الكاتبة مها احمد- توفي أبي وكنت طفلا صغيرا في السادسه من عمري ، وكنت لا اعلم ما معنى ان يتوفى شخص بحادثة .
وكنت الوحيد لامي ولم تنجب غيري ، وبعد وفاة أبي أخذ يتقدم لوالدتي خطاب كونها كانت صغيره في السن وعلى قدر من الجمال ، ولكن أمي رفضت أن تتزوج وتتركني وقررت أن تعتني بي ولا تفكر بالزواج ابدا
وكنا اسره غنيه حيث ورثنا عن أبي قطعه أرض باعها جدي وعمل مشروع كبير وربحنا الأموال والحمد لله لم نحتاج لاحد وعندما كبرت اخذت اعمل مع جدي واستطعت أن أحصل من عملي على المزيد من المال لاودعهم في البنك
وتوفى جدي رحمه الله عليه وكنت انا وريثه الوحيد ، مما جعل رصيدي يزداد في البنك وزادت أرباحي، وبالرغم اني املك المال الكثير والحمد لله،ولكني دائما أشعر بالوحده واقول في نفسي يا ريت لو لي اخ اتكلم معه أو اخت اتكلم معها فأنا لا أحد لي في هذه الدنيا ، ذهبت إلى والدتي وقلت لها ما يدور في رأسي، قالت لي يا ابني انا موجوده معك وإذا أردت التكلم تعال واتكلم معي ثم تابعت كلامها وقالت: اسمع انا لا أريدك أن تشعر بالوحده سوف اخطب لك فتاه وازوجك ، وبعد الزواج لن تشعر بالوحده ولكن قاطعت كلام أمي، وقلت لها يا أمي أنا ما زلت في التاسعه عشر من عمري ، وما زال الوقت مبكرا على زواجي ولما الاستعجال.؟
، قالت لي الحمد لله المال موجود ولماذا الانتظار؟؟ اريد ان افرح فيك واشوف أبناءك، وفعلا أخذت تبحث لي عن عروس ،و وجدت العروس وكانت لم تكتمل 16 من عمرها وتم الزواج ومر سنه على الزواج ولم تحمل زوجتي وذهبت للدكتور للعلاج الذي أكد لي أن زوجتي لا تعاني من شيء ،واني انا السبب في عدم الإنجاب وأعطاني دواء للعلاج ، ولكن الدواء لم يعطي اي نتيجه، فذهبت آلى الطبيب الذي أكد لي ان اعمل طفل أنابيب ولكن فرصة الإنجاب عندي ضعيفه
المهم عملت طفل الأنابيب سبحان الله انجبت زوجتي ولد فرحنا كثيرا لقدومه ومن شدة فرحتي ذهبت إلى بيت أمي لأنها كانت في البيت لابشرها بانه قد تمت الولادة والمولود بصحة جيدة ولكن ولسوء حظي وجدت أمي على الفراش مريضه لا تقوى على الحركه وذهبت مسرعا لاجلب لها الطبيب ولكن سرعان ما توفيت شعرت بالحزن واخذت ابكي لاني أحسست بعد وفاة أمي لا أحد لي
، وكبر ابني وأصبح عمره عشر سنوات ، وفي يوم كان يلعب مع الأطفال وفجأه سقط فذهبت به إلى الطيب فقال ابنك توفى إثر ازمه قلبيه للاسف، قلت للطيب كيف هذا ما زال طفلي صغير في السن قال لي الطيب الموت لا يعرف كبير او صغير الله يعوضك بالأولاد جلست وحيدا رافضا الذهاب إلى العمل، لماذا اذهب وانا فقدت احبابي، أمي وابني
وحتى زوجتي من شدة الحزن رفضت تناول الطعام وخوفا عليها تم عرضها على الأطباء الذين أكدوا لي انه يجب أن تخرج وتغير جو خوفا من ان تصاب بمرض نفسي اخذتها عند امها وقلت لها خذيها عندك اسبوع تغير جو ، وفعلا امها لم تقصر معها ، وبقيت معها حتى رجعت كما كانت
وبعد مده جاءت زوجتي وقالت لي انها تريد الانفصال لأنها تريد الانجاب وانها ما زالت صغيره في السن 27 سنه قلت لها ا العمر امامنا بامكانا أن نعمل طفل انانيب اخر ولكن رفضت وأصرت على الطلاق وتم الطلاق وبقيت وحيد ا في هذه الدنيا لا اخ ولا اخت ولاا بن االحياه اصبحت لا طعم لها حتى عملي لم اعد اذهب عليه كالسابق دخلت في حالة كابه لا اريد أن اكلم الناس كيف أخرج من هذه الكابه وهل انا بحاجه لدكتور نفسي علما اني ما زلت صغير في السن 30 عاما ، الشباب في مثل سني لم يتزوجوا بعد كيف أخرج من الكابه وارجع كما كنت قلت اكتب مشكلتي هنا وأريد سماع رايكم
الكاتبة مها احمد- توفي أبي وكنت طفلا صغيرا في السادسه من عمري ، وكنت لا اعلم ما معنى ان يتوفى شخص بحادثة .
