انا كمواطن أردني وأعتز بالرأي الذي يكون حرا وغير مقيدا اوتابعا لأحد ولا اخشى الا قول كلمة الحق فيما أدعي فقد تعودنا على طأطأة الراس امام المحاضرين والمنظرين علينا فقد يكون لهم اهدافا خاصة تتوافق مع رؤية ما يطرحونة على العلن ونحترم وجهات النظر تلك .. ولكن حتما لسنا معنيين بتأييد ذلك او القبول بها ووكل منا له تصوراته ازاء الاصلاح والديمقراطية ,,
رؤية جلالة الملك المعظم في هذا الاتجاه وهو الاصلاح كانت منذ توليه سلطاته الدستورية وكان في كل خطاب عرش سامي يوجه الحكومات على الاتجاه نحو الاصلاح وتكريس الديمقراطية بكل ما فيها وهو ما وضحه في خطاب العرش الذي القاه في افتتاح مجلس النواب الأردني السادس عشر ان البعض كان يعمل على تأخير ذلك ولم يتوافق مع تلك الرؤيا بل كان عائقا أمامها نتيجة مصالحهم الضيقة وهذا فعلا ما يسعى له بعض المتنفذون من أصحاب القرار حينما يكون القرار بأيديهم ,,
نحن شعب مثقف وواعي ويدرك الصغيرة قبل الكبيرة ولكن الممارسات التي تتخذ بحق بعض الأفراد نتيجة مواقفهم السياسية تدب حالة الرعب في قلوب الآخرين ويجعلون أنفسهم تنأى في البعد عن الانخراط في عملية الاصلاح والتوجهات المطلوبة نحو برنامج كان يجب ان يطبق منذ أكثر من خمسة سنوات ..... لكن الأمور بقيت تراوح مكانها دون تقدم يذكر .
الاصلاح او الديمقراطية ليست بحاجة الى نظريات تتوافق مع رؤية البعض بعد ثلاثون عاما ,إنما يستيطع المشرع بسن قانون يجعل من تلك الرؤيا محققة خلال الانتخابات القادمة بالانخراط ضمن مشاريع الأحزاب وان تجري الانتخابات على القائمة النسبية او بحصول الأحزاب اكبر النسب من قواعدها الشعبية بحيث يكون التدوال السلمي للسلطة مطبقا في مرحلة قادمة وأن تشكل الحكومات من خلال التوافقات التي تجري بعد الانتخابات على غرار تلك الدول في تطبيق نهجها الديمقراطي ,,,,
نحن لسنا نزحف ونتعلم (( حبو الأطفال )) ليتم تنشئت هذه الأجيال وتعليمها طرق الديمقراطية ومعنى التداول السلمي للسلطات فقد تغير الزمن واصبح حتى الطفل الذي تعلم الحبو أن يلم بمعنى (( الجنس )) بعد ان كان محرما على فئات عمرية صغيرة أن تخشى قولها بينما كل الوسائل العصرية متاحة أمام اية معرفة يريدها الشباب الذين نؤمن بأن لدينا فئة يجب ان تأخذ مكانها وهي في عمر العطاء دون تأخير أو تسويف او مماطلة بحقهم .
لا يمكن لمشاريع الاصلاح ان نطالب بتطبيقها بعد ثلاثين عاما ونحن نفتخر بأن لدينا جيلا واعيا من الشباب تفوق نسبته أكثر من 65 % بالمائة بينما نتصور الوضع أنهم بعد ثلاثون عاما أن تصبح تلك الفئة في أعمارها ومن ثم نجد من يطالب في تلك الفترة الزمنية بفترات زمنية اخرى لا تنصف الأجيال ولا تعطيهم الحق في بناء الوطن وأخذ دورهم الوطني والاجتماعي بعيدا عن المحسوبيات وفئة احتكرت السلطة وسخرتها من اجلها ومن أجل ابنائها ومصالحها الشخصية بينما يحرم على البقية تداول السلطة ممن يمتلكون عنصر الكفاءة التي هي حتما تكون ارادة الناخبون في منهم هذا الحق ويقوم الشباب بالدور الحيوي اللازم حتى لا يفقد الأمل ويعيش على الوهم ويورث ذلك لأبنائة الذين حتما سيكونوا بربيع اعمارهم بعد ثلاثون عاما .
