه عِنْدَك مِنْ الصَّالِحِينَ وَ الصِّدِّيقِين و الشُّهَدَاء وَ الْأَخْيَار ، آللهمّ يمّن كِتَابِه ، ويسّر حِسَابِه ، وثقّل بِالْحَسَنَات مِيزَانِه ، وثبّت عَلَى الصّراط أقْدَامَه ، وَأَسْكَنَه فِي أَعْلَى الجنّات ، بِجِوَار حَبِيبَك الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صلّ اللَّهُ عَلَيْهِ وسلّم وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ .
{ بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ }
{ ٱلَّذِينَ إِذَآ أَصَٰبَتۡهُم مُّصِيبَةٞ قَالُوٓاْ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّآ إِلَيۡهِ رَٰجِعُونَ (١٥٦) أُوْلَٰٓئِكَ عَلَيۡهِمۡ صَلَوَٰتٞ مِّن رَّبِّهِمۡ وَرَحۡمَةٞۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُهۡتَدُونَ (١٥٧) } {صدَقَ الله العَظِيم} { سورة البقرة}
وَلَكِنْ لَا نَقُولُ إلَّا مَا يُرْضِي رَبِّ الْعَالَمِينَ
( إنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ )
لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ ..
{ بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ }
{ يَٰٓأَيَّتُهَا ٱلنَّفۡسُ ٱلۡمُطۡمَئِنَّةُ (٢٧) ٱرۡجِعِيٓ إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةٗ مَّرۡضِيَّةٗ (٢٨) فَٱدۡخُلِي فِي عِبَٰدِي (٢٩) وَٱدۡخُلِي جَنَّتِي (٣٠) }
{صدَقَ الله العَظِيم} { سورة الفجر}
بِعُيون دَامِعَة وَقُلُوب خَاشِعَةٌ يَعْتَصِرُهَا الألَمِ والحُزْن وَيَمْلَؤُها الْإِيمَان الْعَمِيق بِقَضَاء اللَّهِ وَقَدَرِهِ تَنْعَى عَشِيرَة آل الْمَلَّاح وَشَتَاتْ خَاصَّةً ،دَاخِلٌ الْأُرْدُن وَخَارِجِهَا وَأهالي الجُسير عَامَّة بِوَفَاة الْمَغْفُور لَهُ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى( الشَّابّ طَلعَت عَبْدِ الرَّحْمَن الْمَلَّاح/أَبُو مَجْد) الَّذِي انْتَقَلَ إلَى رَحْمَةِ اللَّهُ تَعَالَى بَعْدَظُهْرِ يَوْمِ أَمْس السَّبْت اثَر نَوْبَة قَلْبِيَّة ، (وَسَيَتِمْ تَشْيِيع جُثْمَانِه الطَّاهِر اليوم الأحد ١٣/٦/٢٠٢١بَعْدَ صَلَاةِ الظُّهْرِ مِن مَسْجِد بِلَال بْن رَبَاح الْحَيّ الشَّرْقِي إلَى مَقْبَرَةِ العَائِلَة فِي الْمَدِينَة الصِّنَاعِيَّة) ،آللهمّ اجْعَل قَبْرِه روضةً مِنْ رِيَاضِ الجنّة ، وَلَا تَجْعَلهُ حفرةً مَنْ حَفَرَ النّار . آللهمّ أَفْسَح لَهُ فِي قَبْرِهِ مدّ بَصَرِه ، وأفرش قَبْرِهِ مِنْ فِرَاش الجنّة ، آللهمّ أُنْزِل عَلَى أَهْلِهِ الصّبر والسّلوان ، وَأَرْضِهِم بِقَضَائِك ، آللهمّ ثبّتهم عَلَى الْقَوْلِ الثّابت فِي الْحَيَاةِ الدّنيا ، وَفِي الْآخِرَةِ ، اللَّهُمّ اكْتُبْه عِنْدَك مِنْ الصَّالِحِينَ وَ الصِّدِّيقِين و الشُّهَدَاء وَ الْأَخْيَار ، آللهمّ يمّن كِتَابِه ، ويسّر حِسَابِه ، وثقّل بِالْحَسَنَات مِيزَانِه ، وثبّت عَلَى الصّراط أقْدَامَه ، وَأَسْكَنَه فِي أَعْلَى الجنّات ، بِجِوَار حَبِيبَك الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صلّ اللَّهُ عَلَيْهِ وسلّم وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ .
{ بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ }
{ ٱلَّذِينَ إِذَآ أَصَٰبَتۡهُم مُّصِيبَةٞ قَالُوٓاْ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّآ إِلَيۡهِ رَٰجِعُونَ (١٥٦) أُوْلَٰٓئِكَ عَلَيۡهِمۡ صَلَوَٰتٞ مِّن رَّبِّهِمۡ وَرَحۡمَةٞۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُهۡتَدُونَ (١٥٧) } {صدَقَ الله العَظِيم} { سورة البقرة}
وَلَكِنْ لَا نَقُولُ إلَّا مَا يُرْضِي رَبِّ الْعَالَمِينَ
( إنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ )
لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ ..
التعليقات