خاص- تعيش الأردن الرسمي حالة لا يحسد عليها على الاطلاق وخصوصا فيما يتعلق بتداعيات بالحرب على غزة وقصف المدنيين والذي اثبت فيه الكيان وحشيته وحجم الاجرام الذي اصبح واضحا للعيان .
الخيارات الاردنية الرسمية ليست كما يوصفها مسؤولون اردنيون على انها خيارات متعددة وواسعة وبعيدا عن العاطفة فان موقف الاردن قيادة وشعبا لا يقبل القسمة على اثنين في تأييده ومناصرته للأهل في غزة وفي حي الشيخ جراح في القدس الشريف دون أن نغفل عن الوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية هناك ،فمواجهة العدو لن يكون بطرد سفيره من عمان حيث انه يوجد بروتوكولات تتعلق بتسهيل تنقل الفلسطينيين من والى عمان والكثير من الامور الدبلوماسية التي تقف حائلا دون اتخاذ هذا القرار الا ان وزارة الخارجية الاردنية وعلى ما يبدو انها تأخرت بسحب سفيرنا لدى الكيان ولدى الاحتلال بالتشاور وايصال رسالة واضحة حول رفض الأردن للمماراسات الوحشية الاسرائيلية .
قرار استدعاء السفير الاردني لا يحتاج كل هذا الوقت وبعد ان اوضح وزير الخارجية ايمن الصفدي موقف الاردن في الامم المتحدة ومجلس الأمن مما يجري الان في غزة ما الذي يمنعه من اتخاذ ابسط القرارات التي كما نعلم يمكن ان تشكل حالة جديدة من طبيعة العلاقات مع الكيان المحتل بعد انتهاء العدوان .
فهل يفعلها وزير الخارجية ايمن الصفدي ويستدعي السفير الأردني في تل ابيب ؟!
خاص- تعيش الأردن الرسمي حالة لا يحسد عليها على الاطلاق وخصوصا فيما يتعلق بتداعيات بالحرب على غزة وقصف المدنيين والذي اثبت فيه الكيان وحشيته وحجم الاجرام الذي اصبح واضحا للعيان .
الخيارات الاردنية الرسمية ليست كما يوصفها مسؤولون اردنيون على انها خيارات متعددة وواسعة وبعيدا عن العاطفة فان موقف الاردن قيادة وشعبا لا يقبل القسمة على اثنين في تأييده ومناصرته للأهل في غزة وفي حي الشيخ جراح في القدس الشريف دون أن نغفل عن الوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية هناك ،فمواجهة العدو لن يكون بطرد سفيره من عمان حيث انه يوجد بروتوكولات تتعلق بتسهيل تنقل الفلسطينيين من والى عمان والكثير من الامور الدبلوماسية التي تقف حائلا دون اتخاذ هذا القرار الا ان وزارة الخارجية الاردنية وعلى ما يبدو انها تأخرت بسحب سفيرنا لدى الكيان ولدى الاحتلال بالتشاور وايصال رسالة واضحة حول رفض الأردن للمماراسات الوحشية الاسرائيلية .
قرار استدعاء السفير الاردني لا يحتاج كل هذا الوقت وبعد ان اوضح وزير الخارجية ايمن الصفدي موقف الاردن في الامم المتحدة ومجلس الأمن مما يجري الان في غزة ما الذي يمنعه من اتخاذ ابسط القرارات التي كما نعلم يمكن ان تشكل حالة جديدة من طبيعة العلاقات مع الكيان المحتل بعد انتهاء العدوان .
فهل يفعلها وزير الخارجية ايمن الصفدي ويستدعي السفير الأردني في تل ابيب ؟!
خاص- تعيش الأردن الرسمي حالة لا يحسد عليها على الاطلاق وخصوصا فيما يتعلق بتداعيات بالحرب على غزة وقصف المدنيين والذي اثبت فيه الكيان وحشيته وحجم الاجرام الذي اصبح واضحا للعيان .
الخيارات الاردنية الرسمية ليست كما يوصفها مسؤولون اردنيون على انها خيارات متعددة وواسعة وبعيدا عن العاطفة فان موقف الاردن قيادة وشعبا لا يقبل القسمة على اثنين في تأييده ومناصرته للأهل في غزة وفي حي الشيخ جراح في القدس الشريف دون أن نغفل عن الوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية هناك ،فمواجهة العدو لن يكون بطرد سفيره من عمان حيث انه يوجد بروتوكولات تتعلق بتسهيل تنقل الفلسطينيين من والى عمان والكثير من الامور الدبلوماسية التي تقف حائلا دون اتخاذ هذا القرار الا ان وزارة الخارجية الاردنية وعلى ما يبدو انها تأخرت بسحب سفيرنا لدى الكيان ولدى الاحتلال بالتشاور وايصال رسالة واضحة حول رفض الأردن للمماراسات الوحشية الاسرائيلية .
قرار استدعاء السفير الاردني لا يحتاج كل هذا الوقت وبعد ان اوضح وزير الخارجية ايمن الصفدي موقف الاردن في الامم المتحدة ومجلس الأمن مما يجري الان في غزة ما الذي يمنعه من اتخاذ ابسط القرارات التي كما نعلم يمكن ان تشكل حالة جديدة من طبيعة العلاقات مع الكيان المحتل بعد انتهاء العدوان .
فهل يفعلها وزير الخارجية ايمن الصفدي ويستدعي السفير الأردني في تل ابيب ؟!
التعليقات