تحت العنوان أعلاه، نشرت 'أوراسيا ديلي' نص لقاء حول أفق اتحاد تركيا مع دول في آسيا الوسطى ولعبة الطاقة.
وجاء في اللقاء: عقدت قمة لوزراء خارجية أذربيجان وتركيا وتركمانستان هذا الأسبوع في أنقرة. كان الموضوع الرئيس للقمة الثلاثية التعاون الاقتصادي بين هذه الدول ومشاريع الطاقة، ولا سيما المذكرة الاتي تسوّي الخلاف المديد حول حقل 'دوستلوغ'. وقد تحدث مراسل 'أوراسيا ديلي' أنار حسينوف حول نتائج هذا الاجتماع واحتمال نشوء اتحاد سياسي بين الدول التركية الثلاث، مع الباحث السياسي الأذربيجاني، إلغار فيليزاده، فقال:
لا يوجد اتحاد مؤسسي بين هذه الدول. هنا، على الأرجح، يمكن الحديث عن مشروع معنوي- رمزي. بالطبع، هناك أساس قانوني جاد للاتفاقيات بين باكو وأنقرة، لكنه لا يصل إلى مستوى اتحاد البلدين. من الأصح الحديث هنا عن العلاقات الثنائية.
لا توجد هياكل فوق وطنية هنا، وبما أنه لا توجد أي هياكل، فإن انضمام دول ثالثة إلى هذا الاتحاد غير ممكن. من ناحية أخرى، تقوم هذه الدول بالعمل وفق صيغة ثلاثية تشكلت على مدى عقدين من الزمن. هنا، يجدر افتراض أن يتطور هذا التنسيق وأن لا يفقد أهميته.
ما مدى واقعية مشروع عبور الغاز التركمنستاني عبر أذربيجان وتركيا إلى أوروبا؟
نقل الغاز مجال تعاون واعد. يتحدث الطرفان علنا عن هذا ولا يخفون حقيقة أن المفاوضات جارية.
ما هو موقف إيران، بل روسيا بخاصة، من هذه القضية؟
المسألة ليست ملحة لدرجة تتيح لروسيا أو إيران التدخل المباشر في هذه القضية. لأن تركمانستان والاتحاد الأوروبي لم يتفقا بعد، ولن يقوم أحد ببناء خط أنابيب اليوم، وبالتالي لن يقاوم أحد مشروعا غير موجود.
تحت العنوان أعلاه، نشرت 'أوراسيا ديلي' نص لقاء حول أفق اتحاد تركيا مع دول في آسيا الوسطى ولعبة الطاقة.
وجاء في اللقاء: عقدت قمة لوزراء خارجية أذربيجان وتركيا وتركمانستان هذا الأسبوع في أنقرة. كان الموضوع الرئيس للقمة الثلاثية التعاون الاقتصادي بين هذه الدول ومشاريع الطاقة، ولا سيما المذكرة الاتي تسوّي الخلاف المديد حول حقل 'دوستلوغ'. وقد تحدث مراسل 'أوراسيا ديلي' أنار حسينوف حول نتائج هذا الاجتماع واحتمال نشوء اتحاد سياسي بين الدول التركية الثلاث، مع الباحث السياسي الأذربيجاني، إلغار فيليزاده، فقال:
لا يوجد اتحاد مؤسسي بين هذه الدول. هنا، على الأرجح، يمكن الحديث عن مشروع معنوي- رمزي. بالطبع، هناك أساس قانوني جاد للاتفاقيات بين باكو وأنقرة، لكنه لا يصل إلى مستوى اتحاد البلدين. من الأصح الحديث هنا عن العلاقات الثنائية.
لا توجد هياكل فوق وطنية هنا، وبما أنه لا توجد أي هياكل، فإن انضمام دول ثالثة إلى هذا الاتحاد غير ممكن. من ناحية أخرى، تقوم هذه الدول بالعمل وفق صيغة ثلاثية تشكلت على مدى عقدين من الزمن. هنا، يجدر افتراض أن يتطور هذا التنسيق وأن لا يفقد أهميته.
ما مدى واقعية مشروع عبور الغاز التركمنستاني عبر أذربيجان وتركيا إلى أوروبا؟
نقل الغاز مجال تعاون واعد. يتحدث الطرفان علنا عن هذا ولا يخفون حقيقة أن المفاوضات جارية.
ما هو موقف إيران، بل روسيا بخاصة، من هذه القضية؟
المسألة ليست ملحة لدرجة تتيح لروسيا أو إيران التدخل المباشر في هذه القضية. لأن تركمانستان والاتحاد الأوروبي لم يتفقا بعد، ولن يقوم أحد ببناء خط أنابيب اليوم، وبالتالي لن يقاوم أحد مشروعا غير موجود.
تحت العنوان أعلاه، نشرت 'أوراسيا ديلي' نص لقاء حول أفق اتحاد تركيا مع دول في آسيا الوسطى ولعبة الطاقة.
وجاء في اللقاء: عقدت قمة لوزراء خارجية أذربيجان وتركيا وتركمانستان هذا الأسبوع في أنقرة. كان الموضوع الرئيس للقمة الثلاثية التعاون الاقتصادي بين هذه الدول ومشاريع الطاقة، ولا سيما المذكرة الاتي تسوّي الخلاف المديد حول حقل 'دوستلوغ'. وقد تحدث مراسل 'أوراسيا ديلي' أنار حسينوف حول نتائج هذا الاجتماع واحتمال نشوء اتحاد سياسي بين الدول التركية الثلاث، مع الباحث السياسي الأذربيجاني، إلغار فيليزاده، فقال:
لا يوجد اتحاد مؤسسي بين هذه الدول. هنا، على الأرجح، يمكن الحديث عن مشروع معنوي- رمزي. بالطبع، هناك أساس قانوني جاد للاتفاقيات بين باكو وأنقرة، لكنه لا يصل إلى مستوى اتحاد البلدين. من الأصح الحديث هنا عن العلاقات الثنائية.
لا توجد هياكل فوق وطنية هنا، وبما أنه لا توجد أي هياكل، فإن انضمام دول ثالثة إلى هذا الاتحاد غير ممكن. من ناحية أخرى، تقوم هذه الدول بالعمل وفق صيغة ثلاثية تشكلت على مدى عقدين من الزمن. هنا، يجدر افتراض أن يتطور هذا التنسيق وأن لا يفقد أهميته.
ما مدى واقعية مشروع عبور الغاز التركمنستاني عبر أذربيجان وتركيا إلى أوروبا؟
نقل الغاز مجال تعاون واعد. يتحدث الطرفان علنا عن هذا ولا يخفون حقيقة أن المفاوضات جارية.
ما هو موقف إيران، بل روسيا بخاصة، من هذه القضية؟
المسألة ليست ملحة لدرجة تتيح لروسيا أو إيران التدخل المباشر في هذه القضية. لأن تركمانستان والاتحاد الأوروبي لم يتفقا بعد، ولن يقوم أحد ببناء خط أنابيب اليوم، وبالتالي لن يقاوم أحد مشروعا غير موجود.
التعليقات