ياسر خليفة - إزدادت في الأونة الاخيرة خاصة خلال الاسبوعين الماضيين، الشائعات بمختلف أنواعها عبر كافة مواقع التواصل الاجتماعي، وبعض وسائل الاعلام، الامر الذي تسبب بحالة من الفوضى في الاوساط الشعبية، وزاد من زعزعة ثقة الاردنيين بالاجراءات والقرارات الحكومية، خاصة في ظل غياب المعلومة الصحيحة والرسمية.
الشائعات المنتشرة حول الإجراءات الحكومية المرتقبة بشأن كورونا خاصة، وغيرها من الشائعات تعددت اهدافها ما بين استهداف شخصيات سياسية ، وأخرى تنسف الجهد المبذول في أية قضية دولية يقودها الأردن على مستوى الشرق الاوسط ، تعد من المعاول الأشد خطرا والتي من شأنها تدمير المجتمع، وربما تصل الى انهيار دولة باكملها، خاصة ان الشائعات هي احدى الاسلحة الفتاكة التي يتم اتباعها في بداية الحروب واسقاط الدول.
في ظل الشائعات التي تنخر صفحات الاردنيين وتنتشر كالنار في الهشيم، تكتفي حكومة بشر الخصاونة بالنفي والتفنيد، عبر صفحات المؤسسات والوزارات ووسائل الاعلام، وعبر منصة 'حقك تعرف'، دون السير نحو اتخاذ اجراءات صارمة بحق مطلقيها، للحد منها وإيقافها في مهدها عن طريق الوعي الملائم.
هنالك نوعان من الإشاعات التي انتشرت مؤخرا، النوع الأول غير مؤذ، لأنه لا يحمل في طياته خطرا جماعيا، لانها نشأت من اشخاص حصلوا على معلومة منقوصة ومبهمة، وأكملوها بتحليل ذهني من وحي خيالهم، الا ان النوع الثاني وهو الاخطر في ذلك، اولئك ضعاف النفوس الذين يقفون خلف شائعات للوصول الى اهداف ومأرب سياسية تحركهم اجندات ، للوصول الى حدود تدمير المجتمعات.
على الحكومة فورا ايجاد طريقة او وسيلة لملاحقة ومحاسبة مطلقي الشائعات واتخاذ اقصى العقوبات بحقهم، للحد من هذه الظاهرة التي اصبحت مؤرقة.
ياسر خليفة - إزدادت في الأونة الاخيرة خاصة خلال الاسبوعين الماضيين، الشائعات بمختلف أنواعها عبر كافة مواقع التواصل الاجتماعي، وبعض وسائل الاعلام، الامر الذي تسبب بحالة من الفوضى في الاوساط الشعبية، وزاد من زعزعة ثقة الاردنيين بالاجراءات والقرارات الحكومية، خاصة في ظل غياب المعلومة الصحيحة والرسمية.
الشائعات المنتشرة حول الإجراءات الحكومية المرتقبة بشأن كورونا خاصة، وغيرها من الشائعات تعددت اهدافها ما بين استهداف شخصيات سياسية ، وأخرى تنسف الجهد المبذول في أية قضية دولية يقودها الأردن على مستوى الشرق الاوسط ، تعد من المعاول الأشد خطرا والتي من شأنها تدمير المجتمع، وربما تصل الى انهيار دولة باكملها، خاصة ان الشائعات هي احدى الاسلحة الفتاكة التي يتم اتباعها في بداية الحروب واسقاط الدول.
في ظل الشائعات التي تنخر صفحات الاردنيين وتنتشر كالنار في الهشيم، تكتفي حكومة بشر الخصاونة بالنفي والتفنيد، عبر صفحات المؤسسات والوزارات ووسائل الاعلام، وعبر منصة 'حقك تعرف'، دون السير نحو اتخاذ اجراءات صارمة بحق مطلقيها، للحد منها وإيقافها في مهدها عن طريق الوعي الملائم.
هنالك نوعان من الإشاعات التي انتشرت مؤخرا، النوع الأول غير مؤذ، لأنه لا يحمل في طياته خطرا جماعيا، لانها نشأت من اشخاص حصلوا على معلومة منقوصة ومبهمة، وأكملوها بتحليل ذهني من وحي خيالهم، الا ان النوع الثاني وهو الاخطر في ذلك، اولئك ضعاف النفوس الذين يقفون خلف شائعات للوصول الى اهداف ومأرب سياسية تحركهم اجندات ، للوصول الى حدود تدمير المجتمعات.
على الحكومة فورا ايجاد طريقة او وسيلة لملاحقة ومحاسبة مطلقي الشائعات واتخاذ اقصى العقوبات بحقهم، للحد من هذه الظاهرة التي اصبحت مؤرقة.
ياسر خليفة - إزدادت في الأونة الاخيرة خاصة خلال الاسبوعين الماضيين، الشائعات بمختلف أنواعها عبر كافة مواقع التواصل الاجتماعي، وبعض وسائل الاعلام، الامر الذي تسبب بحالة من الفوضى في الاوساط الشعبية، وزاد من زعزعة ثقة الاردنيين بالاجراءات والقرارات الحكومية، خاصة في ظل غياب المعلومة الصحيحة والرسمية.
الشائعات المنتشرة حول الإجراءات الحكومية المرتقبة بشأن كورونا خاصة، وغيرها من الشائعات تعددت اهدافها ما بين استهداف شخصيات سياسية ، وأخرى تنسف الجهد المبذول في أية قضية دولية يقودها الأردن على مستوى الشرق الاوسط ، تعد من المعاول الأشد خطرا والتي من شأنها تدمير المجتمع، وربما تصل الى انهيار دولة باكملها، خاصة ان الشائعات هي احدى الاسلحة الفتاكة التي يتم اتباعها في بداية الحروب واسقاط الدول.
في ظل الشائعات التي تنخر صفحات الاردنيين وتنتشر كالنار في الهشيم، تكتفي حكومة بشر الخصاونة بالنفي والتفنيد، عبر صفحات المؤسسات والوزارات ووسائل الاعلام، وعبر منصة 'حقك تعرف'، دون السير نحو اتخاذ اجراءات صارمة بحق مطلقيها، للحد منها وإيقافها في مهدها عن طريق الوعي الملائم.
هنالك نوعان من الإشاعات التي انتشرت مؤخرا، النوع الأول غير مؤذ، لأنه لا يحمل في طياته خطرا جماعيا، لانها نشأت من اشخاص حصلوا على معلومة منقوصة ومبهمة، وأكملوها بتحليل ذهني من وحي خيالهم، الا ان النوع الثاني وهو الاخطر في ذلك، اولئك ضعاف النفوس الذين يقفون خلف شائعات للوصول الى اهداف ومأرب سياسية تحركهم اجندات ، للوصول الى حدود تدمير المجتمعات.
على الحكومة فورا ايجاد طريقة او وسيلة لملاحقة ومحاسبة مطلقي الشائعات واتخاذ اقصى العقوبات بحقهم، للحد من هذه الظاهرة التي اصبحت مؤرقة.
التعليقات