تحت العنوان أعلاه، كتب فلاديمير موخين، في 'نيزافيسيمايا غازيتا'، حول مناورات الناتو الاستفزازية في البحر الأسود، ومحاولات جر تركيا إلى أعمال ضد روسيا.
وجاء في المقال: يبدأ الناتو سلسلة من التدريبات في البحر الأسود بهدف مواجهة روسيا. في الـ 27 من فبراير، تم نقل وحدات قتالية من القوات الجوية الأمريكية إلى اليونان للمشاركة فيها؛ وفي ميناء كونستانتا الروماني، بدأت مناورة بوسيدون 2021 البحرية، التي تتضمن خطتها الرئيسية حلقات من معارك السفن والطائرات 'ضد التهديدات السطحية وتحت المائية القادمة من عدو محتمل'. وهذه هي أولى مناورات الناتو الرئيسية في العام 2021، وهي بمثابة استعداد لمناورات الحلف الأكبر Defender Europe 2021 في البلقان والبحر الأسود، في فصلي الربيع والصيف.
وفي الصدد، قال رئيس نقابة العسكريين لعموم روسيا، أوليغ شفيدكوف: 'مناورات حلف شمال الأطلسي بوسيدون 2021 في البحر الأسود، مخطط لها. وهدفها إبقاء روسيا في حالة توتر مستمر. كما ينبغي الأخذ في عين الاعتبار رغبة الناتو في الكشف عن قدرات الدفاعات الروسية الساحلية والدفاعات الجوية والغواصات، ودراسة استجابة البحرية الروسية. ترتبط تدريبات بوسيدون 2021 أيضا بجر تركيا إلى أعمال ضد روسيا '.
وبحسب شفيدكوف، فإن نشاط الناتو في رومانيا 'يأتي بمثابة دعم للحكومة المولدوفية في سعيها إلى حل الوضع في ترانسنيستريا'، لكنه واثق من أن بمقدور موسكو الدفاع عن مصالحها في المنطقة بأساليب سياسية وعسكرية ودبلوماسية: فقال: 'روسيا أيضا لا تضيع الوقت عبثا، وهي توسع جغرافية وجودها العسكري. يتضح هذا، على سبيل المثال، من خلال دخول فرقاطة أسطول البحر الأسود إلى بورتسودان، حيث من المخطط إنشاء مركز لوجستي للبحرية الروسية'.
تحت العنوان أعلاه، كتب فلاديمير موخين، في 'نيزافيسيمايا غازيتا'، حول مناورات الناتو الاستفزازية في البحر الأسود، ومحاولات جر تركيا إلى أعمال ضد روسيا.
وجاء في المقال: يبدأ الناتو سلسلة من التدريبات في البحر الأسود بهدف مواجهة روسيا. في الـ 27 من فبراير، تم نقل وحدات قتالية من القوات الجوية الأمريكية إلى اليونان للمشاركة فيها؛ وفي ميناء كونستانتا الروماني، بدأت مناورة بوسيدون 2021 البحرية، التي تتضمن خطتها الرئيسية حلقات من معارك السفن والطائرات 'ضد التهديدات السطحية وتحت المائية القادمة من عدو محتمل'. وهذه هي أولى مناورات الناتو الرئيسية في العام 2021، وهي بمثابة استعداد لمناورات الحلف الأكبر Defender Europe 2021 في البلقان والبحر الأسود، في فصلي الربيع والصيف.
وفي الصدد، قال رئيس نقابة العسكريين لعموم روسيا، أوليغ شفيدكوف: 'مناورات حلف شمال الأطلسي بوسيدون 2021 في البحر الأسود، مخطط لها. وهدفها إبقاء روسيا في حالة توتر مستمر. كما ينبغي الأخذ في عين الاعتبار رغبة الناتو في الكشف عن قدرات الدفاعات الروسية الساحلية والدفاعات الجوية والغواصات، ودراسة استجابة البحرية الروسية. ترتبط تدريبات بوسيدون 2021 أيضا بجر تركيا إلى أعمال ضد روسيا '.
وبحسب شفيدكوف، فإن نشاط الناتو في رومانيا 'يأتي بمثابة دعم للحكومة المولدوفية في سعيها إلى حل الوضع في ترانسنيستريا'، لكنه واثق من أن بمقدور موسكو الدفاع عن مصالحها في المنطقة بأساليب سياسية وعسكرية ودبلوماسية: فقال: 'روسيا أيضا لا تضيع الوقت عبثا، وهي توسع جغرافية وجودها العسكري. يتضح هذا، على سبيل المثال، من خلال دخول فرقاطة أسطول البحر الأسود إلى بورتسودان، حيث من المخطط إنشاء مركز لوجستي للبحرية الروسية'.
تحت العنوان أعلاه، كتب فلاديمير موخين، في 'نيزافيسيمايا غازيتا'، حول مناورات الناتو الاستفزازية في البحر الأسود، ومحاولات جر تركيا إلى أعمال ضد روسيا.
وجاء في المقال: يبدأ الناتو سلسلة من التدريبات في البحر الأسود بهدف مواجهة روسيا. في الـ 27 من فبراير، تم نقل وحدات قتالية من القوات الجوية الأمريكية إلى اليونان للمشاركة فيها؛ وفي ميناء كونستانتا الروماني، بدأت مناورة بوسيدون 2021 البحرية، التي تتضمن خطتها الرئيسية حلقات من معارك السفن والطائرات 'ضد التهديدات السطحية وتحت المائية القادمة من عدو محتمل'. وهذه هي أولى مناورات الناتو الرئيسية في العام 2021، وهي بمثابة استعداد لمناورات الحلف الأكبر Defender Europe 2021 في البلقان والبحر الأسود، في فصلي الربيع والصيف.
وفي الصدد، قال رئيس نقابة العسكريين لعموم روسيا، أوليغ شفيدكوف: 'مناورات حلف شمال الأطلسي بوسيدون 2021 في البحر الأسود، مخطط لها. وهدفها إبقاء روسيا في حالة توتر مستمر. كما ينبغي الأخذ في عين الاعتبار رغبة الناتو في الكشف عن قدرات الدفاعات الروسية الساحلية والدفاعات الجوية والغواصات، ودراسة استجابة البحرية الروسية. ترتبط تدريبات بوسيدون 2021 أيضا بجر تركيا إلى أعمال ضد روسيا '.
وبحسب شفيدكوف، فإن نشاط الناتو في رومانيا 'يأتي بمثابة دعم للحكومة المولدوفية في سعيها إلى حل الوضع في ترانسنيستريا'، لكنه واثق من أن بمقدور موسكو الدفاع عن مصالحها في المنطقة بأساليب سياسية وعسكرية ودبلوماسية: فقال: 'روسيا أيضا لا تضيع الوقت عبثا، وهي توسع جغرافية وجودها العسكري. يتضح هذا، على سبيل المثال، من خلال دخول فرقاطة أسطول البحر الأسود إلى بورتسودان، حيث من المخطط إنشاء مركز لوجستي للبحرية الروسية'.
التعليقات