عام صعب وطويل مر على الاردنيين، حمل الكثير من الصعوبات والازمات التي رافقت جائحة انتشار فايروس كورونا، حيث يصادف اليوم تسجيل اول اصابة بالفيروس لموظف قادم من ايطاليا، لتبدء معركة الاردن مع هذا الفيروس.
خلال هذا العام، انشغل الرأي العام بعدد من الحوادث ساهمت بانتشار الفايروس، كان ابرزها حادثة 'عرس اربد '، الذي اقيم لفتاة، وكانت ووالدها يحملان الفيروس دون علمهما، الامر الذي تسبب باصابة عدد كبير ممن حضروا حفل الزفاف، إضافة لعدة حوادث عرفها الاردنيين باسماء 'سائق الخناصرة'، و'السائحة الكندية'، و'محل الحلاقة'.
رغم تلك الحوادث تمكن الاردن من الوصول الى رقم 'صفر' في تسجيل الحالات اليومية، نهاية الصيف الماضي، ليحطى الاردن عندها باشادة عربية وعالمية، ولكن الوضع الوبائي شهد انكاسة عندما ارتفاع اصابات كورونا، بالتزامن مع اقامة الانتخابات النيابية وسط شهر تشرين الثاني الماضي، لتعود الحالات بالانخفاض مجدداً مع بداية العام الحالي.
هذا العام المليئ بالاحدث والقرارات الحكومية الصعبة، يستحق الكثير من المراجعة واجراء الدراسات العلمية، لتجنب الوقوع بالاخطاء مجدداً، ووضع منهجية سليمة يمكن على اساسها اتخاذ قرارات سياسية واقتصادية واجتماعية و اعلامية سلمية، وانهاء حالة التخبط التي عاشها الاردن خلال العام المنصرم.
عام صعب وطويل مر على الاردنيين، حمل الكثير من الصعوبات والازمات التي رافقت جائحة انتشار فايروس كورونا، حيث يصادف اليوم تسجيل اول اصابة بالفيروس لموظف قادم من ايطاليا، لتبدء معركة الاردن مع هذا الفيروس.
خلال هذا العام، انشغل الرأي العام بعدد من الحوادث ساهمت بانتشار الفايروس، كان ابرزها حادثة 'عرس اربد '، الذي اقيم لفتاة، وكانت ووالدها يحملان الفيروس دون علمهما، الامر الذي تسبب باصابة عدد كبير ممن حضروا حفل الزفاف، إضافة لعدة حوادث عرفها الاردنيين باسماء 'سائق الخناصرة'، و'السائحة الكندية'، و'محل الحلاقة'.
رغم تلك الحوادث تمكن الاردن من الوصول الى رقم 'صفر' في تسجيل الحالات اليومية، نهاية الصيف الماضي، ليحطى الاردن عندها باشادة عربية وعالمية، ولكن الوضع الوبائي شهد انكاسة عندما ارتفاع اصابات كورونا، بالتزامن مع اقامة الانتخابات النيابية وسط شهر تشرين الثاني الماضي، لتعود الحالات بالانخفاض مجدداً مع بداية العام الحالي.
هذا العام المليئ بالاحدث والقرارات الحكومية الصعبة، يستحق الكثير من المراجعة واجراء الدراسات العلمية، لتجنب الوقوع بالاخطاء مجدداً، ووضع منهجية سليمة يمكن على اساسها اتخاذ قرارات سياسية واقتصادية واجتماعية و اعلامية سلمية، وانهاء حالة التخبط التي عاشها الاردن خلال العام المنصرم.
عام صعب وطويل مر على الاردنيين، حمل الكثير من الصعوبات والازمات التي رافقت جائحة انتشار فايروس كورونا، حيث يصادف اليوم تسجيل اول اصابة بالفيروس لموظف قادم من ايطاليا، لتبدء معركة الاردن مع هذا الفيروس.
خلال هذا العام، انشغل الرأي العام بعدد من الحوادث ساهمت بانتشار الفايروس، كان ابرزها حادثة 'عرس اربد '، الذي اقيم لفتاة، وكانت ووالدها يحملان الفيروس دون علمهما، الامر الذي تسبب باصابة عدد كبير ممن حضروا حفل الزفاف، إضافة لعدة حوادث عرفها الاردنيين باسماء 'سائق الخناصرة'، و'السائحة الكندية'، و'محل الحلاقة'.
رغم تلك الحوادث تمكن الاردن من الوصول الى رقم 'صفر' في تسجيل الحالات اليومية، نهاية الصيف الماضي، ليحطى الاردن عندها باشادة عربية وعالمية، ولكن الوضع الوبائي شهد انكاسة عندما ارتفاع اصابات كورونا، بالتزامن مع اقامة الانتخابات النيابية وسط شهر تشرين الثاني الماضي، لتعود الحالات بالانخفاض مجدداً مع بداية العام الحالي.
هذا العام المليئ بالاحدث والقرارات الحكومية الصعبة، يستحق الكثير من المراجعة واجراء الدراسات العلمية، لتجنب الوقوع بالاخطاء مجدداً، ووضع منهجية سليمة يمكن على اساسها اتخاذ قرارات سياسية واقتصادية واجتماعية و اعلامية سلمية، وانهاء حالة التخبط التي عاشها الاردن خلال العام المنصرم.
التعليقات
أصبحنا في وضع حرج.
عجز وعدم قدرة على إدارة الأزمة.
لا صحيا ولا اقتصاديا.
مصيف القريتين.