زفت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، ثلة مكونة من تسعة عشر شهيدا من قادتها ومجاهديها والذين ارتقوا في معركة سيف القدس البطولية، وقدموا أرواحهم فداءً للقدس والأقصى.
وقالت السرايا في بيان لها أنه :'ارتقى شهداؤنا إلى العلا بإذن الله تعالى أثناء أدائهم واجبهم الجهادي خلال معركة سيف القدس، التي جاءت إيماناً بالدور المقدس تجاه الأقصى والقدس، ولصد العدوان الذي وقع بحق المقدسيين في حي الشيخ جراح من قبل العدو وغلاة مستوطنيه'.
وتابعت قائلة :'ليمضوا إلى ربهم بعد حياةٍ حافلةٍ بالعطاء والجهاد والتضحية والرباط في سبيل الله، نحسبهم من الشهداء ولا نزكي على الله أحداً'.
وأكدت سرايا القدس أن دماءهم ستبقى سراجاً منيراً للمجاهدين نحو درب العزة والكرامة، درب القدس والأقصى المحرر. معاهدة إياهم بالمضي قدماً في نهج المقاومة حتى تحرير كامل فلسطين الحبيبة.
زفت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، ثلة مكونة من تسعة عشر شهيدا من قادتها ومجاهديها والذين ارتقوا في معركة سيف القدس البطولية، وقدموا أرواحهم فداءً للقدس والأقصى.
وقالت السرايا في بيان لها أنه :'ارتقى شهداؤنا إلى العلا بإذن الله تعالى أثناء أدائهم واجبهم الجهادي خلال معركة سيف القدس، التي جاءت إيماناً بالدور المقدس تجاه الأقصى والقدس، ولصد العدوان الذي وقع بحق المقدسيين في حي الشيخ جراح من قبل العدو وغلاة مستوطنيه'.
وتابعت قائلة :'ليمضوا إلى ربهم بعد حياةٍ حافلةٍ بالعطاء والجهاد والتضحية والرباط في سبيل الله، نحسبهم من الشهداء ولا نزكي على الله أحداً'.
وأكدت سرايا القدس أن دماءهم ستبقى سراجاً منيراً للمجاهدين نحو درب العزة والكرامة، درب القدس والأقصى المحرر. معاهدة إياهم بالمضي قدماً في نهج المقاومة حتى تحرير كامل فلسطين الحبيبة.
زفت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، ثلة مكونة من تسعة عشر شهيدا من قادتها ومجاهديها والذين ارتقوا في معركة سيف القدس البطولية، وقدموا أرواحهم فداءً للقدس والأقصى.
وقالت السرايا في بيان لها أنه :'ارتقى شهداؤنا إلى العلا بإذن الله تعالى أثناء أدائهم واجبهم الجهادي خلال معركة سيف القدس، التي جاءت إيماناً بالدور المقدس تجاه الأقصى والقدس، ولصد العدوان الذي وقع بحق المقدسيين في حي الشيخ جراح من قبل العدو وغلاة مستوطنيه'.
وتابعت قائلة :'ليمضوا إلى ربهم بعد حياةٍ حافلةٍ بالعطاء والجهاد والتضحية والرباط في سبيل الله، نحسبهم من الشهداء ولا نزكي على الله أحداً'.
وأكدت سرايا القدس أن دماءهم ستبقى سراجاً منيراً للمجاهدين نحو درب العزة والكرامة، درب القدس والأقصى المحرر. معاهدة إياهم بالمضي قدماً في نهج المقاومة حتى تحرير كامل فلسطين الحبيبة.
التعليقات