كتب محرر الشؤون المحلية - على مدى الأيام القليلة التي مضت شغل الرأي العام بقضية النائب أسامة العجارمة ، التي انتهت اليوم بقرار فصله من مجلس النواب ، وما تبعها من أحداث كان آخرها اليوم في منطقة ناعور ، وكذلك الليلة الماضية ، التي كنا نتمنى أن لانراها .
وهنا لا بد أن نؤكد أننا لسنا مع طرف ضد الآخر ، فنحن لسنا في معركة أو حرب ، بل نحن تحت سماء وطن واحد ، ونمشي على تراب وطن واحد ، فالوطن للجميع مهما اختلفت الإتجاهات.
ما جرى من أحداث اليوم وأمس مأساوية وقعت في ناعور ، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن منطق بالمطالبة بالحق ، ولا يمكن أن يقبل عاقل بانتشار حالة الإستقواء على الدولة والوطن تحت أي ظرف كان ، ولايمت لعشائرنا الأردنية بأي صلة ، تلك العشائر التي بدمها قدمت للوطن وبنته حتى وصل الى ما وصل اليه .
الأحداث الاخيرة ، ونجزم بشكل قاطع أنها لا تمت للعشائر الاردنية بصلة التي قدمت ما قدمت للوطن ، فهي نموذج من الشهامة والمروءة والانتماء ، و'العجارمة' جزء لا يتجزأ من هذه المنظومة ، فقدمت للوطن التضحيات و الشهداء ورجال دولة ، وكانت وما زالت وستبقى كذلك .
ان ما جرى من استقواء وتطاول وتحريض على التمرد ترفضه كافة الاوساط الشعبية والمكونات الاجتماعية التي تترأسها العشائر الاردنية ، والتي هي بريئة من كل تصرف خارج عن القانون ، وتمرد بقصد التخريب ، فتاريخ العشائر الاردنية خير دليل على وقوفها وصمودها ومقاومتها لبناء الدولة التي طالما كانت الملاذ الامن في المراحل الصعبة ، ولكن التصرفات الفردية والمزاجية لا تخضع لالتفاف الاختباء خلف العشائر ، وإن مصيرها الوأد والفشل ، وطريقها الى تطبيق القانون أقرب من الاساءة للعشائر الاردنية.
كتب محرر الشؤون المحلية - على مدى الأيام القليلة التي مضت شغل الرأي العام بقضية النائب أسامة العجارمة ، التي انتهت اليوم بقرار فصله من مجلس النواب ، وما تبعها من أحداث كان آخرها اليوم في منطقة ناعور ، وكذلك الليلة الماضية ، التي كنا نتمنى أن لانراها .
وهنا لا بد أن نؤكد أننا لسنا مع طرف ضد الآخر ، فنحن لسنا في معركة أو حرب ، بل نحن تحت سماء وطن واحد ، ونمشي على تراب وطن واحد ، فالوطن للجميع مهما اختلفت الإتجاهات.
ما جرى من أحداث اليوم وأمس مأساوية وقعت في ناعور ، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن منطق بالمطالبة بالحق ، ولا يمكن أن يقبل عاقل بانتشار حالة الإستقواء على الدولة والوطن تحت أي ظرف كان ، ولايمت لعشائرنا الأردنية بأي صلة ، تلك العشائر التي بدمها قدمت للوطن وبنته حتى وصل الى ما وصل اليه .
الأحداث الاخيرة ، ونجزم بشكل قاطع أنها لا تمت للعشائر الاردنية بصلة التي قدمت ما قدمت للوطن ، فهي نموذج من الشهامة والمروءة والانتماء ، و'العجارمة' جزء لا يتجزأ من هذه المنظومة ، فقدمت للوطن التضحيات و الشهداء ورجال دولة ، وكانت وما زالت وستبقى كذلك .
ان ما جرى من استقواء وتطاول وتحريض على التمرد ترفضه كافة الاوساط الشعبية والمكونات الاجتماعية التي تترأسها العشائر الاردنية ، والتي هي بريئة من كل تصرف خارج عن القانون ، وتمرد بقصد التخريب ، فتاريخ العشائر الاردنية خير دليل على وقوفها وصمودها ومقاومتها لبناء الدولة التي طالما كانت الملاذ الامن في المراحل الصعبة ، ولكن التصرفات الفردية والمزاجية لا تخضع لالتفاف الاختباء خلف العشائر ، وإن مصيرها الوأد والفشل ، وطريقها الى تطبيق القانون أقرب من الاساءة للعشائر الاردنية.
كتب محرر الشؤون المحلية - على مدى الأيام القليلة التي مضت شغل الرأي العام بقضية النائب أسامة العجارمة ، التي انتهت اليوم بقرار فصله من مجلس النواب ، وما تبعها من أحداث كان آخرها اليوم في منطقة ناعور ، وكذلك الليلة الماضية ، التي كنا نتمنى أن لانراها .
وهنا لا بد أن نؤكد أننا لسنا مع طرف ضد الآخر ، فنحن لسنا في معركة أو حرب ، بل نحن تحت سماء وطن واحد ، ونمشي على تراب وطن واحد ، فالوطن للجميع مهما اختلفت الإتجاهات.
ما جرى من أحداث اليوم وأمس مأساوية وقعت في ناعور ، لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن منطق بالمطالبة بالحق ، ولا يمكن أن يقبل عاقل بانتشار حالة الإستقواء على الدولة والوطن تحت أي ظرف كان ، ولايمت لعشائرنا الأردنية بأي صلة ، تلك العشائر التي بدمها قدمت للوطن وبنته حتى وصل الى ما وصل اليه .
الأحداث الاخيرة ، ونجزم بشكل قاطع أنها لا تمت للعشائر الاردنية بصلة التي قدمت ما قدمت للوطن ، فهي نموذج من الشهامة والمروءة والانتماء ، و'العجارمة' جزء لا يتجزأ من هذه المنظومة ، فقدمت للوطن التضحيات و الشهداء ورجال دولة ، وكانت وما زالت وستبقى كذلك .
ان ما جرى من استقواء وتطاول وتحريض على التمرد ترفضه كافة الاوساط الشعبية والمكونات الاجتماعية التي تترأسها العشائر الاردنية ، والتي هي بريئة من كل تصرف خارج عن القانون ، وتمرد بقصد التخريب ، فتاريخ العشائر الاردنية خير دليل على وقوفها وصمودها ومقاومتها لبناء الدولة التي طالما كانت الملاذ الامن في المراحل الصعبة ، ولكن التصرفات الفردية والمزاجية لا تخضع لالتفاف الاختباء خلف العشائر ، وإن مصيرها الوأد والفشل ، وطريقها الى تطبيق القانون أقرب من الاساءة للعشائر الاردنية.
التعليقات