تحت العنوان أعلاه، كتب سيرغي أكسيونوف، في 'سفوبودنايا بريسا'، حول مؤشرات على اقتراب اندلاع الحرب في دونباس، ومخاطر تطور الوضع إلى مواجهة عسكرية بين روسيا والناتو.
وجاء في المقال: دعا السفير الأوكراني السابق لدى الولايات المتحدة، فاليري تشالي، إلى الاستعداد لقطع العلاقات الدبلوماسية مع روسيا.
جاء إعلان هذا الدبلوماسي على خلفية نقل الجيش الأوكراني معدات عسكرية إلى دونباس. تنتشر في شبكة النت لقطات لـ: مدافع ذاتية الدفع ودبابات وعربات عسكرية 'أورال' على أرصفة السكك الحديدية يتم نقلها من دنيبروبيتروفسك وماريوبول.
وفي الصدد، قال الخبير العسكري أليكسي ليونكوف:
تصوير لقطات المعدات العسكرية المنقولة إلى دونباس ليس صدفة. فالغرض منه التأثير النفسي على المدافعين عن دونباس. المهمة الرئيسية للهيستريا المغذاة هي إضعاف معنويات القوات المدافعة.
هناك معلومات أخرى مثيرة للاهتمام. على وجه التحديد، ظهرت هناك ألوية مضادة للطائرات مع إس-300 وبوك M1 تحت تصرف المقر الرئيس في كراماتورسك. لديهم أيضا فوج مسلح بطائرة بيرقدار (التركية). وهنا تكمن خصوصية التفاقم الحالي للوضع.
إذا قامت قوات الجيش الأوكراني بالهجوم، فماذا ستكون النتيجة؟
اسمحوا لي بالتذكير بما جرى في العام 2015، حين شارك 14 لواء ميكانيكيا ولواءا دبابات وثلاثة ألوية مدفعية في الأعمال القتالية من الجانب الأوكراني. هذا أكثر مما يحشد الآن. ومع ذلك، فشلوا في السيطرة على دونباس.
ولكن هناك أيضا لحظة جديدة أخرى. فقد فتحت أوكرانيا مجالها الجوي لدول الناتو. فالمساعدات العسكرية إلى كييف تصل دون عوائق.
الدعم المباشر من جيوش الناتو قليل الاحتمال. فهناك يفهمون أن تصادمهم مع روسيا وجها لوجه يعني حربا عالمية ثالثة، وليس صراعا محليا. ومع ذلك، إذا صدر أمر من واشنطن، فإن أوكرانيا ستهاجم. الوضع ينذر بالخطر.
تحت العنوان أعلاه، كتب سيرغي أكسيونوف، في 'سفوبودنايا بريسا'، حول مؤشرات على اقتراب اندلاع الحرب في دونباس، ومخاطر تطور الوضع إلى مواجهة عسكرية بين روسيا والناتو.
وجاء في المقال: دعا السفير الأوكراني السابق لدى الولايات المتحدة، فاليري تشالي، إلى الاستعداد لقطع العلاقات الدبلوماسية مع روسيا.
جاء إعلان هذا الدبلوماسي على خلفية نقل الجيش الأوكراني معدات عسكرية إلى دونباس. تنتشر في شبكة النت لقطات لـ: مدافع ذاتية الدفع ودبابات وعربات عسكرية 'أورال' على أرصفة السكك الحديدية يتم نقلها من دنيبروبيتروفسك وماريوبول.
وفي الصدد، قال الخبير العسكري أليكسي ليونكوف:
تصوير لقطات المعدات العسكرية المنقولة إلى دونباس ليس صدفة. فالغرض منه التأثير النفسي على المدافعين عن دونباس. المهمة الرئيسية للهيستريا المغذاة هي إضعاف معنويات القوات المدافعة.