البعض قد تتضرر مصالحه كما قالها (( سيد البلاد )) نتجية هذه الاصلاحات بينما الرؤيا الثاقبة هو الاصلاح الذي يحقق طموح الفئات الشبابية والشعبية في الانخراط بالمجتمع وتقديم ما عنده من مشاريع تساعد على نهضة وتقدم المجتمع وبالتالي الناخب من يستطيع محاسبتهم في التقصير بادائهم او عدم تطبيق برامجهم التي وعد الناخب بها حينما تجري انتخابات أخرى ,,
نحن بأفضل حال من بلاد تطبق الديمقراطية ومبدأ التداول السلمي للسلطات – كالهند – او بنغلاديش – باكستان – وغيرها من الدول الأخرى – وها هي العراق تتقدم علينا بديمقراطية مقبولة بين احزابها وهنا لا نريد مقارنة أنفسنا بدول متقدمة وإن كنا نستحق ذلك عن جدارة لأن المواطن الأردني يملك هذه الثقافة من مختلف جوانبها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية بل سيكون افضل حالا بإنتمائة الحي الى وطنة وأمته ,
كفانا جدلا وطروحات كثيرة بتأجيل تطبيق الديمقراطية فالاصلاح لا يؤجل أو تطبيق ذلك على مراحل كما هي المشاريع التي تبني الأوطان حيث ان الشعوب التي لا تؤمن بهذا النهج الاصلاحي سيبقى التخلف من شيمتها ولن تتقدم كثيرا في سبيل بناء دولة عصرية ونموذج يكون هو الأفضل في منطقتنا العربية حتى لا نبقى نراوح مكاننا . فالوقت يمضي كما هي الأعمار واذا لم نحسن تطبيق ذلك والسعي في الاصلاح ومحاربة الفاسدين وتحجيمهم فإنه حتما سيكون الخاسر الأكبر هو الوطن ومن ثم المواطن ,,, وأقتبس للشاعر احمد بخيت بعض الأبيات من ثلاثون عاما . سواء مضت أو على الطريق ننتظرها ...
ثلاثون عامًا وفي القلب وهــــــم
ٌ وفي الغيب سهم وفي النبع ماء
سينهمر المسك يا صاحبي
فقل للينابيع: إن الظباءْ...
ستركض حتى فناء الشهود
ونركض حتى شهود الفناء
انا كمواطن أردني وأعتز بالرأي الذي يكون حرا وغير مقيدا اوتابعا لأحد ولا اخشى الا قول كلمة الحق فيما أدعي فقد تعودنا على طأطأة الراس امام المحاضرين والمنظرين علينا فقد يكون لهم اهدافا خاصة تتوافق مع رؤية ما يطرحونة على العلن ونحترم وجهات النظر تلك .. ولكن حتما لسنا معنيين بتأييد ذلك او القبول بها ووكل منا له تصوراته ازاء الاصلاح والديمقراطية ,,
رؤية جلالة الملك المعظم في هذا الاتجاه وهو الاصلاح كانت منذ توليه سلطاته الدستورية وكان في كل خطاب عرش سامي يوجه الحكومات على الاتجاه نحو الاصلاح وتكريس الديمقراطية بكل ما فيها وهو ما وضحه في خطاب العرش الذي القاه في افتتاح مجلس النواب الأردني السادس عشر ان البعض كان يعمل على تأخير ذلك ولم يتوافق مع تلك الرؤيا بل كان عائقا أمامها نتيجة مصالحهم الضيقة وهذا فعلا ما يسعى له بعض المتنفذون من أصحاب القرار حينما يكون القرار بأيديهم ,,
نحن شعب مثقف وواعي ويدرك الصغيرة قبل الكبيرة ولكن الممارسات التي تتخذ بحق بعض الأفراد نتيجة مواقفهم السياسية تدب حالة الرعب في قلوب الآخرين ويجعلون أنفسهم تنأى في البعد عن الانخراط في عملية الاصلاح والتوجهات المطلوبة نحو برنامج كان يجب ان يطبق منذ أكثر من خمسة سنوات ..... لكن الأمور بقيت تراوح مكانها دون تقدم يذكر .
