جهود جبارة ،وأداءمتميز ، وخطوات عملية وعلمية تسعى لتحقيق التطور والتحديث الشامل في مرافق أكاديمية الأمير حسين للحماية المدنية في الجوانب الأكاديمية والفنية واللوجستية ،يقوم بها عطوفة الأستاذ الدكتور موفق الخالدي عميد الأكاديمية، ونائب العميد للشؤون الإدارية والعسكرية الدكتور عبدالرزاق الدلابيح ، لتحقيق رؤى وتطلعات وطموحات عطوفة الباشا حسين الحواتمة مدير الأمن العام ،الرئيس الاعلى لمجلس الأكاديمية ، لتطوير وتحديث مرافق ومجالات العمل الإداري والأكاديمي والفني للأكاديمية ، وخدمة الطلبة والكوادر التدريسية ، وخدمة وتنمية المجتمعات المحلية والتشاركية في خلق فرص العمل للمؤهلين ،وحملة الشهادات العليا للاستفادة منهم في البناء والإنجاز والتطويروالتدريس ، وبدعم مباشر وإشراف ومراقبة من عطوفة الباشا مساعد مدير الأمن العام الباشا معتصم أبو شتال، بما يملك من روح إدارية تسعى للتحديث والتطوير ،وحل المشكلات، وجعل الأكاديمية منارة علمية جامعية متطورة تنافس أرقي الاكاديميات العالمية .
إن الجهود المبذولة حاليا تسعى لجعل الأكاديمية وبما تحوي من تخصصات في مجال علوم الحماية المدنية والدفاع المدني ،ومن طرح تخصصات جديدة تهدف لجعل الأكاديمية منارة علمية متطورة ليس على مستوى الجامعات الوطنية فحسب ،بل على مستوى العالم العربي وشمال إفريقيا، بما تحوي من تخصصات جديدة منافسة للسوق العربي ، من خلال التأهيل والتدريب والتطبيق العملي ، لرفد السوق المحلي والعربي بتخصصات مطلوبة في سوق العمل ، ولا سيما إذا علمنا أن عدد المصانع والشركات على سبيل المثال في البادية تقترب من 1000 مصنع وشركة ،وهي بلا شك بحاجة إلى التخصصات المتوفرة في البرامج الدراسية لأكاديمية الامير حسين للحماية المدنية ، هذا عن فتح سوق العمل في الوطن العربي . وهو ما يدعو الطلبة للتوجه لدراسة هذه التخصصات .
إن الرؤى لدى الإدارة الحالية هو تحويل الأكاديمة إلى جامعة متخصصة في علوم الحماية والدفاع المدني ،وحماية الإنسان والممتلكات من خلال تطوير البرامج في مجال السلامة العامة والمهنية ، واستحداث تخصصات ،جديدة تساهم في التركيز على الجانب المهني والتطبيقي والعملي ،وهو ما يؤهل الاكاديمة لأن تكون جامعة متخصصة في علوم الحماية المدنية والدفاع المدني ، وايضا بما تحوي من كوادر إدارية وتعليمية مؤهلة ومدربة وتخرجت من أرقى الجامعات العالمية .
كما أن تعاون الأكاديمية مع المجتمعات المحلية، بادرة تسجل للقائمين على الإدارة وبتوجيه من عطوفة مدير الامن العام الباشا حسين الحواتمة، لخدمة وتنمية المجتمعات المحلية والاستفادة منهم في العمل في الأكاديمية في الإدارة والتدريس والعمل ، لخلق الرضا الشعبي والتواصل والتشاركية، (فالجميع يعمل من أجل خدمة الأردنيين كما قال جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه ) والمؤسسات الخدمية الموجودة كما أكد جلالته يجب أن تقدم الخدمة والتنمية والتوظيف، والتأهيل والتدريب لأبناء المجتمعات المحلية فالوطن للجميع ، والمسؤول وجد لخدمة الجميع .
إننا نقف وندعم هذه الجهود الخيرة التي تقوم بها أكاديمية الأمير الحسين بن عبدالله الثاني للحماية المدنية ، ونحن جميعا في خندق البناء والإنجاز ، والذي يقوم به فريق العمل الحالي وعلى رأس هذا الفريق عطوفة مساعد مدير الأمن العام للإدارة والدعم اللوجستي عطوفة الباشا معتصم ابو شتال ،وعميد الأكاديمية الدكتور موفق الخالدي ، ونائب العميد للشؤون الإدارية والعسكرية الدكتور عبد الرزاق الدلابيح ،والذين يعملون بصمت وبنفس طويل لتحقيق الاستراتيجية للأكاديمية ،يذللون الصعب ، ويمشون الدرب ،بجهود وطنية خيرة لتحقيق الرؤى الملكية السامية في العمل والإنجاز والتميز والإبداع ، في ظل الاحتفال بمرور مئة عام على تأسيس الدولة الأردنية وفي ظل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه.
