قال وزير التربية والتعليم ، والتعليم العالي والبحث العلمي محمد أبو قديس أن هناك نظامًا لتقييم ومساءلة القيادات الأكاديمية في الجامعات الرسمية، ويكون مبنيًا على تقييم مجالس الأمناء، كما يشمل اضافة الى رئيس الجامعة، نوابه وعمداء الكليات ورؤساء الأقسام.
وأشار خلال اجتماع مع لجنة التربية والتعليم في مجلس الأعيان برئاسة العين وجيه عويس إلى وجود أسس جديدة لاختيار رؤساء الجامعات، غير الموجودة حاليًا، التي تنص على تعيين رئيس الجامعة بإرادة ملكية سامية بعد تنسيب من مجلس التعليم العالي، حيثُ يشترط في الرئيس الجنسية الأردنية ورتبة أستاذية فقط، وتكون مدة الرئاسة 4 أعوام.
واضاف ان هناك تحديا كبيرا يواجه قطاع التعليم العالي، يتمثل بـ'أسس وسياسات القبول'، مشددًا على أنه لن يتم قبول استحداث أي برنامج أكاديمي مشبع، ولن يتم رفع أي طاقات استيعابية للتخصصات الراكدة، في حين سيتم فتح أي تخصص يندرج ضمن 'تخصصات المستقبل'، وهي التخصصات المهنية والتقنية والتكنولوجية الحديثة.
وأوضح أبو قديس أن هناك عدة سيناريوهات قيّد الدراسة بخصوص سياسات القبول، منوهًا إلى أنه سيتم إيقاف التجسير من كليات المجتمع إلى الجامعات للتخصصات الراكدة بشكل تدريجي.
قال وزير التربية والتعليم ، والتعليم العالي والبحث العلمي محمد أبو قديس أن هناك نظامًا لتقييم ومساءلة القيادات الأكاديمية في الجامعات الرسمية، ويكون مبنيًا على تقييم مجالس الأمناء، كما يشمل اضافة الى رئيس الجامعة، نوابه وعمداء الكليات ورؤساء الأقسام.
وأشار خلال اجتماع مع لجنة التربية والتعليم في مجلس الأعيان برئاسة العين وجيه عويس إلى وجود أسس جديدة لاختيار رؤساء الجامعات، غير الموجودة حاليًا، التي تنص على تعيين رئيس الجامعة بإرادة ملكية سامية بعد تنسيب من مجلس التعليم العالي، حيثُ يشترط في الرئيس الجنسية الأردنية ورتبة أستاذية فقط، وتكون مدة الرئاسة 4 أعوام.
واضاف ان هناك تحديا كبيرا يواجه قطاع التعليم العالي، يتمثل بـ'أسس وسياسات القبول'، مشددًا على أنه لن يتم قبول استحداث أي برنامج أكاديمي مشبع، ولن يتم رفع أي طاقات استيعابية للتخصصات الراكدة، في حين سيتم فتح أي تخصص يندرج ضمن 'تخصصات المستقبل'، وهي التخصصات المهنية والتقنية والتكنولوجية الحديثة.
وأوضح أبو قديس أن هناك عدة سيناريوهات قيّد الدراسة بخصوص سياسات القبول، منوهًا إلى أنه سيتم إيقاف التجسير من كليات المجتمع إلى الجامعات للتخصصات الراكدة بشكل تدريجي.
قال وزير التربية والتعليم ، والتعليم العالي والبحث العلمي محمد أبو قديس أن هناك نظامًا لتقييم ومساءلة القيادات الأكاديمية في الجامعات الرسمية، ويكون مبنيًا على تقييم مجالس الأمناء، كما يشمل اضافة الى رئيس الجامعة، نوابه وعمداء الكليات ورؤساء الأقسام.
وأشار خلال اجتماع مع لجنة التربية والتعليم في مجلس الأعيان برئاسة العين وجيه عويس إلى وجود أسس جديدة لاختيار رؤساء الجامعات، غير الموجودة حاليًا، التي تنص على تعيين رئيس الجامعة بإرادة ملكية سامية بعد تنسيب من مجلس التعليم العالي، حيثُ يشترط في الرئيس الجنسية الأردنية ورتبة أستاذية فقط، وتكون مدة الرئاسة 4 أعوام.
واضاف ان هناك تحديا كبيرا يواجه قطاع التعليم العالي، يتمثل بـ'أسس وسياسات القبول'، مشددًا على أنه لن يتم قبول استحداث أي برنامج أكاديمي مشبع، ولن يتم رفع أي طاقات استيعابية للتخصصات الراكدة، في حين سيتم فتح أي تخصص يندرج ضمن 'تخصصات المستقبل'، وهي التخصصات المهنية والتقنية والتكنولوجية الحديثة.
وأوضح أبو قديس أن هناك عدة سيناريوهات قيّد الدراسة بخصوص سياسات القبول، منوهًا إلى أنه سيتم إيقاف التجسير من كليات المجتمع إلى الجامعات للتخصصات الراكدة بشكل تدريجي.
التعليقات