قال عضو اللجنة الوطنية لمكافحة الأوبئة الدكتور عزمي محافظة أن نحو 4 ملايين أردني أصيبوا بكورونا .
وأضاف محافظة في تصريح إن الفيروس المتحور سبب تزايد الإصابات في الأردن ، مشيرا الى ان هذه السلالة تؤدي إلى تضاعف الإصابات كل 6 أيام ، وهذا السبب الذي جعله سائدا في الأردن بعد أن بدأ بنسب قليلة في عمان الغربية.
وزاد أن الوباء لديه سلوك يصل فيه إلى ذروته ثم يبدأ بالانخفاض، “ونحن حاليا في بداية الموجة الثانية من الانتشار الوبائي.”
وحول فترة استمرار الموجة الثانية، قال محافظة، يصعب الحكم متى موعد انخفاض الإصابات لكن بمراقبة الموجات الوبائية ليس في الاردن فقط يتبين أنها ستمتد لفترة تصل إلى 12 أسبوعاً.
وتابع “في مرحلة متأخرة قبل أن تبنى المستشفيات الميدانية بلغت الإصابات منحنى خطر ونسب الإشغال كانت عالية.”
ولفت إلى أن التعطيل كان فيه نوع من التسرع ولم يدرس بشكل واف خاصة أن الحالات قليلة في ذات الوقت، فيما استمرار المنشآت الطبية وسلسلة التوريد كانت شيئا إيجابيا.
ونوه محافظة بأن زيادة عدد الأسرة العامة والعناية الحثيثة وأجهزة التنفس أمر لا يمكن اغفاله، والوضع الآن أفضل بكثير.
قال عضو اللجنة الوطنية لمكافحة الأوبئة الدكتور عزمي محافظة أن نحو 4 ملايين أردني أصيبوا بكورونا .
وأضاف محافظة في تصريح إن الفيروس المتحور سبب تزايد الإصابات في الأردن ، مشيرا الى ان هذه السلالة تؤدي إلى تضاعف الإصابات كل 6 أيام ، وهذا السبب الذي جعله سائدا في الأردن بعد أن بدأ بنسب قليلة في عمان الغربية.
وزاد أن الوباء لديه سلوك يصل فيه إلى ذروته ثم يبدأ بالانخفاض، “ونحن حاليا في بداية الموجة الثانية من الانتشار الوبائي.”
وحول فترة استمرار الموجة الثانية، قال محافظة، يصعب الحكم متى موعد انخفاض الإصابات لكن بمراقبة الموجات الوبائية ليس في الاردن فقط يتبين أنها ستمتد لفترة تصل إلى 12 أسبوعاً.
وتابع “في مرحلة متأخرة قبل أن تبنى المستشفيات الميدانية بلغت الإصابات منحنى خطر ونسب الإشغال كانت عالية.”
ولفت إلى أن التعطيل كان فيه نوع من التسرع ولم يدرس بشكل واف خاصة أن الحالات قليلة في ذات الوقت، فيما استمرار المنشآت الطبية وسلسلة التوريد كانت شيئا إيجابيا.
ونوه محافظة بأن زيادة عدد الأسرة العامة والعناية الحثيثة وأجهزة التنفس أمر لا يمكن اغفاله، والوضع الآن أفضل بكثير.
قال عضو اللجنة الوطنية لمكافحة الأوبئة الدكتور عزمي محافظة أن نحو 4 ملايين أردني أصيبوا بكورونا .
وأضاف محافظة في تصريح إن الفيروس المتحور سبب تزايد الإصابات في الأردن ، مشيرا الى ان هذه السلالة تؤدي إلى تضاعف الإصابات كل 6 أيام ، وهذا السبب الذي جعله سائدا في الأردن بعد أن بدأ بنسب قليلة في عمان الغربية.
وزاد أن الوباء لديه سلوك يصل فيه إلى ذروته ثم يبدأ بالانخفاض، “ونحن حاليا في بداية الموجة الثانية من الانتشار الوبائي.”
وحول فترة استمرار الموجة الثانية، قال محافظة، يصعب الحكم متى موعد انخفاض الإصابات لكن بمراقبة الموجات الوبائية ليس في الاردن فقط يتبين أنها ستمتد لفترة تصل إلى 12 أسبوعاً.
وتابع “في مرحلة متأخرة قبل أن تبنى المستشفيات الميدانية بلغت الإصابات منحنى خطر ونسب الإشغال كانت عالية.”
ولفت إلى أن التعطيل كان فيه نوع من التسرع ولم يدرس بشكل واف خاصة أن الحالات قليلة في ذات الوقت، فيما استمرار المنشآت الطبية وسلسلة التوريد كانت شيئا إيجابيا.
ونوه محافظة بأن زيادة عدد الأسرة العامة والعناية الحثيثة وأجهزة التنفس أمر لا يمكن اغفاله، والوضع الآن أفضل بكثير.
التعليقات