الاصلاح او الديمقراطية ليست بحاجة الى نظريات تتوافق مع رؤية البعض بعد ثلاثون عاما ,إنما يستيطع المشرع بسن قانون يجعل من تلك الرؤيا محققة خلال الانتخابات القادمة بالانخراط ضمن مشاريع الأحزاب وان تجري الانتخابات على القائمة النسبية او بحصول الأحزاب اكبر النسب من قواعدها الشعبية بحيث يكون التدوال السلمي للسلطة مطبقا في مرحلة قادمة وأن تشكل الحكومات من خلال التوافقات التي تجري بعد الانتخابات على غرار تلك الدول في تطبيق نهجها الديمقراطي ,,,,
نحن لسنا نزحف ونتعلم (( حبو الأطفال )) ليتم تنشئت هذه الأجيال وتعليمها طرق الديمقراطية ومعنى التداول السلمي للسلطات فقد تغير الزمن واصبح حتى الطفل الذي تعلم الحبو أن يلم بمعنى (( الجنس )) بعد ان كان محرما على فئات عمرية صغيرة أن تخشى قولها بينما كل الوسائل العصرية متاحة أمام اية معرفة يريدها الشباب الذين نؤمن بأن لدينا فئة يجب ان تأخذ مكانها وهي في عمر العطاء دون تأخير أو تسويف او مماطلة بحقهم .
لا يمكن لمشاريع الاصلاح ان نطالب بتطبيقها بعد ثلاثين عاما ونحن نفتخر بأن لدينا جيلا واعيا من الشباب تفوق نسبته أكثر من 65 % بالمائة بينما نتصور الوضع أنهم بعد ثلاثون عاما أن تصبح تلك الفئة في أعمارها ومن ثم نجد من يطالب في تلك الفترة الزمنية بفترات زمنية اخرى لا تنصف الأجيال ولا تعطيهم الحق في بناء الوطن وأخذ دورهم الوطني والاجتماعي بعيدا عن المحسوبيات وفئة احتكرت السلطة وسخرتها من اجلها ومن أجل ابنائها ومصالحها الشخصية بينما يحرم على البقية تداول السلطة ممن يمتلكون عنصر الكفاءة التي هي حتما تكون ارادة الناخبون في منهم هذا الحق ويقوم الشباب بالدور الحيوي اللازم حتى لا يفقد الأمل ويعيش على الوهم ويورث ذلك لأبنائة الذين حتما سيكونوا بربيع اعمارهم بعد ثلاثون عاما .
البعض قد تتضرر مصالحه كما قالها (( سيد البلاد )) نتجية هذه الاصلاحات بينما الرؤيا الثاقبة هو الاصلاح الذي يحقق طموح الفئات الشبابية والشعبية في الانخراط بالمجتمع وتقديم ما عنده من مشاريع تساعد على نهضة وتقدم المجتمع وبالتالي الناخب من يستطيع محاسبتهم في التقصير بادائهم او عدم تطبيق برامجهم التي وعد الناخب بها حينما تجري انتخابات أخرى ,,
نحن بأفضل حال من بلاد تطبق الديمقراطية ومبدأ التداول السلمي للسلطات – كالهند – او بنغلاديش – باكستان – وغيرها من الدول الأخرى – وها هي العراق تتقدم علينا بديمقراطية مقبولة بين احزابها وهنا لا نريد مقارنة أنفسنا بدول متقدمة وإن كنا نستحق ذلك عن جدارة لأن المواطن الأردني يملك هذه الثقافة من مختلف جوانبها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية بل سيكون افضل حالا بإنتمائة الحي الى وطنة وأمته ,
كفانا جدلا وطروحات كثيرة بتأجيل تطبيق الديمقراطية فالاصلاح لا يؤجل أو تطبيق ذلك على مراحل كما هي المشاريع التي تبني الأوطان حيث ان الشعوب التي لا تؤمن بهذا النهج الاصلاحي سيبقى التخلف من شيمتها ولن تتقدم كثيرا في سبيل بناء دولة عصرية ونموذج يكون هو الأفضل في منطقتنا العربية حتى لا نبقى نراوح مكاننا . فالوقت يمضي كما هي الأعمار واذا لم نحسن تطبيق ذلك والسعي في الاصلاح ومحاربة الفاسدين وتحجيمهم فإنه حتما سيكون الخاسر الأكبر هو الوطن ومن ثم المواطن ,,, وأقتبس للشاعر احمد بخيت بعض الأبيات من ثلاثون عاما . سواء مضت أو على الطريق ننتظرها ...