وكنت الوحيد لامي ولم تنجب غيري ، وبعد وفاة أبي أخذ يتقدم لوالدتي خطاب كونها كانت صغيره في السن وعلى قدر من الجمال ، ولكن أمي رفضت أن تتزوج وتتركني وقررت أن تعتني بي ولا تفكر بالزواج ابدا
وكنا اسره غنيه حيث ورثنا عن أبي قطعه أرض باعها جدي وعمل مشروع كبير وربحنا الأموال والحمد لله لم نحتاج لاحد وعندما كبرت اخذت اعمل مع جدي واستطعت أن أحصل من عملي على المزيد من المال لاودعهم في البنك
وتوفى جدي رحمه الله عليه وكنت انا وريثه الوحيد ، مما جعل رصيدي يزداد في البنك وزادت أرباحي، وبالرغم اني املك المال الكثير والحمد لله،ولكني دائما أشعر بالوحده واقول في نفسي يا ريت لو لي اخ اتكلم معه أو اخت اتكلم معها فأنا لا أحد لي في هذه الدنيا ، ذهبت إلى والدتي وقلت لها ما يدور في رأسي، قالت لي يا ابني انا موجوده معك وإذا أردت التكلم تعال واتكلم معي ثم تابعت كلامها وقالت: اسمع انا لا أريدك أن تشعر بالوحده سوف اخطب لك فتاه وازوجك ، وبعد الزواج لن تشعر بالوحده ولكن قاطعت كلام أمي، وقلت لها يا أمي أنا ما زلت في التاسعه عشر من عمري ، وما زال الوقت مبكرا على زواجي ولما الاستعجال.؟
، قالت لي الحمد لله المال موجود ولماذا الانتظار؟؟ اريد ان افرح فيك واشوف أبناءك، وفعلا أخذت تبحث لي عن عروس ،و وجدت العروس وكانت لم تكتمل 16 من عمرها وتم الزواج ومر سنه على الزواج ولم تحمل زوجتي وذهبت للدكتور للعلاج الذي أكد لي أن زوجتي لا تعاني من شيء ،واني انا السبب في عدم الإنجاب وأعطاني دواء للعلاج ، ولكن الدواء لم يعطي اي نتيجه، فذهبت آلى الطبيب الذي أكد لي ان اعمل طفل أنابيب ولكن فرصة الإنجاب عندي ضعيفه
المهم عملت طفل الأنابيب سبحان الله انجبت زوجتي ولد فرحنا كثيرا لقدومه ومن شدة فرحتي ذهبت إلى بيت أمي لأنها كانت في البيت لابشرها بانه قد تمت الولادة والمولود بصحة جيدة ولكن ولسوء حظي وجدت أمي على الفراش مريضه لا تقوى على الحركه وذهبت مسرعا لاجلب لها الطبيب ولكن سرعان ما توفيت شعرت بالحزن واخذت ابكي لاني أحسست بعد وفاة أمي لا أحد لي
، وكبر ابني وأصبح عمره عشر سنوات ، وفي يوم كان يلعب مع الأطفال وفجأه سقط فذهبت به إلى الطيب فقال ابنك توفى إثر ازمه قلبيه للاسف، قلت للطيب كيف هذا ما زال طفلي صغير في السن قال لي الطيب الموت لا يعرف كبير او صغير الله يعوضك بالأولاد جلست وحيدا رافضا الذهاب إلى العمل، لماذا اذهب وانا فقدت احبابي، أمي وابني
وحتى زوجتي من شدة الحزن رفضت تناول الطعام وخوفا عليها تم عرضها على الأطباء الذين أكدوا لي انه يجب أن تخرج وتغير جو خوفا من ان تصاب بمرض نفسي اخذتها عند امها وقلت لها خذيها عندك اسبوع تغير جو ، وفعلا امها لم تقصر معها ، وبقيت معها حتى رجعت كما كانت
وبعد مده جاءت زوجتي وقالت لي انها تريد الانفصال لأنها تريد الانجاب وانها ما زالت صغيره في السن 27 سنه قلت لها ا العمر امامنا بامكانا أن نعمل طفل انانيب اخر ولكن رفضت وأصرت على الطلاق وتم الطلاق وبقيت وحيد ا في هذه الدنيا لا اخ ولا اخت ولاا بن االحياه اصبحت لا طعم لها حتى عملي لم اعد اذهب عليه كالسابق دخلت في حالة كابه لا اريد أن اكلم الناس كيف أخرج من هذه الكابه وهل انا بحاجه لدكتور نفسي علما اني ما زلت صغير في السن 30 عاما ، الشباب في مثل سني لم يتزوجوا بعد كيف أخرج من الكابه وارجع كما كنت قلت اكتب مشكلتي هنا وأريد سماع رايكم
الكاتبة مها احمد- توفي أبي وكنت طفلا صغيرا في السادسه من عمري ، وكنت لا اعلم ما معنى ان يتوفى شخص بحادثة .