جهود جبارة ،وأداءمتميز ، وخطوات عملية وعلمية تسعى لتحقيق التطور والتحديث الشامل في مرافق أكاديمية الأمير حسين للحماية المدنية في الجوانب الأكاديمية والفنية واللوجستية ،يقوم بها عطوفة الأستاذ الدكتور موفق الخالدي عميد الأكاديمية، ونائب العميد للشؤون الإدارية والعسكرية الدكتور عبدالرزاق الدلابيح ، لتحقيق رؤى وتطلعات وطموحات عطوفة الباشا حسين الحواتمة مدير الأمن العام ،الرئيس الاعلى لمجلس الأكاديمية ، لتطوير وتحديث مرافق ومجالات العمل الإداري والأكاديمي والفني للأكاديمية ، وخدمة الطلبة والكوادر التدريسية ، وخدمة وتنمية المجتمعات المحلية والتشاركية في خلق فرص العمل للمؤهلين ،وحملة الشهادات العليا للاستفادة منهم في البناء والإنجاز والتطويروالتدريس ، وبدعم مباشر وإشراف ومراقبة من عطوفة الباشا مساعد مدير الأمن العام الباشا معتصم أبو شتال، بما يملك من روح إدارية تسعى للتحديث والتطوير ،وحل المشكلات، وجعل الأكاديمية منارة علمية جامعية متطورة تنافس أرقي الاكاديميات العالمية .
إن الجهود المبذولة حاليا تسعى لجعل الأكاديمية وبما تحوي من تخصصات في مجال علوم الحماية المدنية والدفاع المدني ،ومن طرح تخصصات جديدة تهدف لجعل الأكاديمية منارة علمية متطورة ليس على مستوى الجامعات الوطنية فحسب ،بل على مستوى العالم العربي وشمال إفريقيا، بما تحوي من تخصصات جديدة منافسة للسوق العربي ، من خلال التأهيل والتدريب والتطبيق العملي ، لرفد السوق المحلي والعربي بتخصصات مطلوبة في سوق العمل ، ولا سيما إذا علمنا أن عدد المصانع والشركات على سبيل المثال في البادية تقترب من 1000 مصنع وشركة ،وهي بلا شك بحاجة إلى التخصصات المتوفرة في البرامج الدراسية لأكاديمية الامير حسين للحماية المدنية ، هذا عن فتح سوق العمل في الوطن العربي . وهو ما يدعو الطلبة للتوجه لدراسة هذه التخصصات .
إن الرؤى لدى الإدارة الحالية هو تحويل الأكاديمة إلى جامعة متخصصة في علوم الحماية والدفاع المدني ،وحماية الإنسان والممتلكات من خلال تطوير البرامج في مجال السلامة العامة والمهنية ، واستحداث تخصصات ،جديدة تساهم في التركيز على الجانب المهني والتطبيقي والعملي ،وهو ما يؤهل الاكاديمة لأن تكون جامعة متخصصة في علوم الحماية المدنية والدفاع المدني ، وايضا بما تحوي من كوادر إدارية وتعليمية مؤهلة ومدربة وتخرجت من أرقى الجامعات العالمية .
كما أن تعاون الأكاديمية مع المجتمعات المحلية، بادرة تسجل للقائمين على الإدارة وبتوجيه من عطوفة مدير الامن العام الباشا حسين الحواتمة، لخدمة وتنمية المجتمعات المحلية والاستفادة منهم في العمل في الأكاديمية في الإدارة والتدريس والعمل ، لخلق الرضا الشعبي والتواصل والتشاركية، (فالجميع يعمل من أجل خدمة الأردنيين كما قال جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه ) والمؤسسات الخدمية الموجودة كما أكد جلالته يجب أن تقدم الخدمة والتنمية والتوظيف، والتأهيل والتدريب لأبناء المجتمعات المحلية فالوطن للجميع ، والمسؤول وجد لخدمة الجميع .
إننا نقف وندعم هذه الجهود الخيرة التي تقوم بها أكاديمية الأمير الحسين بن عبدالله الثاني للحماية المدنية ، ونحن جميعا في خندق البناء والإنجاز ، والذي يقوم به فريق العمل الحالي وعلى رأس هذا الفريق عطوفة مساعد مدير الأمن العام للإدارة والدعم اللوجستي عطوفة الباشا معتصم ابو شتال ،وعميد الأكاديمية الدكتور موفق الخالدي ، ونائب العميد للشؤون الإدارية والعسكرية الدكتور عبد الرزاق الدلابيح ،والذين يعملون بصمت وبنفس طويل لتحقيق الاستراتيجية للأكاديمية ،يذللون الصعب ، ويمشون الدرب ،بجهود وطنية خيرة لتحقيق الرؤى الملكية السامية في العمل والإنجاز والتميز والإبداع ، في ظل الاحتفال بمرور مئة عام على تأسيس الدولة الأردنية وفي ظل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه.
