خاص - حصلت 'جراسا' على معلومات كاملة حول تسلل اردنيين الى الاراضي الفلسطينية المحتلة، الاسبوع الماضي، بينهما شخصين ما زالا يقبعان في سجون الاحتلال الصهيوني.
وفي التفاصيل، ان 4 شبان اردنيين توجهوا الى الحدود الاردنية الفلسطينية، في محاولة منهم للدخول الى فلسطين، حيث دخل اثنان منهم من الى العمق المحتل، في حين ان الاخرين فشلا بذلك، بعد ان قامت الاجهزة المختصة الاردنية من اعتقالهما ومنع دخولهما.
الشخصان اللذان تمكنا من الدخول الى فلسطين، وصلا الى منطقة قريبة من القدس، قبل ان يقوم احد المستوطنين بالاشتباه بهما وابلاغ سلطات الاحتلال التي قامت بتطويق المنطقة والقاء القبض عليهما، بعد حالة من الفوضى عمت بين المستوطنين في المنطقة التي اوصلا اليها.
وحسب المعلومات فإن الاردنيين المشار اليهما أعلاه يواجهان عقوبة السجن في سجون الاحتلال لمدة عام كامل، بتهمة الدخول بطريقة غير شرعية للاراضي الفلسطينية المحتلة وحيازة اسلحة بيضاء 'سكاكين'، وهما مصعب الدعجة وخليفة العنوز.
وتأكيدا لما حدث، اكد الشاب الاردني ليث الطهراوي الذي لم يتمكن من عبور الحدود، بأنهم كانوا 4 اشخاص اثنان منهم عبرا الحدود فيما تم القاء القبض عليه ورفيقه الاخر، قبل ان يتم الافراج عنهما بعد ساعات من احتجازهما.
الغريب في الامر، ان وزير الداخلية مازن الفراية ابلغ رئيس مجلس النواب امس، واصدر بياناً في وقت لاحق يفيد بتسلم مواطنين اثنين تسللا الى الاراض المحتلة، علما ان الاجهزة المختصة الاردنية هي التي اعاقت عبورهما ولم يتمكن الاحتلال من اعتقالهما.
بإعلان الفراية لما ذكر اعلاه اعتقد الشارع الاردني ومجلس النواب ايضاً بأن الدبلوماسية الاردنية قد ساهمت بالافراج عنهما من سجون الاحتلال لنكتشف لاحقاً بان الاردنيين اللذين اعلن عن اعتقالهما ما زالا قيد الاعتقال لدى الاحتلال.
خاص - حصلت 'جراسا' على معلومات كاملة حول تسلل اردنيين الى الاراضي الفلسطينية المحتلة، الاسبوع الماضي، بينهما شخصين ما زالا يقبعان في سجون الاحتلال الصهيوني.
وفي التفاصيل، ان 4 شبان اردنيين توجهوا الى الحدود الاردنية الفلسطينية، في محاولة منهم للدخول الى فلسطين، حيث دخل اثنان منهم من الى العمق المحتل، في حين ان الاخرين فشلا بذلك، بعد ان قامت الاجهزة المختصة الاردنية من اعتقالهما ومنع دخولهما.
الشخصان اللذان تمكنا من الدخول الى فلسطين، وصلا الى منطقة قريبة من القدس، قبل ان يقوم احد المستوطنين بالاشتباه بهما وابلاغ سلطات الاحتلال التي قامت بتطويق المنطقة والقاء القبض عليهما، بعد حالة من الفوضى عمت بين المستوطنين في المنطقة التي اوصلا اليها.
وحسب المعلومات فإن الاردنيين المشار اليهما أعلاه يواجهان عقوبة السجن في سجون الاحتلال لمدة عام كامل، بتهمة الدخول بطريقة غير شرعية للاراضي الفلسطينية المحتلة وحيازة اسلحة بيضاء 'سكاكين'، وهما مصعب الدعجة وخليفة العنوز.
وتأكيدا لما حدث، اكد الشاب الاردني ليث الطهراوي الذي لم يتمكن من عبور الحدود، بأنهم كانوا 4 اشخاص اثنان منهم عبرا الحدود فيما تم القاء القبض عليه ورفيقه الاخر، قبل ان يتم الافراج عنهما بعد ساعات من احتجازهما.
الغريب في الامر، ان وزير الداخلية مازن الفراية ابلغ رئيس مجلس النواب امس، واصدر بياناً في وقت لاحق يفيد بتسلم مواطنين اثنين تسللا الى الاراض المحتلة، علما ان الاجهزة المختصة الاردنية هي التي اعاقت عبورهما ولم يتمكن الاحتلال من اعتقالهما.
بإعلان الفراية لما ذكر اعلاه اعتقد الشارع الاردني ومجلس النواب ايضاً بأن الدبلوماسية الاردنية قد ساهمت بالافراج عنهما من سجون الاحتلال لنكتشف لاحقاً بان الاردنيين اللذين اعلن عن اعتقالهما ما زالا قيد الاعتقال لدى الاحتلال.
خاص - حصلت 'جراسا' على معلومات كاملة حول تسلل اردنيين الى الاراضي الفلسطينية المحتلة، الاسبوع الماضي، بينهما شخصين ما زالا يقبعان في سجون الاحتلال الصهيوني.
وفي التفاصيل، ان 4 شبان اردنيين توجهوا الى الحدود الاردنية الفلسطينية، في محاولة منهم للدخول الى فلسطين، حيث دخل اثنان منهم من الى العمق المحتل، في حين ان الاخرين فشلا بذلك، بعد ان قامت الاجهزة المختصة الاردنية من اعتقالهما ومنع دخولهما.
الشخصان اللذان تمكنا من الدخول الى فلسطين، وصلا الى منطقة قريبة من القدس، قبل ان يقوم احد المستوطنين بالاشتباه بهما وابلاغ سلطات الاحتلال التي قامت بتطويق المنطقة والقاء القبض عليهما، بعد حالة من الفوضى عمت بين المستوطنين في المنطقة التي اوصلا اليها.
وحسب المعلومات فإن الاردنيين المشار اليهما أعلاه يواجهان عقوبة السجن في سجون الاحتلال لمدة عام كامل، بتهمة الدخول بطريقة غير شرعية للاراضي الفلسطينية المحتلة وحيازة اسلحة بيضاء 'سكاكين'، وهما مصعب الدعجة وخليفة العنوز.
وتأكيدا لما حدث، اكد الشاب الاردني ليث الطهراوي الذي لم يتمكن من عبور الحدود، بأنهم كانوا 4 اشخاص اثنان منهم عبرا الحدود فيما تم القاء القبض عليه ورفيقه الاخر، قبل ان يتم الافراج عنهما بعد ساعات من احتجازهما.
الغريب في الامر، ان وزير الداخلية مازن الفراية ابلغ رئيس مجلس النواب امس، واصدر بياناً في وقت لاحق يفيد بتسلم مواطنين اثنين تسللا الى الاراض المحتلة، علما ان الاجهزة المختصة الاردنية هي التي اعاقت عبورهما ولم يتمكن الاحتلال من اعتقالهما.
بإعلان الفراية لما ذكر اعلاه اعتقد الشارع الاردني ومجلس النواب ايضاً بأن الدبلوماسية الاردنية قد ساهمت بالافراج عنهما من سجون الاحتلال لنكتشف لاحقاً بان الاردنيين اللذين اعلن عن اعتقالهما ما زالا قيد الاعتقال لدى الاحتلال.
التعليقات