خاص - حسمت الحكومة قرارها بشأن حظر يوم الجمعة الذي كان مثار جدل واسع في الآونة الأخيرة دعا جميع القطاعات بالتنادي لرفضه ، خاصة بعد أن لامست الأسواق التجارية شيئا من الانتعاش في أيام الجمع الأخيرة التي ألغي فيها الحظر .
الحكومة بينت في الكثير من تصريحاتها أن قراراتها لمواجهة فايروس كورونا 'الذكي' تؤخذ بدراسة ، وتبنى على آراء المختصين ، ودائما كنا نسمع هذه الأسطوانة لتبرر قراراتها ، وتمررها رغم أنف القاصي والداني ، دون اكتراث لآراء أصحاب الاختصاص .
ومن فمها ندين الحكومة ، فمعظم خبراء الأوبئة والمختصين ، أكدوا أن حظر الجمعة لا فائدة منه ، مشيرين الى أن التجمعات ستقع في الأيام السابقة للجمعة ، والأيام التي تليها ، وبالتالي لن يحقق حظر الجمعة الهدف المنشود منه والذي تقرع به الحكومة آذاننا كل يوم ، وهو التقليل من التجمعات ، خاصة أنه وبعد مرور قرابة عام على جائحة كورونا لا توجد أية دراسات لا حكومية ولا عالمية تثبت نجاعة حظر الجمعة .
ألم تسمع الحكومة بالوصف الصريح الذي أطلقه خبراء الأوبئة على حظر الجمعة بأنه ' حظر غبي' من جميع النواحي ، و أن غالبية دول العالم تخلت عن هذا الخيار ، وركزت على اتخاذ إجراءات وقائية أكثر ، فحفظت صحة مواطنيها ، وبالوقت ذاته حافظت على سير العجلة الإقتصادية ؟
على مدى الأيام الأخيرة تعالت الأصوات الشعبية بالقول ' إن لم نمت بكورونا فسنموت فقرا ' ، وهذا ما حكمت به الحكومة بقرار الحظر يوم الجمعة ، فلا معنى لتجاهلها كل آراء الخبراء ، ولا تفسير للإنقلاب في تصريحاتها حول الحظر ، باستحالة اتخاذه كقرار أولا ثم العودة اليه ، إلا شئ واحد ، وهو استفزاز مكنونات الطبقات المسحوقة أصلا بقرارات الحكومة الإقتصادية .
خاص - حسمت الحكومة قرارها بشأن حظر يوم الجمعة الذي كان مثار جدل واسع في الآونة الأخيرة دعا جميع القطاعات بالتنادي لرفضه ، خاصة بعد أن لامست الأسواق التجارية شيئا من الانتعاش في أيام الجمع الأخيرة التي ألغي فيها الحظر .
الحكومة بينت في الكثير من تصريحاتها أن قراراتها لمواجهة فايروس كورونا 'الذكي' تؤخذ بدراسة ، وتبنى على آراء المختصين ، ودائما كنا نسمع هذه الأسطوانة لتبرر قراراتها ، وتمررها رغم أنف القاصي والداني ، دون اكتراث لآراء أصحاب الاختصاص .
ومن فمها ندين الحكومة ، فمعظم خبراء الأوبئة والمختصين ، أكدوا أن حظر الجمعة لا فائدة منه ، مشيرين الى أن التجمعات ستقع في الأيام السابقة للجمعة ، والأيام التي تليها ، وبالتالي لن يحقق حظر الجمعة الهدف المنشود منه والذي تقرع به الحكومة آذاننا كل يوم ، وهو التقليل من التجمعات ، خاصة أنه وبعد مرور قرابة عام على جائحة كورونا لا توجد أية دراسات لا حكومية ولا عالمية تثبت نجاعة حظر الجمعة .
ألم تسمع الحكومة بالوصف الصريح الذي أطلقه خبراء الأوبئة على حظر الجمعة بأنه ' حظر غبي' من جميع النواحي ، و أن غالبية دول العالم تخلت عن هذا الخيار ، وركزت على اتخاذ إجراءات وقائية أكثر ، فحفظت صحة مواطنيها ، وبالوقت ذاته حافظت على سير العجلة الإقتصادية ؟
على مدى الأيام الأخيرة تعالت الأصوات الشعبية بالقول ' إن لم نمت بكورونا فسنموت فقرا ' ، وهذا ما حكمت به الحكومة بقرار الحظر يوم الجمعة ، فلا معنى لتجاهلها كل آراء الخبراء ، ولا تفسير للإنقلاب في تصريحاتها حول الحظر ، باستحالة اتخاذه كقرار أولا ثم العودة اليه ، إلا شئ واحد ، وهو استفزاز مكنونات الطبقات المسحوقة أصلا بقرارات الحكومة الإقتصادية .
خاص - حسمت الحكومة قرارها بشأن حظر يوم الجمعة الذي كان مثار جدل واسع في الآونة الأخيرة دعا جميع القطاعات بالتنادي لرفضه ، خاصة بعد أن لامست الأسواق التجارية شيئا من الانتعاش في أيام الجمع الأخيرة التي ألغي فيها الحظر .
الحكومة بينت في الكثير من تصريحاتها أن قراراتها لمواجهة فايروس كورونا 'الذكي' تؤخذ بدراسة ، وتبنى على آراء المختصين ، ودائما كنا نسمع هذه الأسطوانة لتبرر قراراتها ، وتمررها رغم أنف القاصي والداني ، دون اكتراث لآراء أصحاب الاختصاص .
ومن فمها ندين الحكومة ، فمعظم خبراء الأوبئة والمختصين ، أكدوا أن حظر الجمعة لا فائدة منه ، مشيرين الى أن التجمعات ستقع في الأيام السابقة للجمعة ، والأيام التي تليها ، وبالتالي لن يحقق حظر الجمعة الهدف المنشود منه والذي تقرع به الحكومة آذاننا كل يوم ، وهو التقليل من التجمعات ، خاصة أنه وبعد مرور قرابة عام على جائحة كورونا لا توجد أية دراسات لا حكومية ولا عالمية تثبت نجاعة حظر الجمعة .
ألم تسمع الحكومة بالوصف الصريح الذي أطلقه خبراء الأوبئة على حظر الجمعة بأنه ' حظر غبي' من جميع النواحي ، و أن غالبية دول العالم تخلت عن هذا الخيار ، وركزت على اتخاذ إجراءات وقائية أكثر ، فحفظت صحة مواطنيها ، وبالوقت ذاته حافظت على سير العجلة الإقتصادية ؟
على مدى الأيام الأخيرة تعالت الأصوات الشعبية بالقول ' إن لم نمت بكورونا فسنموت فقرا ' ، وهذا ما حكمت به الحكومة بقرار الحظر يوم الجمعة ، فلا معنى لتجاهلها كل آراء الخبراء ، ولا تفسير للإنقلاب في تصريحاتها حول الحظر ، باستحالة اتخاذه كقرار أولا ثم العودة اليه ، إلا شئ واحد ، وهو استفزاز مكنونات الطبقات المسحوقة أصلا بقرارات الحكومة الإقتصادية .
التعليقات
لا حول ولا قوة الا بالله...
قرارات عشوائية و الضحية المواطن