تحت العنوان أعلاه، كتب ميخائيل خوداريونوك، في 'غازيتا رو'، حول الحديث عن عودة روسيا إلى تطوير مدفع فضائي سوفييتي الصنع.
وجاء في المقال: بدأوا، في الولايات المتحدة، يتحدثون عن عودة روسيا إلى إنتاج السلاح الذي لم يطلق سواه يوما في الفضاء. الحديث، يدور عن المدفع NR-23، عيار 23 ملم، الذي ثبّت على محطة الفضاء المدارية السوفيتية Salyut-3.
فقد لفتت المجلة الأمريكية The Drive الانتباه إلى تقرير عن زيارة وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو في فبراير لـ'شركة الصناعات العسكرية ماشينوستروينييه'.
ومن غير المعروف على وجه اليقين ما إذا كان الحديث قد دار أثناء زيارة شويغو هذه الشركة عن ذلك السلاح، 'الذي يمثل أفضل نظرة إلى مدفع الفضاء الروسي السري'، بحسب المجلة الأمريكية.
'في تسمية The Drive هذا السلاح سرّياً مبالغة كبيرة. ففي تلك الأيام، تم استخدام هذا السلاح في تجهيز الطائرات الهجومية Il-10، والقاذفات بعيدة المدى من طرازTu-4، وLa-15، وYak-23، و MiG-15bis ، وMiG-17، وMiG-19، وIl-28، وAn -12، Be -6 ''، كما قال نائب مدير مركز تحليل الاستراتيجيات والتقنيات قسطنطين ماكينكو، لـ'غازيتا رو'، وأضاف: 'قدرات مدفع NR-23 كانت كافية حتى ذلك الحين لتدمير أي مركبة فضائية لعدو محتمل'.
تدرك الولايات المتحدة جيدا أنها اليوم رهينة للفضاء بشكل كبير، وأن معدل ارتفاع هذا الارتهان يتزايد من سنة إلى أخرى، ما يخلق ظروفا لحساسية الولايات المتحدة تجاه الفضاء القريب من الأرض.
لذلك، فإن عسكرة الفضاء من قبل الولايات المتحدة أمر لا مفر منه. ومن المحتمل تماما أن يستخدم الأمريكيون الأجهزة الفضائية لتنفيذ مهام تدمير المركبات الفضائية المعادية والدفاع عن مجموعاتهم المدارية الخاصة بهم بالتطوير الإضافي للطائرة المدارية التجريبية من النوع Х-37В؛ و 'من المحتمل تماما أن يكون هناك تطوير مماثل قيد العمل في بلدنا'.
وتوقف ماكينكو عند تأكيد The Drive أن مدفع NR-23 عيار 23 ملم هو أول سلاح يتم إطلاقه في الفضاء القريب من الأرض، فقال: 'الواقعـ ليس كذلك. فأول سلاح في المدار هو مسدس ماكاروف. لقد كان جزءا من بزة يوري غاغارين'.
تحت العنوان أعلاه، كتب ميخائيل خوداريونوك، في 'غازيتا رو'، حول الحديث عن عودة روسيا إلى تطوير مدفع فضائي سوفييتي الصنع.
وجاء في المقال: بدأوا، في الولايات المتحدة، يتحدثون عن عودة روسيا إلى إنتاج السلاح الذي لم يطلق سواه يوما في الفضاء. الحديث، يدور عن المدفع NR-23، عيار 23 ملم، الذي ثبّت على محطة الفضاء المدارية السوفيتية Salyut-3.
فقد لفتت المجلة الأمريكية The Drive الانتباه إلى تقرير عن زيارة وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو في فبراير لـ'شركة الصناعات العسكرية ماشينوستروينييه'.
ومن غير المعروف على وجه اليقين ما إذا كان الحديث قد دار أثناء زيارة شويغو هذه الشركة عن ذلك السلاح، 'الذي يمثل أفضل نظرة إلى مدفع الفضاء الروسي السري'، بحسب المجلة الأمريكية.
'في تسمية The Drive هذا السلاح سرّياً مبالغة كبيرة. ففي تلك الأيام، تم استخدام هذا السلاح في تجهيز الطائرات الهجومية Il-10، والقاذفات بعيدة المدى من طرازTu-4، وLa-15، وYak-23، و MiG-15bis ، وMiG-17، وMiG-19، وIl-28، وAn -12، Be -6 ''، كما قال نائب مدير مركز تحليل الاستراتيجيات والتقنيات قسطنطين ماكينكو، لـ'غازيتا رو'، وأضاف: 'قدرات مدفع NR-23 كانت كافية حتى ذلك الحين لتدمير أي مركبة فضائية لعدو محتمل'.
