قال وزير الداخلية سمير المبيضين انه تم توجيه المحافظين والحكام الإداريين بالحزم مع مخالفي أوامر الدفاع.
وأشار المبيضين إلى أنه تم رصد يوم أمس الجمعة مخالفات صريحة من قبل البعض لقانون الدفاع وأوامره، ما يؤثر سلبا على صحة المواطنين.
من جانبه، أكد وزير الدولة لشؤون الاعلام علي العايد، أن القرارات الحكومية التخفيفية اتخذت بطريقة مدروسة تأخذ بعين الاعتبار الموازنة ما بين صحّة المواطنين وسلامتهم من جهة، واستدامة عمل مختلف القطاعات من جهة أخرى، منوها إلى أن الإجراءات شملت إلغاء الحظر الشامل الذي كان مقرّراً كلّ يوم جمعة، وإعادة السماح بعمل بعض القطاعات المغلقة.
وأضاف العايد أن الحكومة لاحظت التزام العديد من المواطنين، وهو التزام مقدّر ومشكور. لكن في الوقت ذاته، شاهدنا حالة من عدم الالتزام لدى شريحة من الأفراد والمنشآت خلال يوم أمس، سواءً من حيث إهمال إجراءات الوقاية، أو إقامة التجمّعات، أو الاكتظاظ”
ونوه إلى أنّ التجاوزات التي حدثت بالأمس غير مبرّرة، فإجراءات السلامة والوقاية هي الضمان الوحيد لإبقاء الوضع الوبائي تحت السيطرة، لافتاً الى ان الحكومة قد تضطر لاعادة الحظر في حال استمر عدم التزام المواطنين.
قال وزير الداخلية سمير المبيضين انه تم توجيه المحافظين والحكام الإداريين بالحزم مع مخالفي أوامر الدفاع.
وأشار المبيضين إلى أنه تم رصد يوم أمس الجمعة مخالفات صريحة من قبل البعض لقانون الدفاع وأوامره، ما يؤثر سلبا على صحة المواطنين.
من جانبه، أكد وزير الدولة لشؤون الاعلام علي العايد، أن القرارات الحكومية التخفيفية اتخذت بطريقة مدروسة تأخذ بعين الاعتبار الموازنة ما بين صحّة المواطنين وسلامتهم من جهة، واستدامة عمل مختلف القطاعات من جهة أخرى، منوها إلى أن الإجراءات شملت إلغاء الحظر الشامل الذي كان مقرّراً كلّ يوم جمعة، وإعادة السماح بعمل بعض القطاعات المغلقة.
وأضاف العايد أن الحكومة لاحظت التزام العديد من المواطنين، وهو التزام مقدّر ومشكور. لكن في الوقت ذاته، شاهدنا حالة من عدم الالتزام لدى شريحة من الأفراد والمنشآت خلال يوم أمس، سواءً من حيث إهمال إجراءات الوقاية، أو إقامة التجمّعات، أو الاكتظاظ”
ونوه إلى أنّ التجاوزات التي حدثت بالأمس غير مبرّرة، فإجراءات السلامة والوقاية هي الضمان الوحيد لإبقاء الوضع الوبائي تحت السيطرة، لافتاً الى ان الحكومة قد تضطر لاعادة الحظر في حال استمر عدم التزام المواطنين.
قال وزير الداخلية سمير المبيضين انه تم توجيه المحافظين والحكام الإداريين بالحزم مع مخالفي أوامر الدفاع.
وأشار المبيضين إلى أنه تم رصد يوم أمس الجمعة مخالفات صريحة من قبل البعض لقانون الدفاع وأوامره، ما يؤثر سلبا على صحة المواطنين.
من جانبه، أكد وزير الدولة لشؤون الاعلام علي العايد، أن القرارات الحكومية التخفيفية اتخذت بطريقة مدروسة تأخذ بعين الاعتبار الموازنة ما بين صحّة المواطنين وسلامتهم من جهة، واستدامة عمل مختلف القطاعات من جهة أخرى، منوها إلى أن الإجراءات شملت إلغاء الحظر الشامل الذي كان مقرّراً كلّ يوم جمعة، وإعادة السماح بعمل بعض القطاعات المغلقة.
وأضاف العايد أن الحكومة لاحظت التزام العديد من المواطنين، وهو التزام مقدّر ومشكور. لكن في الوقت ذاته، شاهدنا حالة من عدم الالتزام لدى شريحة من الأفراد والمنشآت خلال يوم أمس، سواءً من حيث إهمال إجراءات الوقاية، أو إقامة التجمّعات، أو الاكتظاظ”
ونوه إلى أنّ التجاوزات التي حدثت بالأمس غير مبرّرة، فإجراءات السلامة والوقاية هي الضمان الوحيد لإبقاء الوضع الوبائي تحت السيطرة، لافتاً الى ان الحكومة قد تضطر لاعادة الحظر في حال استمر عدم التزام المواطنين.
التعليقات
الحل الأصعب والابداع والابتكار هو المطلوب.
عندك ناس بتخالف وناس ملتزمة
قد يكون هذا المخالف مندس ويريد ان يعود الاغلاق ليدمر الاقتصاد