وكنت الوحيد لامي ولم تنجب غيري ، وبعد وفاة أبي أخذ يتقدم لوالدتي خطاب كونها كانت صغيره في السن وعلى قدر من الجمال ، ولكن أمي رفضت أن تتزوج وتتركني وقررت أن تعتني بي ولا تفكر بالزواج ابدا
وكنا اسره غنيه حيث ورثنا عن أبي قطعه أرض باعها جدي وعمل مشروع كبير وربحنا الأموال والحمد لله لم نحتاج لاحد وعندما كبرت اخذت اعمل مع جدي واستطعت أن أحصل من عملي على المزيد من المال لاودعهم في البنك
وتوفى جدي رحمه الله عليه وكنت انا وريثه الوحيد ، مما جعل رصيدي يزداد في البنك وزادت أرباحي، وبالرغم اني املك المال الكثير والحمد لله،ولكني دائما أشعر بالوحده واقول في نفسي يا ريت لو لي اخ اتكلم معه أو اخت اتكلم معها فأنا لا أحد لي في هذه الدنيا ، ذهبت إلى والدتي وقلت لها ما يدور في رأسي، قالت لي يا ابني انا موجوده معك وإذا أردت التكلم تعال واتكلم معي ثم تابعت كلامها وقالت: اسمع انا لا أريدك أن تشعر بالوحده سوف اخطب لك فتاه وازوجك ، وبعد الزواج لن تشعر بالوحده ولكن قاطعت كلام أمي، وقلت لها يا أمي أنا ما زلت في التاسعه عشر من عمري ، وما زال الوقت مبكرا على زواجي ولما الاستعجال.؟
، قالت لي الحمد لله المال موجود ولماذا الانتظار؟؟ اريد ان افرح فيك واشوف أبناءك، وفعلا أخذت تبحث لي عن عروس ،و وجدت العروس وكانت لم تكتمل 16 من عمرها وتم الزواج ومر سنه على الزواج ولم تحمل زوجتي وذهبت للدكتور للعلاج الذي أكد لي أن زوجتي لا تعاني من شيء ،واني انا السبب في عدم الإنجاب وأعطاني دواء للعلاج ، ولكن الدواء لم يعطي اي نتيجه، فذهبت آلى الطبيب الذي أكد لي ان اعمل طفل أنابيب ولكن فرصة الإنجاب عندي ضعيفه
المهم عملت طفل الأنابيب سبحان الله انجبت زوجتي ولد فرحنا كثيرا لقدومه ومن شدة فرحتي ذهبت إلى بيت أمي لأنها كانت في البيت لابشرها بانه قد تمت الولادة والمولود بصحة جيدة ولكن ولسوء حظي وجدت أمي على الفراش مريضه لا تقوى على الحركه وذهبت مسرعا لاجلب لها الطبيب ولكن سرعان ما توفيت شعرت بالحزن واخذت ابكي لاني أحسست بعد وفاة أمي لا أحد لي
، وكبر ابني وأصبح عمره عشر سنوات ، وفي يوم كان يلعب مع الأطفال وفجأه سقط فذهبت به إلى الطيب فقال ابنك توفى إثر ازمه قلبيه للاسف، قلت للطيب كيف هذا ما زال طفلي صغير في السن قال لي الطيب الموت لا يعرف كبير او صغير الله يعوضك بالأولاد جلست وحيدا رافضا الذهاب إلى العمل، لماذا اذهب وانا فقدت احبابي، أمي وابني
وحتى زوجتي من شدة الحزن رفضت تناول الطعام وخوفا عليها تم عرضها على الأطباء الذين أكدوا لي انه يجب أن تخرج وتغير جو خوفا من ان تصاب بمرض نفسي اخذتها عند امها وقلت لها خذيها عندك اسبوع تغير جو ، وفعلا امها لم تقصر معها ، وبقيت معها حتى رجعت كما كانت