تدرك الولايات المتحدة جيدا أنها اليوم رهينة للفضاء بشكل كبير، وأن معدل ارتفاع هذا الارتهان يتزايد من سنة إلى أخرى، ما يخلق ظروفا لحساسية الولايات المتحدة تجاه الفضاء القريب من الأرض.
لذلك، فإن عسكرة الفضاء من قبل الولايات المتحدة أمر لا مفر منه. ومن المحتمل تماما أن يستخدم الأمريكيون الأجهزة الفضائية لتنفيذ مهام تدمير المركبات الفضائية المعادية والدفاع عن مجموعاتهم المدارية الخاصة بهم بالتطوير الإضافي للطائرة المدارية التجريبية من النوع Х-37В؛ و 'من المحتمل تماما أن يكون هناك تطوير مماثل قيد العمل في بلدنا'.
وتوقف ماكينكو عند تأكيد The Drive أن مدفع NR-23 عيار 23 ملم هو أول سلاح يتم إطلاقه في الفضاء القريب من الأرض، فقال: 'الواقعـ ليس كذلك. فأول سلاح في المدار هو مسدس ماكاروف. لقد كان جزءا من بزة يوري غاغارين'.
تحت العنوان أعلاه، كتب ميخائيل خوداريونوك، في 'غازيتا رو'، حول الحديث عن عودة روسيا إلى تطوير مدفع فضائي سوفييتي الصنع.
وجاء في المقال: بدأوا، في الولايات المتحدة، يتحدثون عن عودة روسيا إلى إنتاج السلاح الذي لم يطلق سواه يوما في الفضاء. الحديث، يدور عن المدفع NR-23، عيار 23 ملم، الذي ثبّت على محطة الفضاء المدارية السوفيتية Salyut-3.
فقد لفتت المجلة الأمريكية The Drive الانتباه إلى تقرير عن زيارة وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو في فبراير لـ'شركة الصناعات العسكرية ماشينوستروينييه'.
ومن غير المعروف على وجه اليقين ما إذا كان الحديث قد دار أثناء زيارة شويغو هذه الشركة عن ذلك السلاح، 'الذي يمثل أفضل نظرة إلى مدفع الفضاء الروسي السري'، بحسب المجلة الأمريكية.
'في تسمية The Drive هذا السلاح سرّياً مبالغة كبيرة. ففي تلك الأيام، تم استخدام هذا السلاح في تجهيز الطائرات الهجومية Il-10، والقاذفات بعيدة المدى من طرازTu-4، وLa-15، وYak-23، و MiG-15bis ، وMiG-17، وMiG-19، وIl-28، وAn -12، Be -6 ''، كما قال نائب مدير مركز تحليل الاستراتيجيات والتقنيات قسطنطين ماكينكو، لـ'غازيتا رو'، وأضاف: 'قدرات مدفع NR-23 كانت كافية حتى ذلك الحين لتدمير أي مركبة فضائية لعدو محتمل'.
تدرك الولايات المتحدة جيدا أنها اليوم رهينة للفضاء بشكل كبير، وأن معدل ارتفاع هذا الارتهان يتزايد من سنة إلى أخرى، ما يخلق ظروفا لحساسية الولايات المتحدة تجاه الفضاء القريب من الأرض.
لذلك، فإن عسكرة الفضاء من قبل الولايات المتحدة أمر لا مفر منه. ومن المحتمل تماما أن يستخدم الأمريكيون الأجهزة الفضائية لتنفيذ مهام تدمير المركبات الفضائية المعادية والدفاع عن مجموعاتهم المدارية الخاصة بهم بالتطوير الإضافي للطائرة المدارية التجريبية من النوع Х-37В؛ و 'من المحتمل تماما أن يكون هناك تطوير مماثل قيد العمل في بلدنا'.
وتوقف ماكينكو عند تأكيد The Drive أن مدفع NR-23 عيار 23 ملم هو أول سلاح يتم إطلاقه في الفضاء القريب من الأرض، فقال: 'الواقعـ ليس كذلك. فأول سلاح في المدار هو مسدس ماكاروف. لقد كان جزءا من بزة يوري غاغارين'.
التعليقات