منذ اكثر من اسبوع تنتشر في البلاد حالة من القيء والإسهال والتسمم التي اصابت مئات المواطنين في عدة مناطق في صورة لم تشهدها البلاد من قبل ، ولم تتخذ بالمقابل وزارة الصحة اية اجراءات على الاقل لمعرفة اسم ونوع الفيروس ، فغالبية من تم مراجعتهم لم يؤخذ منهم عينات للدم او البول لمعرفة نوع الفيروس او البكتيريا التي هاجمتهم ومعرفة اسباب هذا والعلاج المطلوب لها ،وليس صحيحا كما ذكر مدير مستشفى البشير ان حالات التسمم قد تكون قريبة من معدلاتها الموسمية. فمن يتابع الحالات داخل المسشفيات والمراكز الصحية يدرك تماما ان المسألة اكبر واعظم من معدل موسمي ،وكان يفترض سحب عينات من المراجعين لمعرفة الاسباب وطرق العلاج قبل ان يتعرض الاطفال خاصة الى الموت لا قدر الله .
ويبدو ان المسالة متعلقة بالمياه ، فالحديث عن تسسمم غذائي ما كان له ان يكون بهذا الانتشار الواسع لمئات الحالات وخاصة ان الكثير من الابناء المصابين لم يتناولوا مثلا نفس الطعام ، لكنهم تناولوا نفس المياه شربا واستخداما .
والسؤال الذي يطرح لماذا تتكتم وزارة الصحة عن هذه الظاهرة ، إذ اانها لم تقوم بالكشف عن الاسباب وإعلام المواطنين لاتخاذ الحيطة والحذر في استخدام المياه القادمة عبر الانابيب وطرق التعامل مع حالات التسمم التي تحدث تجنبا لتفاقم الحالة وحرصا على سلامة الجميع .!
منذ اكثر من اسبوع تنتشر في البلاد حالة من القيء والإسهال والتسمم التي اصابت مئات المواطنين في عدة مناطق في صورة لم تشهدها البلاد من قبل ، ولم تتخذ بالمقابل وزارة الصحة اية اجراءات على الاقل لمعرفة اسم ونوع الفيروس ، فغالبية من تم مراجعتهم لم يؤخذ منهم عينات للدم او البول لمعرفة نوع الفيروس او البكتيريا التي هاجمتهم ومعرفة اسباب هذا والعلاج المطلوب لها ،وليس صحيحا كما ذكر مدير مستشفى البشير ان حالات التسمم قد تكون قريبة من معدلاتها الموسمية. فمن يتابع الحالات داخل المسشفيات والمراكز الصحية يدرك تماما ان المسألة اكبر واعظم من معدل موسمي ،وكان يفترض سحب عينات من المراجعين لمعرفة الاسباب وطرق العلاج قبل ان يتعرض الاطفال خاصة الى الموت لا قدر الله .
ويبدو ان المسالة متعلقة بالمياه ، فالحديث عن تسسمم غذائي ما كان له ان يكون بهذا الانتشار الواسع لمئات الحالات وخاصة ان الكثير من الابناء المصابين لم يتناولوا مثلا نفس الطعام ، لكنهم تناولوا نفس المياه شربا واستخداما .
والسؤال الذي يطرح لماذا تتكتم وزارة الصحة عن هذه الظاهرة ، إذ اانها لم تقوم بالكشف عن الاسباب وإعلام المواطنين لاتخاذ الحيطة والحذر في استخدام المياه القادمة عبر الانابيب وطرق التعامل مع حالات التسمم التي تحدث تجنبا لتفاقم الحالة وحرصا على سلامة الجميع .!
منذ اكثر من اسبوع تنتشر في البلاد حالة من القيء والإسهال والتسمم التي اصابت مئات المواطنين في عدة مناطق في صورة لم تشهدها البلاد من قبل ، ولم تتخذ بالمقابل وزارة الصحة اية اجراءات على الاقل لمعرفة اسم ونوع الفيروس ، فغالبية من تم مراجعتهم لم يؤخذ منهم عينات للدم او البول لمعرفة نوع الفيروس او البكتيريا التي هاجمتهم ومعرفة اسباب هذا والعلاج المطلوب لها ،وليس صحيحا كما ذكر مدير مستشفى البشير ان حالات التسمم قد تكون قريبة من معدلاتها الموسمية. فمن يتابع الحالات داخل المسشفيات والمراكز الصحية يدرك تماما ان المسألة اكبر واعظم من معدل موسمي ،وكان يفترض سحب عينات من المراجعين لمعرفة الاسباب وطرق العلاج قبل ان يتعرض الاطفال خاصة الى الموت لا قدر الله .
ويبدو ان المسالة متعلقة بالمياه ، فالحديث عن تسسمم غذائي ما كان له ان يكون بهذا الانتشار الواسع لمئات الحالات وخاصة ان الكثير من الابناء المصابين لم يتناولوا مثلا نفس الطعام ، لكنهم تناولوا نفس المياه شربا واستخداما .
والسؤال الذي يطرح لماذا تتكتم وزارة الصحة عن هذه الظاهرة ، إذ اانها لم تقوم بالكشف عن الاسباب وإعلام المواطنين لاتخاذ الحيطة والحذر في استخدام المياه القادمة عبر الانابيب وطرق التعامل مع حالات التسمم التي تحدث تجنبا لتفاقم الحالة وحرصا على سلامة الجميع .!
التعليقات