جهود جبارة ،وأداءمتميز ، وخطوات عملية وعلمية تسعى لتحقيق التطور والتحديث الشامل في مرافق أكاديمية الأمير حسين للحماية المدنية في الجوانب الأكاديمية والفنية واللوجستية ،يقوم بها عطوفة الأستاذ الدكتور موفق الخالدي عميد الأكاديمية، ونائب العميد للشؤون الإدارية والعسكرية الدكتور عبدالرزاق الدلابيح ، لتحقيق رؤى وتطلعات وطموحات عطوفة الباشا حسين الحواتمة مدير الأمن العام ،الرئيس الاعلى لمجلس الأكاديمية ، لتطوير وتحديث مرافق ومجالات العمل الإداري والأكاديمي والفني للأكاديمية ، وخدمة الطلبة والكوادر التدريسية ، وخدمة وتنمية المجتمعات المحلية والتشاركية في خلق فرص العمل للمؤهلين ،وحملة الشهادات العليا للاستفادة منهم في البناء والإنجاز والتطويروالتدريس ، وبدعم مباشر وإشراف ومراقبة من عطوفة الباشا مساعد مدير الأمن العام الباشا معتصم أبو شتال، بما يملك من روح إدارية تسعى للتحديث والتطوير ،وحل المشكلات، وجعل الأكاديمية منارة علمية جامعية متطورة تنافس أرقي الاكاديميات العالمية .
إن الجهود المبذولة حاليا تسعى لجعل الأكاديمية وبما تحوي من تخصصات في مجال علوم الحماية المدنية والدفاع المدني ،ومن طرح تخصصات جديدة تهدف لجعل الأكاديمية منارة علمية متطورة ليس على مستوى الجامعات الوطنية فحسب ،بل على مستوى العالم العربي وشمال إفريقيا، بما تحوي من تخصصات جديدة منافسة للسوق العربي ، من خلال التأهيل والتدريب والتطبيق العملي ، لرفد السوق المحلي والعربي بتخصصات مطلوبة في سوق العمل ، ولا سيما إذا علمنا أن عدد المصانع والشركات على سبيل المثال في البادية تقترب من 1000 مصنع وشركة ،وهي بلا شك بحاجة إلى التخصصات المتوفرة في البرامج الدراسية لأكاديمية الامير حسين للحماية المدنية ، هذا عن فتح سوق العمل في الوطن العربي . وهو ما يدعو الطلبة للتوجه لدراسة هذه التخصصات .
إن الرؤى لدى الإدارة الحالية هو تحويل الأكاديمة إلى جامعة متخصصة في علوم الحماية والدفاع المدني ،وحماية الإنسان والممتلكات من خلال تطوير البرامج في مجال السلامة العامة والمهنية ، واستحداث تخصصات ،جديدة تساهم في التركيز على الجانب المهني والتطبيقي والعملي ،وهو ما يؤهل الاكاديمة لأن تكون جامعة متخصصة في علوم الحماية المدنية والدفاع المدني ، وايضا بما تحوي من كوادر إدارية وتعليمية مؤهلة ومدربة وتخرجت من أرقى الجامعات العالمية .
كما أن تعاون الأكاديمية مع المجتمعات المحلية، بادرة تسجل للقائمين على الإدارة وبتوجيه من عطوفة مدير الامن العام الباشا حسين الحواتمة، لخدمة وتنمية المجتمعات المحلية والاستفادة منهم في العمل في الأكاديمية في الإدارة والتدريس والعمل ، لخلق الرضا الشعبي والتواصل والتشاركية، (فالجميع يعمل من أجل خدمة الأردنيين كما قال جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه ) والمؤسسات الخدمية الموجودة كما أكد جلالته يجب أن تقدم الخدمة والتنمية والتوظيف، والتأهيل والتدريب لأبناء المجتمعات المحلية فالوطن للجميع ، والمسؤول وجد لخدمة الجميع .
إننا نقف وندعم هذه الجهود الخيرة التي تقوم بها أكاديمية الأمير الحسين بن عبدالله الثاني للحماية المدنية ، ونحن جميعا في خندق البناء والإنجاز ، والذي يقوم به فريق العمل الحالي وعلى رأس هذا الفريق عطوفة مساعد مدير الأمن العام للإدارة والدعم اللوجستي عطوفة الباشا معتصم ابو شتال ،وعميد الأكاديمية الدكتور موفق الخالدي ، ونائب العميد للشؤون الإدارية والعسكرية الدكتور عبد الرزاق الدلابيح ،والذين يعملون بصمت وبنفس طويل لتحقيق الاستراتيجية للأكاديمية ،يذللون الصعب ، ويمشون الدرب ،بجهود وطنية خيرة لتحقيق الرؤى الملكية السامية في العمل والإنجاز والتميز والإبداع ، في ظل الاحتفال بمرور مئة عام على تأسيس الدولة الأردنية وفي ظل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه.
التعليقات