خاص - مضى 14 يوما على التحاق طلبة المدارس في الفصل الدراسي الثاني بالتعليم بشقيه الوجاهي و ' عن بعد' ومع ارتفاع الإصابات بكورونا أغلقت وزارة التربية والتعليم حتى أمس الثلاثاء 35 مدرسة ، وتم التحويل التعليم فيهن الى التعليم الإلكتروني.
ارتفاع الإصابات بين المعلمين والطلبة بشكل يومي تدفع الرأي العام لطرح العديد من التساؤلات حول مستقبل شكل العملية التعليمية ، في ظل إعراب العديد من المصادر التربوية عن قلقها من أن غالبية الإصابات تقع بين الكادر التعليمي والإداري في المدارس كونهم الأكثر اختلاطا بالمجتمع المحلي .
ولعل أبرز تساؤل مطروح في هذا المجال ، كم تشكل نسبة الإصابة بكورونا المتحور الآخذ بالانتشار السريع ، بين المعلمين والطلبة ؟ وهل ثمة وفيات بكورونا بين الكادر التعليمي تم إدراجهم ضمن الإيجازات الحكومية حول كورونا ؟ وهل الإرتفاع بالإصابات وتسجيل وفيات بين المعلمين دفع وزير التربية والتعليم الى التعميم بعدم النشر حول إغلاق المدارس وتسجيل إصابات فيها ؟
لا شك أننا جميعا حريصون على سير العملية التعليمية ، وحريصون بالوقت ذاته على صحة أطرافها طلبة ومعلمين وأولياء أمور وإداريين ، لكن الوضع الوبائي ليس بالهيّن ، فماذا ستفعل الوزارة ؟
خاص - مضى 14 يوما على التحاق طلبة المدارس في الفصل الدراسي الثاني بالتعليم بشقيه الوجاهي و ' عن بعد' ومع ارتفاع الإصابات بكورونا أغلقت وزارة التربية والتعليم حتى أمس الثلاثاء 35 مدرسة ، وتم التحويل التعليم فيهن الى التعليم الإلكتروني.
ارتفاع الإصابات بين المعلمين والطلبة بشكل يومي تدفع الرأي العام لطرح العديد من التساؤلات حول مستقبل شكل العملية التعليمية ، في ظل إعراب العديد من المصادر التربوية عن قلقها من أن غالبية الإصابات تقع بين الكادر التعليمي والإداري في المدارس كونهم الأكثر اختلاطا بالمجتمع المحلي .
ولعل أبرز تساؤل مطروح في هذا المجال ، كم تشكل نسبة الإصابة بكورونا المتحور الآخذ بالانتشار السريع ، بين المعلمين والطلبة ؟ وهل ثمة وفيات بكورونا بين الكادر التعليمي تم إدراجهم ضمن الإيجازات الحكومية حول كورونا ؟ وهل الإرتفاع بالإصابات وتسجيل وفيات بين المعلمين دفع وزير التربية والتعليم الى التعميم بعدم النشر حول إغلاق المدارس وتسجيل إصابات فيها ؟
لا شك أننا جميعا حريصون على سير العملية التعليمية ، وحريصون بالوقت ذاته على صحة أطرافها طلبة ومعلمين وأولياء أمور وإداريين ، لكن الوضع الوبائي ليس بالهيّن ، فماذا ستفعل الوزارة ؟
خاص - مضى 14 يوما على التحاق طلبة المدارس في الفصل الدراسي الثاني بالتعليم بشقيه الوجاهي و ' عن بعد' ومع ارتفاع الإصابات بكورونا أغلقت وزارة التربية والتعليم حتى أمس الثلاثاء 35 مدرسة ، وتم التحويل التعليم فيهن الى التعليم الإلكتروني.
ارتفاع الإصابات بين المعلمين والطلبة بشكل يومي تدفع الرأي العام لطرح العديد من التساؤلات حول مستقبل شكل العملية التعليمية ، في ظل إعراب العديد من المصادر التربوية عن قلقها من أن غالبية الإصابات تقع بين الكادر التعليمي والإداري في المدارس كونهم الأكثر اختلاطا بالمجتمع المحلي .
ولعل أبرز تساؤل مطروح في هذا المجال ، كم تشكل نسبة الإصابة بكورونا المتحور الآخذ بالانتشار السريع ، بين المعلمين والطلبة ؟ وهل ثمة وفيات بكورونا بين الكادر التعليمي تم إدراجهم ضمن الإيجازات الحكومية حول كورونا ؟ وهل الإرتفاع بالإصابات وتسجيل وفيات بين المعلمين دفع وزير التربية والتعليم الى التعميم بعدم النشر حول إغلاق المدارس وتسجيل إصابات فيها ؟
لا شك أننا جميعا حريصون على سير العملية التعليمية ، وحريصون بالوقت ذاته على صحة أطرافها طلبة ومعلمين وأولياء أمور وإداريين ، لكن الوضع الوبائي ليس بالهيّن ، فماذا ستفعل الوزارة ؟
التعليقات