قال خبير الطاقة البولندي المستقل أنجي شينسنياك، في حديث لمجلة Myśl Polska، إن محاولة سلطات كييف التخلي عن شراء الغاز من روسيا، كانت محض هراء.
وأشار مؤلف المقالة، إلى أن شركة 'غازبروم' توقفت في عام 2015، عن تزويد أوكرانيا بالغاز، لأن سلطات كييف 'توقفت عن دفع قيمة فواتير هذا الغاز'. في الوقت نفسه، اعتبرت السلطات الأوكرانية ذلك 'ابتزازا سياسيا'، وبدأت 'تعد بفخر الأيام التي قضتها البلاد'، دون الغاز الروسي.
وأضاف الحبير البولندي: 'كان ذلك مجرد هراء، لأن ضخ الغاز الطبيعي من روسيا إلى أوروبا استمر عبر أوكرانيا، التي قامت باستجرار بعض هذا الغاز من خطوط الأنابيب لتلبية احتياجاتها الخاصة التي باتت متواضعة بشكل متزايد'.
ووفقا له، لإضفاء الشرعية على مثل هذه العملية، ابتدع الأوكرانيون ما يسمى 'بالضخ المعاكس، الذي كان افترضيا بشكل تام'. ولتحقيق ذلك، ظهرت آلية 'لف العداد' – وهي حلقة أنابيب صغيرة عند نقطة المراقبة والقياس الحدودية، وفيها يجري تدوير بعض الغاز الروسي المتوجه إلى أوروبا وإعادته إلى أوكرانيا. وفي المحصلة استمر المستهلكون في أوكرانيا، بالحصول على الغاز الروسي، ولكن بالأسعار الأوروبية.
وتابع الخبير القول: 'وعند المقارنة بين الأسعار الأوكرانية، والأسعار في البورصات الأوروبية، تنقطع الأنفاس، لأن كل الغاز المستورد إلى أوكرانيا بقي روسي الأصل، لكن الغرب أخذ القشدة لنفسه. ونتيجة لكل ذلك زاد سعر التدفئة والغاز المنزلي للمستهلك الأوكراني العادي، الذي بات عليه تغطية الزيادة في سعر الغاز المستورد والبالغة 25-50%'.
قال خبير الطاقة البولندي المستقل أنجي شينسنياك، في حديث لمجلة Myśl Polska، إن محاولة سلطات كييف التخلي عن شراء الغاز من روسيا، كانت محض هراء.
وأشار مؤلف المقالة، إلى أن شركة 'غازبروم' توقفت في عام 2015، عن تزويد أوكرانيا بالغاز، لأن سلطات كييف 'توقفت عن دفع قيمة فواتير هذا الغاز'. في الوقت نفسه، اعتبرت السلطات الأوكرانية ذلك 'ابتزازا سياسيا'، وبدأت 'تعد بفخر الأيام التي قضتها البلاد'، دون الغاز الروسي.
وأضاف الحبير البولندي: 'كان ذلك مجرد هراء، لأن ضخ الغاز الطبيعي من روسيا إلى أوروبا استمر عبر أوكرانيا، التي قامت باستجرار بعض هذا الغاز من خطوط الأنابيب لتلبية احتياجاتها الخاصة التي باتت متواضعة بشكل متزايد'.
ووفقا له، لإضفاء الشرعية على مثل هذه العملية، ابتدع الأوكرانيون ما يسمى 'بالضخ المعاكس، الذي كان افترضيا بشكل تام'. ولتحقيق ذلك، ظهرت آلية 'لف العداد' – وهي حلقة أنابيب صغيرة عند نقطة المراقبة والقياس الحدودية، وفيها يجري تدوير بعض الغاز الروسي المتوجه إلى أوروبا وإعادته إلى أوكرانيا. وفي المحصلة استمر المستهلكون في أوكرانيا، بالحصول على الغاز الروسي، ولكن بالأسعار الأوروبية.
وتابع الخبير القول: 'وعند المقارنة بين الأسعار الأوكرانية، والأسعار في البورصات الأوروبية، تنقطع الأنفاس، لأن كل الغاز المستورد إلى أوكرانيا بقي روسي الأصل، لكن الغرب أخذ القشدة لنفسه. ونتيجة لكل ذلك زاد سعر التدفئة والغاز المنزلي للمستهلك الأوكراني العادي، الذي بات عليه تغطية الزيادة في سعر الغاز المستورد والبالغة 25-50%'.
قال خبير الطاقة البولندي المستقل أنجي شينسنياك، في حديث لمجلة Myśl Polska، إن محاولة سلطات كييف التخلي عن شراء الغاز من روسيا، كانت محض هراء.
وأشار مؤلف المقالة، إلى أن شركة 'غازبروم' توقفت في عام 2015، عن تزويد أوكرانيا بالغاز، لأن سلطات كييف 'توقفت عن دفع قيمة فواتير هذا الغاز'. في الوقت نفسه، اعتبرت السلطات الأوكرانية ذلك 'ابتزازا سياسيا'، وبدأت 'تعد بفخر الأيام التي قضتها البلاد'، دون الغاز الروسي.
وأضاف الحبير البولندي: 'كان ذلك مجرد هراء، لأن ضخ الغاز الطبيعي من روسيا إلى أوروبا استمر عبر أوكرانيا، التي قامت باستجرار بعض هذا الغاز من خطوط الأنابيب لتلبية احتياجاتها الخاصة التي باتت متواضعة بشكل متزايد'.
ووفقا له، لإضفاء الشرعية على مثل هذه العملية، ابتدع الأوكرانيون ما يسمى 'بالضخ المعاكس، الذي كان افترضيا بشكل تام'. ولتحقيق ذلك، ظهرت آلية 'لف العداد' – وهي حلقة أنابيب صغيرة عند نقطة المراقبة والقياس الحدودية، وفيها يجري تدوير بعض الغاز الروسي المتوجه إلى أوروبا وإعادته إلى أوكرانيا. وفي المحصلة استمر المستهلكون في أوكرانيا، بالحصول على الغاز الروسي، ولكن بالأسعار الأوروبية.
وتابع الخبير القول: 'وعند المقارنة بين الأسعار الأوكرانية، والأسعار في البورصات الأوروبية، تنقطع الأنفاس، لأن كل الغاز المستورد إلى أوكرانيا بقي روسي الأصل، لكن الغرب أخذ القشدة لنفسه. ونتيجة لكل ذلك زاد سعر التدفئة والغاز المنزلي للمستهلك الأوكراني العادي، الذي بات عليه تغطية الزيادة في سعر الغاز المستورد والبالغة 25-50%'.
التعليقات