يجسد التاسع من حزيران (يونيو)، محطة مضيئة في تاريخ الأردن الحديث، إذ اعتلى جلالة الملك عبدالله الثاني، في مثل هذا اليوم من العام 1999، عرش المملكة الأردنية الهاشمية، لتستمر في عهد جلالته مسيرة بناء الدولة المدنية الحديثة وتعزيز منجزاتها، وإعلاء صروح الوطن وصون مقدراته.
يجسد التاسع من حزيران (يونيو)، محطة مضيئة في تاريخ الأردن الحديث، إذ اعتلى جلالة الملك عبدالله الثاني، في مثل هذا اليوم من العام 1999، عرش المملكة الأردنية الهاشمية، لتستمر في عهد جلالته مسيرة بناء الدولة المدنية الحديثة وتعزيز منجزاتها، وإعلاء صروح الوطن وصون مقدراته.
يجسد التاسع من حزيران (يونيو)، محطة مضيئة في تاريخ الأردن الحديث، إذ اعتلى جلالة الملك عبدالله الثاني، في مثل هذا اليوم من العام 1999، عرش المملكة الأردنية الهاشمية، لتستمر في عهد جلالته مسيرة بناء الدولة المدنية الحديثة وتعزيز منجزاتها، وإعلاء صروح الوطن وصون مقدراته.
التعليقات