هيمن فيروس كورونا واللقاحات الخاصة به على اهتمام الصحف البريطانية، حيث ناقشت مدى فاعلية لقاح أكسفورد- أسترازينيكا وضرورة ممارسة الرياضة لتقوية الجهاز المناعي.
ونبدأ من الموقع الإلكتروني لصحيفة الغارديان ومقال لديفيد سبيلهالتر وانتوني ماسترز بعنوان 'ما مدى فعالية لقاح أكسفورد مع من هم فوق 65 عامًا؟'
ويقول الكاتبان إنه بينما وافقت وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية في بريطانيا والوكالة الأوروبية للأدوية على لقاح أكسفورد-أسترازينيكا لجميع البالغين، أوصت ألمانيا وفرنسا وست دول أوروبية أخرى به فقط لمن هم دون سن 65 عامًا، وأوصت بلجيكا وإيطاليا باستخدامه مع الأشخاص تحت سن 55، ولم تسمح به سويسرا على الإطلاق. وتتساءل الصحيفة عن أسباب ذلك الاختلاف.
وتقول إن المشكلة هي أن التجارب شارك فقط 660 شخصًا تبلغ أعمارهم 65 عامًا أو أكثر، أي 6٪ من المشاركين. ويرى الكاتبان أنه لا مفر من أن يقل تمثيل فئة ما في الدراسات؛ فقد شملت تجارب لقاح فايزر 4٪ فقط من أصل آسيوي؛ لم يشارك أحد فوق 89 عامًا. لكن وجود عدد قليل جدًا من الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بكوفيد-19 أمر مؤسف.
هيمن فيروس كورونا واللقاحات الخاصة به على اهتمام الصحف البريطانية، حيث ناقشت مدى فاعلية لقاح أكسفورد- أسترازينيكا وضرورة ممارسة الرياضة لتقوية الجهاز المناعي.
ونبدأ من الموقع الإلكتروني لصحيفة الغارديان ومقال لديفيد سبيلهالتر وانتوني ماسترز بعنوان 'ما مدى فعالية لقاح أكسفورد مع من هم فوق 65 عامًا؟'
ويقول الكاتبان إنه بينما وافقت وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية في بريطانيا والوكالة الأوروبية للأدوية على لقاح أكسفورد-أسترازينيكا لجميع البالغين، أوصت ألمانيا وفرنسا وست دول أوروبية أخرى به فقط لمن هم دون سن 65 عامًا، وأوصت بلجيكا وإيطاليا باستخدامه مع الأشخاص تحت سن 55، ولم تسمح به سويسرا على الإطلاق. وتتساءل الصحيفة عن أسباب ذلك الاختلاف.
وتقول إن المشكلة هي أن التجارب شارك فقط 660 شخصًا تبلغ أعمارهم 65 عامًا أو أكثر، أي 6٪ من المشاركين. ويرى الكاتبان أنه لا مفر من أن يقل تمثيل فئة ما في الدراسات؛ فقد شملت تجارب لقاح فايزر 4٪ فقط من أصل آسيوي؛ لم يشارك أحد فوق 89 عامًا. لكن وجود عدد قليل جدًا من الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بكوفيد-19 أمر مؤسف.
هيمن فيروس كورونا واللقاحات الخاصة به على اهتمام الصحف البريطانية، حيث ناقشت مدى فاعلية لقاح أكسفورد- أسترازينيكا وضرورة ممارسة الرياضة لتقوية الجهاز المناعي.
ونبدأ من الموقع الإلكتروني لصحيفة الغارديان ومقال لديفيد سبيلهالتر وانتوني ماسترز بعنوان 'ما مدى فعالية لقاح أكسفورد مع من هم فوق 65 عامًا؟'
ويقول الكاتبان إنه بينما وافقت وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية في بريطانيا والوكالة الأوروبية للأدوية على لقاح أكسفورد-أسترازينيكا لجميع البالغين، أوصت ألمانيا وفرنسا وست دول أوروبية أخرى به فقط لمن هم دون سن 65 عامًا، وأوصت بلجيكا وإيطاليا باستخدامه مع الأشخاص تحت سن 55، ولم تسمح به سويسرا على الإطلاق. وتتساءل الصحيفة عن أسباب ذلك الاختلاف.
وتقول إن المشكلة هي أن التجارب شارك فقط 660 شخصًا تبلغ أعمارهم 65 عامًا أو أكثر، أي 6٪ من المشاركين. ويرى الكاتبان أنه لا مفر من أن يقل تمثيل فئة ما في الدراسات؛ فقد شملت تجارب لقاح فايزر 4٪ فقط من أصل آسيوي؛ لم يشارك أحد فوق 89 عامًا. لكن وجود عدد قليل جدًا من الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بكوفيد-19 أمر مؤسف.
التعليقات