هناك معلومات أخرى مثيرة للاهتمام. على وجه التحديد، ظهرت هناك ألوية مضادة للطائرات مع إس-300 وبوك M1 تحت تصرف المقر الرئيس في كراماتورسك. لديهم أيضا فوج مسلح بطائرة بيرقدار (التركية). وهنا تكمن خصوصية التفاقم الحالي للوضع.
إذا قامت قوات الجيش الأوكراني بالهجوم، فماذا ستكون النتيجة؟
اسمحوا لي بالتذكير بما جرى في العام 2015، حين شارك 14 لواء ميكانيكيا ولواءا دبابات وثلاثة ألوية مدفعية في الأعمال القتالية من الجانب الأوكراني. هذا أكثر مما يحشد الآن. ومع ذلك، فشلوا في السيطرة على دونباس.
ولكن هناك أيضا لحظة جديدة أخرى. فقد فتحت أوكرانيا مجالها الجوي لدول الناتو. فالمساعدات العسكرية إلى كييف تصل دون عوائق.
الدعم المباشر من جيوش الناتو قليل الاحتمال. فهناك يفهمون أن تصادمهم مع روسيا وجها لوجه يعني حربا عالمية ثالثة، وليس صراعا محليا. ومع ذلك، إذا صدر أمر من واشنطن، فإن أوكرانيا ستهاجم. الوضع ينذر بالخطر.
تحت العنوان أعلاه، كتب سيرغي أكسيونوف، في 'سفوبودنايا بريسا'، حول مؤشرات على اقتراب اندلاع الحرب في دونباس، ومخاطر تطور الوضع إلى مواجهة عسكرية بين روسيا والناتو.
وجاء في المقال: دعا السفير الأوكراني السابق لدى الولايات المتحدة، فاليري تشالي، إلى الاستعداد لقطع العلاقات الدبلوماسية مع روسيا.
جاء إعلان هذا الدبلوماسي على خلفية نقل الجيش الأوكراني معدات عسكرية إلى دونباس. تنتشر في شبكة النت لقطات لـ: مدافع ذاتية الدفع ودبابات وعربات عسكرية 'أورال' على أرصفة السكك الحديدية يتم نقلها من دنيبروبيتروفسك وماريوبول.
وفي الصدد، قال الخبير العسكري أليكسي ليونكوف:
تصوير لقطات المعدات العسكرية المنقولة إلى دونباس ليس صدفة. فالغرض منه التأثير النفسي على المدافعين عن دونباس. المهمة الرئيسية للهيستريا المغذاة هي إضعاف معنويات القوات المدافعة.
هناك معلومات أخرى مثيرة للاهتمام. على وجه التحديد، ظهرت هناك ألوية مضادة للطائرات مع إس-300 وبوك M1 تحت تصرف المقر الرئيس في كراماتورسك. لديهم أيضا فوج مسلح بطائرة بيرقدار (التركية). وهنا تكمن خصوصية التفاقم الحالي للوضع.
إذا قامت قوات الجيش الأوكراني بالهجوم، فماذا ستكون النتيجة؟
اسمحوا لي بالتذكير بما جرى في العام 2015، حين شارك 14 لواء ميكانيكيا ولواءا دبابات وثلاثة ألوية مدفعية في الأعمال القتالية من الجانب الأوكراني. هذا أكثر مما يحشد الآن. ومع ذلك، فشلوا في السيطرة على دونباس.
ولكن هناك أيضا لحظة جديدة أخرى. فقد فتحت أوكرانيا مجالها الجوي لدول الناتو. فالمساعدات العسكرية إلى كييف تصل دون عوائق.
الدعم المباشر من جيوش الناتو قليل الاحتمال. فهناك يفهمون أن تصادمهم مع روسيا وجها لوجه يعني حربا عالمية ثالثة، وليس صراعا محليا. ومع ذلك، إذا صدر أمر من واشنطن، فإن أوكرانيا ستهاجم. الوضع ينذر بالخطر.
التعليقات