ثلاثون عامًا وفي القلب وهــــــم
ٌ وفي الغيب سهم وفي النبع ماء
سينهمر المسك يا صاحبي
فقل للينابيع: إن الظباءْ...
ستركض حتى فناء الشهود
ونركض حتى شهود الفناء
انا كمواطن أردني وأعتز بالرأي الذي يكون حرا وغير مقيدا اوتابعا لأحد ولا اخشى الا قول كلمة الحق فيما أدعي فقد تعودنا على طأطأة الراس امام المحاضرين والمنظرين علينا فقد يكون لهم اهدافا خاصة تتوافق مع رؤية ما يطرحونة على العلن ونحترم وجهات النظر تلك .. ولكن حتما لسنا معنيين بتأييد ذلك او القبول بها ووكل منا له تصوراته ازاء الاصلاح والديمقراطية ,,
رؤية جلالة الملك المعظم في هذا الاتجاه وهو الاصلاح كانت منذ توليه سلطاته الدستورية وكان في كل خطاب عرش سامي يوجه الحكومات على الاتجاه نحو الاصلاح وتكريس الديمقراطية بكل ما فيها وهو ما وضحه في خطاب العرش الذي القاه في افتتاح مجلس النواب الأردني السادس عشر ان البعض كان يعمل على تأخير ذلك ولم يتوافق مع تلك الرؤيا بل كان عائقا أمامها نتيجة مصالحهم الضيقة وهذا فعلا ما يسعى له بعض المتنفذون من أصحاب القرار حينما يكون القرار بأيديهم ,,
نحن شعب مثقف وواعي ويدرك الصغيرة قبل الكبيرة ولكن الممارسات التي تتخذ بحق بعض الأفراد نتيجة مواقفهم السياسية تدب حالة الرعب في قلوب الآخرين ويجعلون أنفسهم تنأى في البعد عن الانخراط في عملية الاصلاح والتوجهات المطلوبة نحو برنامج كان يجب ان يطبق منذ أكثر من خمسة سنوات ..... لكن الأمور بقيت تراوح مكانها دون تقدم يذكر .
الاصلاح او الديمقراطية ليست بحاجة الى نظريات تتوافق مع رؤية البعض بعد ثلاثون عاما ,إنما يستيطع المشرع بسن قانون يجعل من تلك الرؤيا محققة خلال الانتخابات القادمة بالانخراط ضمن مشاريع الأحزاب وان تجري الانتخابات على القائمة النسبية او بحصول الأحزاب اكبر النسب من قواعدها الشعبية بحيث يكون التدوال السلمي للسلطة مطبقا في مرحلة قادمة وأن تشكل الحكومات من خلال التوافقات التي تجري بعد الانتخابات على غرار تلك الدول في تطبيق نهجها الديمقراطي ,,,,
نحن لسنا نزحف ونتعلم (( حبو الأطفال )) ليتم تنشئت هذه الأجيال وتعليمها طرق الديمقراطية ومعنى التداول السلمي للسلطات فقد تغير الزمن واصبح حتى الطفل الذي تعلم الحبو أن يلم بمعنى (( الجنس )) بعد ان كان محرما على فئات عمرية صغيرة أن تخشى قولها بينما كل الوسائل العصرية متاحة أمام اية معرفة يريدها الشباب الذين نؤمن بأن لدينا فئة يجب ان تأخذ مكانها وهي في عمر العطاء دون تأخير أو تسويف او مماطلة بحقهم .
لا يمكن لمشاريع الاصلاح ان نطالب بتطبيقها بعد ثلاثين عاما ونحن نفتخر بأن لدينا جيلا واعيا من الشباب تفوق نسبته أكثر من 65 % بالمائة بينما نتصور الوضع أنهم بعد ثلاثون عاما أن تصبح تلك الفئة في أعمارها ومن ثم نجد من يطالب في تلك الفترة الزمنية بفترات زمنية اخرى لا تنصف الأجيال ولا تعطيهم الحق في بناء الوطن وأخذ دورهم الوطني والاجتماعي بعيدا عن المحسوبيات وفئة احتكرت السلطة وسخرتها من اجلها ومن أجل ابنائها ومصالحها الشخصية بينما يحرم على البقية تداول السلطة ممن يمتلكون عنصر الكفاءة التي هي حتما تكون ارادة الناخبون في منهم هذا الحق ويقوم الشباب بالدور الحيوي اللازم حتى لا يفقد الأمل ويعيش على الوهم ويورث ذلك لأبنائة الذين حتما سيكونوا بربيع اعمارهم بعد ثلاثون عاما .