وبعد مده جاءت زوجتي وقالت لي انها تريد الانفصال لأنها تريد الانجاب وانها ما زالت صغيره في السن 27 سنه قلت لها ا العمر امامنا بامكانا أن نعمل طفل انانيب اخر ولكن رفضت وأصرت على الطلاق وتم الطلاق وبقيت وحيد ا في هذه الدنيا لا اخ ولا اخت ولاا بن االحياه اصبحت لا طعم لها حتى عملي لم اعد اذهب عليه كالسابق دخلت في حالة كابه لا اريد أن اكلم الناس كيف أخرج من هذه الكابه وهل انا بحاجه لدكتور نفسي علما اني ما زلت صغير في السن 30 عاما ، الشباب في مثل سني لم يتزوجوا بعد كيف أخرج من الكابه وارجع كما كنت قلت اكتب مشكلتي هنا وأريد سماع رايكم
التعليقات
ممكن الاهتمام يمنع حالة انتحار
ممكن التشجيع يشفي نفس محبطة
ممكن المواجدة تنتشل شخص من براثن الاكتئاب
ممكن السؤال عن شخص يحسسه أنه مش وحيد
ممكن الطبطبة علي كتف واحد خايف تحسسه بالأمان والدفا
ممكن القبول غير المشروط يرجع لواحد ثقته بنفسه
مين انتحل الكل
اتوقع كلها من شخص واحد
هههههه
و لكن يجوز للقاضاي و لظروف استثانية و خاصة و بعد موافقة قاضي القضاة بتزويج من أكملت ١٥ عاما
يتبع
و لما ذهب ليخبر والدته وجدها مريضة لا تقوى على الحركة
يعني مر سنتان لم يرى امه او يعرف اخبارها
فأين بر والدته و هو وحيدها ؟
و عندما ذهب ليحضر الطبيب توفيت أمه يا للمفاجأة !!
و لماذا لم يسكن مع امه و المال متوفر معه و كثير ؟؟؟
لحقونيييي مشان الله ضربت خطيبي كف متل فراق الوالدين شو اعمل رما علي يمين طلاق احنا كاتبين كتاب ومالي مسترجيه خبر اهلي والله بدون قصد واعتذرت وما قبل كل القصه انو كنا بالطريق قاعدين ع جنب وتشارطنا مين بيبزق بزقه ابعد قلي اشرطي قلتلو من كف ل كف المهم طلعت انا ابعد بدون ما حس شلت ايدي ولطشتو كف وصرت اضحك ما لقيت غير رمى علي اليمين وحمل حالو وراح
ساعدوني
معروف من يمدح نفسه بنفسه
قديمه
العبي غيرها
عينًا أراك بها ليهدأ مدمعي ..
واسكن بصدري كيف شئت منعّما
واعزف على أوتار قلب موجع ..
وارقص على نبض الفؤاد ووجده
واسمع مناجاة الغرام لكي تعي ..
واملأ كؤوسًا في هواك تحطمت
واذداد من ذاك الفراق تسكّعي ..
واكتب حروفك للنّجوم تضيئها
وانثر عطورك في الجهاتِ الأربعةِ ..
فأنا وحبّك واللّيالي صحبةٌ
لا لن أُغيّرَ في غرامك موضعي ..
أنا فيك أحيا وأموت بعلّتي
لا تتركني كن كما روحي معي ..
وينك؟
ما أصعب أن تهوى امرأة يا ولدي ليس لها عنوان
ليس لها عنوان يا ولدي
فماذا يعني هذا ؟؟؟؟
انا شايف الساحه كلها بتمجد بمها وكتاباتها الحرنشفيه
علينا يا مندلينا
•
كمْ ذاقَ منْ طُـولِ البِعادِ عذابَـا
- قالوا أَرِحْ منكَ الفُؤادَ ولا تَهِمْ
في حُبِّ مَنْ تَهوَى كفاكَ وِصابَا
- نَطَقَ اللِّسانُ عنِ الفُؤادِ مُترجِـمًـا
مَنْ ذا الَّذِي عَرَفَ الغرامَ وتـابَـا
- فَكفَاكَ لومًا يا عَذُولُ لأَنَّني
لَـمْ أَخْشَ يومًـا في الغرامِ عتابَـا
ـ
و بعض الحكماء قال ثلاثة تجلب السعادة للانسان : التواضع و العفو و الصدقة
فالمال يصنع شيئا من السعادة و لكنها تبقى ناقصة
و الصدقة مفتاح السعادة و هي اسهل طريقالى السعادة
يتبع
البحث عنه
و قد احتار العلماء في تحديد السعادة
فمنهم من قال انها في الايمان و الرضا
و منهم من قال انها في المال و منهم من قال أنها في الاولاد
يتبع
لا حول ولا قوة إلا بالله.. اللهم ثبت علينا العقل والدين