انه اذا أريد للنسق الاقليمي لمنطقة الشرق الاوسط استقرارا حقيقيا فعلية بجميع وحداته السياسية ان يتقبل ضرورة الأحداث التكامل والتكافؤ القائم على المصلحة الاقليمية المشتركة ولعل تغيرا من هذا القبيل يتطلب استعدادا فكريا مختلفا ومنظورا جديدا لتناول الامور وادراكا واعيا لتحليل الحقائق والتنبؤباحتمالات المستقبل اذ سيظل النسق الاقليمي لمنطقة الشرق الاوسط عرضه للاضرابات وعدم الاستقرار وربما سيظل دوما كذلك مرهونا باحداث مثل هذا التغير.
انه اذا أريد للنسق الاقليمي لمنطقة الشرق الاوسط استقرارا حقيقيا فعلية بجميع وحداته السياسية ان يتقبل ضرورة الأحداث التكامل والتكافؤ القائم على المصلحة الاقليمية المشتركة ولعل تغيرا من هذا القبيل يتطلب استعدادا فكريا مختلفا ومنظورا جديدا لتناول الامور وادراكا واعيا لتحليل الحقائق والتنبؤباحتمالات المستقبل اذ سيظل النسق الاقليمي لمنطقة الشرق الاوسط عرضه للاضرابات وعدم الاستقرار وربما سيظل دوما كذلك مرهونا باحداث مثل هذا التغير.
انه اذا أريد للنسق الاقليمي لمنطقة الشرق الاوسط استقرارا حقيقيا فعلية بجميع وحداته السياسية ان يتقبل ضرورة الأحداث التكامل والتكافؤ القائم على المصلحة الاقليمية المشتركة ولعل تغيرا من هذا القبيل يتطلب استعدادا فكريا مختلفا ومنظورا جديدا لتناول الامور وادراكا واعيا لتحليل الحقائق والتنبؤباحتمالات المستقبل اذ سيظل النسق الاقليمي لمنطقة الشرق الاوسط عرضه للاضرابات وعدم الاستقرار وربما سيظل دوما كذلك مرهونا باحداث مثل هذا التغير.
التعليقات