البعض قد تتضرر مصالحه كما قالها (( سيد البلاد )) نتجية هذه الاصلاحات بينما الرؤيا الثاقبة هو الاصلاح الذي يحقق طموح الفئات الشبابية والشعبية في الانخراط بالمجتمع وتقديم ما عنده من مشاريع تساعد على نهضة وتقدم المجتمع وبالتالي الناخب من يستطيع محاسبتهم في التقصير بادائهم او عدم تطبيق برامجهم التي وعد الناخب بها حينما تجري انتخابات أخرى ,,
نحن بأفضل حال من بلاد تطبق الديمقراطية ومبدأ التداول السلمي للسلطات – كالهند – او بنغلاديش – باكستان – وغيرها من الدول الأخرى – وها هي العراق تتقدم علينا بديمقراطية مقبولة بين احزابها وهنا لا نريد مقارنة أنفسنا بدول متقدمة وإن كنا نستحق ذلك عن جدارة لأن المواطن الأردني يملك هذه الثقافة من مختلف جوانبها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية بل سيكون افضل حالا بإنتمائة الحي الى وطنة وأمته ,
كفانا جدلا وطروحات كثيرة بتأجيل تطبيق الديمقراطية فالاصلاح لا يؤجل أو تطبيق ذلك على مراحل كما هي المشاريع التي تبني الأوطان حيث ان الشعوب التي لا تؤمن بهذا النهج الاصلاحي سيبقى التخلف من شيمتها ولن تتقدم كثيرا في سبيل بناء دولة عصرية ونموذج يكون هو الأفضل في منطقتنا العربية حتى لا نبقى نراوح مكاننا . فالوقت يمضي كما هي الأعمار واذا لم نحسن تطبيق ذلك والسعي في الاصلاح ومحاربة الفاسدين وتحجيمهم فإنه حتما سيكون الخاسر الأكبر هو الوطن ومن ثم المواطن ,,, وأقتبس للشاعر احمد بخيت بعض الأبيات من ثلاثون عاما . سواء مضت أو على الطريق ننتظرها ...
ثلاثون عامًا وفي القلب وهــــــم
ٌ وفي الغيب سهم وفي النبع ماء
سينهمر المسك يا صاحبي
فقل للينابيع: إن الظباءْ...
ستركض حتى فناء الشهود
ونركض حتى شهود الفناء
التعليقات
الديمقراطية
الديمقراطية
شو يعني .........الناس بيفكروها شي حلو
مش عارفين شو يعني؟؟؟؟؟
يعني بيفسروها زي مابدهم
ما ابيوخذوا بعين الاعتبار الامور الي ممكن يدخلو فيها
والله
والله
والله
مافي زي بلدنا
الله يحميها ويخليلنا الملك تاج فوق راسنا
والله
والله
والله
مافي زي بلدنا
الله يحميها ويخليلنا الملك تاج فوق راسنا
والله
والله
والله
مافي زي بلدنا
الله يحميها ويخليلنا الملك تاج فوق راسنا
ويييييييييينننننننننههههههههههههها>-(
ويييييييييينننننننننههههههههههههها>-(
نعم للمساواة
لا للتمييز
عاش الوطن
عاش القائد
ديييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييمقراطية
عننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننا
بتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتمزح
لو كل شخص بدو يعبر عن رأية بصراحة بينخرب بيتة انا شخص ديمقراطي لكن بين افراد اسرتي بعبر عن رأي بأي اشي بدي اياه خلينا هيك احسن ما نكون ديمقراطيين وتنخرب بيوتنا
:-D:-D:-D:-):-):-):-(:-(>-(>-(>-(:-[]:-[]:-[];-);-);-)B-)B-)B-):oops::oops::o
ديمققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققراطي
والننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننعم
:-D:-D:-D:-D:-D:-D:-D:-D:-D:-D:-D:-D:-D:-D:-D:-D:-D:-D:-D:-D:-D
هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها
مستحيييييييييييييييييييييييييييييييييييل
ابددددددددددددددددددددددددددددددددددددددا
:-[]:-[]:-[]:-[]:-[]:-[]:-[]:-[]:-[]:-[]:-[]:-[]:-[]:-[]:-[]:-[]:-[]