وأوضحت وسائل اعلام العبرية أن 'يهودا كوهين' (43 عاما)، المسؤول الكبير في جهاز الأمن العام الإسرائيلي ' الشاباك '، قتل على يد مسلحين في مدينة تولوم بالمكسيك يوم الأحد.
وبينت الصحيفة، أن 3 من عصابة مخدرات اقتحموا بيته، وأطلقوا النار على رأسه، ووصفت الصحيفة أن كوهين كان يشغل منصب كبير في 'الشاباك' وقد أحبطت إسرائيل العديد من العمليات 'الإرهابية' بفضل معلوماته الاستخبارية.
وعلى خلفية مقتل صديقه طعناً في بلدة بيت أمر بالضفة الغربية نهاية عام2007، قدم استقالته من جهاز الشاباك، ولكن إدارة الجهاز رفضت رفضتها، وقدمت ضده سلسلة من الجرائم الجنسية في محاولة لثنيه عن قرار الاستقالة.وفق قول الصحيفة.
وفي عام 2008 هرب من إسرائيل جراء الضغوط التي مورست عليه من إدارة الشاباك، ولكنه تم اعتقاله في الأرجنتين، وإعادته لإسرائيل، وأكدت الصحيفة، أنه خلال السنوات الأخيرة عاش كوهين في المكسيك وعمل كرجل أمن خاص.
وأوضحت وسائل اعلام العبرية أن 'يهودا كوهين' (43 عاما)، المسؤول الكبير في جهاز الأمن العام الإسرائيلي ' الشاباك '، قتل على يد مسلحين في مدينة تولوم بالمكسيك يوم الأحد.
وبينت الصحيفة، أن 3 من عصابة مخدرات اقتحموا بيته، وأطلقوا النار على رأسه، ووصفت الصحيفة أن كوهين كان يشغل منصب كبير في 'الشاباك' وقد أحبطت إسرائيل العديد من العمليات 'الإرهابية' بفضل معلوماته الاستخبارية.
وعلى خلفية مقتل صديقه طعناً في بلدة بيت أمر بالضفة الغربية نهاية عام2007، قدم استقالته من جهاز الشاباك، ولكن إدارة الجهاز رفضت رفضتها، وقدمت ضده سلسلة من الجرائم الجنسية في محاولة لثنيه عن قرار الاستقالة.وفق قول الصحيفة.
وفي عام 2008 هرب من إسرائيل جراء الضغوط التي مورست عليه من إدارة الشاباك، ولكنه تم اعتقاله في الأرجنتين، وإعادته لإسرائيل، وأكدت الصحيفة، أنه خلال السنوات الأخيرة عاش كوهين في المكسيك وعمل كرجل أمن خاص.
وأوضحت وسائل اعلام العبرية أن 'يهودا كوهين' (43 عاما)، المسؤول الكبير في جهاز الأمن العام الإسرائيلي ' الشاباك '، قتل على يد مسلحين في مدينة تولوم بالمكسيك يوم الأحد.
وبينت الصحيفة، أن 3 من عصابة مخدرات اقتحموا بيته، وأطلقوا النار على رأسه، ووصفت الصحيفة أن كوهين كان يشغل منصب كبير في 'الشاباك' وقد أحبطت إسرائيل العديد من العمليات 'الإرهابية' بفضل معلوماته الاستخبارية.
وعلى خلفية مقتل صديقه طعناً في بلدة بيت أمر بالضفة الغربية نهاية عام2007، قدم استقالته من جهاز الشاباك، ولكن إدارة الجهاز رفضت رفضتها، وقدمت ضده سلسلة من الجرائم الجنسية في محاولة لثنيه عن قرار الاستقالة.وفق قول الصحيفة.
وفي عام 2008 هرب من إسرائيل جراء الضغوط التي مورست عليه من إدارة الشاباك، ولكنه تم اعتقاله في الأرجنتين، وإعادته لإسرائيل، وأكدت الصحيفة، أنه خلال السنوات الأخيرة عاش كوهين في المكسيك وعمل كرجل أمن خاص.
التعليقات