{ بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ }
{ يَٰٓأَيَّتُهَا ٱلنَّفۡسُ ٱلۡمُطۡمَئِنَّةُ (٢٧) ٱرۡجِعِيٓ إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةٗ مَّرۡضِيَّةٗ (٢٨) فَٱدۡخُلِي فِي عِبَٰدِي (٢٩) وَٱدۡخُلِي جَنَّتِي (٣٠) } { سورة الفجر} {صدَقَ الله العَظِيم}
بِعُيون دَامِعَة وَقُلُوب خَاشِعَةٌ يَعْتَصِرُهَا الألَمِ والحُزْن ويملؤها الْإِيمَان الْعَمِيق بِقَضَاء اللَّهِ وَقَدَرِهِ تنعى عَشِيرَة آل الملاح وشتات خَاصَّة ،دَاخِلٌ الْأُرْدُن وَخَارِجِهَا وَأهالي الجسير عَامَّة بِوَفَاة الْمَغْفُور لَهُ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى ( الْحَاجّ إِبْرَاهِيم مُحَمَّد الْمَلَّاح /أبو أُسَامَة ) الَّذِي انْتَقَلَ إلَى رَحْمَةِ اللَّهُ تَعَالَى بَعْدَ ظهر هَذَا الْيَوْمِ الْجُمُعَة ، (وسيتم تَشْيِيع جُثْمَانِه الطَّاهِر غَدًا السّبْت بَعْدَ صَلَاةِ الظُّهْرِ مِن مَسْجِد بِلَال بْن رَبَاح الْحَيّ الشَّرْقِي إلَى مَقْبَرَةِ العَائِلَة فِي الْمَدِينَة الصِّنَاعِيَّة)، إنَّ الْعَيْنَ لتدمع وَإِن الْقَلْب ليحزن وَإنَا عَلَى فراقه لَمَحْزُونُون ، آللهمّ اجْعَل قَبْرِه روضةً مِنْ رِيَاضِ الجنّة ، وَلَا تَجْعَلهُ حفرةً مَنْ حَفَرَ النّار . آللهمّ أَفْسَح لَهُ فِي قَبْرِهِ مدّ بَصَرِه ، وأفرش قَبْرِهِ مِنْ فِرَاش الجنّة ، آللهمّ أُنْزِل عَلَى أَهْلِهِ الصّبر والسّلوان ، وَأَرْضِهِم بِقَضَائِك ، آللهمّ ثبّتهم عَلَى الْقَوْلِ الثّابت فِي الْحَيَاةِ الدّنيا ، وَفِي الْآخِرَةِ ، اللَّهُمّ اكْتُبْه عِنْدَك مِنْ الصَّالِحِينَ وَ الصِّدِّيقِين و الشُّهَدَاء وَ الْأَخْيَار و الْأَبْرَارُ فِي هَذَا الْيَوْمِ الْمُبَارَك ، آللهمّ يمّن كِتَابِه ، ويسّر حِسَابِه ، وثقّل بِالْحَسَنَات مِيزَانِه ، وثبّت عَلَى الصّراط أقْدَامَه ، وَأَسْكَنَه فِي أَعْلَى الجنّات ، بِجِوَار حَبِيبَك الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صلّ اللَّهُ عَلَيْهِ وسلّم وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ .
{ بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ }
{ ٱلَّذِينَ إِذَآ أَصَٰبَتۡهُم مُّصِيبَةٞ قَالُوٓاْ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّآ إِلَيۡهِ رَٰجِعُونَ (١٥٦) أُوْلَٰٓئِكَ عَلَيۡهِمۡ صَلَوَٰتٞ مِّن رَّبِّهِمۡ وَرَحۡمَةٞۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُهۡتَدُونَ (١٥٧) } {صدَقَ الله العَظِيم}
{ سورة البقرة}
وَلَكِنْ لَا نَقُولُ إلَّا مَا يُرْضِي رَبِّ الْعَالَمِينَ
( إنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ )
لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ ..
{ بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ }
{ يَٰٓأَيَّتُهَا ٱلنَّفۡسُ ٱلۡمُطۡمَئِنَّةُ (٢٧) ٱرۡجِعِيٓ إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةٗ مَّرۡضِيَّةٗ (٢٨) فَٱدۡخُلِي فِي عِبَٰدِي (٢٩) وَٱدۡخُلِي جَنَّتِي (٣٠) } { سورة الفجر} {صدَقَ الله العَظِيم}
بِعُيون دَامِعَة وَقُلُوب خَاشِعَةٌ يَعْتَصِرُهَا الألَمِ والحُزْن ويملؤها الْإِيمَان الْعَمِيق بِقَضَاء اللَّهِ وَقَدَرِهِ تنعى عَشِيرَة آل الملاح وشتات خَاصَّة ،دَاخِلٌ الْأُرْدُن وَخَارِجِهَا وَأهالي الجسير عَامَّة بِوَفَاة الْمَغْفُور لَهُ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى ( الْحَاجّ إِبْرَاهِيم مُحَمَّد الْمَلَّاح /أبو أُسَامَة ) الَّذِي انْتَقَلَ إلَى رَحْمَةِ اللَّهُ تَعَالَى بَعْدَ ظهر هَذَا الْيَوْمِ الْجُمُعَة ، (وسيتم تَشْيِيع جُثْمَانِه الطَّاهِر غَدًا السّبْت بَعْدَ صَلَاةِ الظُّهْرِ مِن مَسْجِد بِلَال بْن رَبَاح الْحَيّ الشَّرْقِي إلَى مَقْبَرَةِ العَائِلَة فِي الْمَدِينَة الصِّنَاعِيَّة)، إنَّ الْعَيْنَ لتدمع وَإِن الْقَلْب ليحزن وَإنَا عَلَى فراقه لَمَحْزُونُون ، آللهمّ اجْعَل قَبْرِه روضةً مِنْ رِيَاضِ الجنّة ، وَلَا تَجْعَلهُ حفرةً مَنْ حَفَرَ النّار . آللهمّ أَفْسَح لَهُ فِي قَبْرِهِ مدّ بَصَرِه ، وأفرش قَبْرِهِ مِنْ فِرَاش الجنّة ، آللهمّ أُنْزِل عَلَى أَهْلِهِ الصّبر والسّلوان ، وَأَرْضِهِم بِقَضَائِك ، آللهمّ ثبّتهم عَلَى الْقَوْلِ الثّابت فِي الْحَيَاةِ الدّنيا ، وَفِي الْآخِرَةِ ، اللَّهُمّ اكْتُبْه عِنْدَك مِنْ الصَّالِحِينَ وَ الصِّدِّيقِين و الشُّهَدَاء وَ الْأَخْيَار و الْأَبْرَارُ فِي هَذَا الْيَوْمِ الْمُبَارَك ، آللهمّ يمّن كِتَابِه ، ويسّر حِسَابِه ، وثقّل بِالْحَسَنَات مِيزَانِه ، وثبّت عَلَى الصّراط أقْدَامَه ، وَأَسْكَنَه فِي أَعْلَى الجنّات ، بِجِوَار حَبِيبَك الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صلّ اللَّهُ عَلَيْهِ وسلّم وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ .
{ بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ }
{ ٱلَّذِينَ إِذَآ أَصَٰبَتۡهُم مُّصِيبَةٞ قَالُوٓاْ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّآ إِلَيۡهِ رَٰجِعُونَ (١٥٦) أُوْلَٰٓئِكَ عَلَيۡهِمۡ صَلَوَٰتٞ مِّن رَّبِّهِمۡ وَرَحۡمَةٞۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُهۡتَدُونَ (١٥٧) } {صدَقَ الله العَظِيم}
{ سورة البقرة}
وَلَكِنْ لَا نَقُولُ إلَّا مَا يُرْضِي رَبِّ الْعَالَمِينَ
( إنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ )
لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ ..
{ بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ }
{ يَٰٓأَيَّتُهَا ٱلنَّفۡسُ ٱلۡمُطۡمَئِنَّةُ (٢٧) ٱرۡجِعِيٓ إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةٗ مَّرۡضِيَّةٗ (٢٨) فَٱدۡخُلِي فِي عِبَٰدِي (٢٩) وَٱدۡخُلِي جَنَّتِي (٣٠) } { سورة الفجر} {صدَقَ الله العَظِيم}
بِعُيون دَامِعَة وَقُلُوب خَاشِعَةٌ يَعْتَصِرُهَا الألَمِ والحُزْن ويملؤها الْإِيمَان الْعَمِيق بِقَضَاء اللَّهِ وَقَدَرِهِ تنعى عَشِيرَة آل الملاح وشتات خَاصَّة ،دَاخِلٌ الْأُرْدُن وَخَارِجِهَا وَأهالي الجسير عَامَّة بِوَفَاة الْمَغْفُور لَهُ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى ( الْحَاجّ إِبْرَاهِيم مُحَمَّد الْمَلَّاح /أبو أُسَامَة ) الَّذِي انْتَقَلَ إلَى رَحْمَةِ اللَّهُ تَعَالَى بَعْدَ ظهر هَذَا الْيَوْمِ الْجُمُعَة ، (وسيتم تَشْيِيع جُثْمَانِه الطَّاهِر غَدًا السّبْت بَعْدَ صَلَاةِ الظُّهْرِ مِن مَسْجِد بِلَال بْن رَبَاح الْحَيّ الشَّرْقِي إلَى مَقْبَرَةِ العَائِلَة فِي الْمَدِينَة الصِّنَاعِيَّة)، إنَّ الْعَيْنَ لتدمع وَإِن الْقَلْب ليحزن وَإنَا عَلَى فراقه لَمَحْزُونُون ، آللهمّ اجْعَل قَبْرِه روضةً مِنْ رِيَاضِ الجنّة ، وَلَا تَجْعَلهُ حفرةً مَنْ حَفَرَ النّار . آللهمّ أَفْسَح لَهُ فِي قَبْرِهِ مدّ بَصَرِه ، وأفرش قَبْرِهِ مِنْ فِرَاش الجنّة ، آللهمّ أُنْزِل عَلَى أَهْلِهِ الصّبر والسّلوان ، وَأَرْضِهِم بِقَضَائِك ، آللهمّ ثبّتهم عَلَى الْقَوْلِ الثّابت فِي الْحَيَاةِ الدّنيا ، وَفِي الْآخِرَةِ ، اللَّهُمّ اكْتُبْه عِنْدَك مِنْ الصَّالِحِينَ وَ الصِّدِّيقِين و الشُّهَدَاء وَ الْأَخْيَار و الْأَبْرَارُ فِي هَذَا الْيَوْمِ الْمُبَارَك ، آللهمّ يمّن كِتَابِه ، ويسّر حِسَابِه ، وثقّل بِالْحَسَنَات مِيزَانِه ، وثبّت عَلَى الصّراط أقْدَامَه ، وَأَسْكَنَه فِي أَعْلَى الجنّات ، بِجِوَار حَبِيبَك الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صلّ اللَّهُ عَلَيْهِ وسلّم وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ .
{ بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ }
{ ٱلَّذِينَ إِذَآ أَصَٰبَتۡهُم مُّصِيبَةٞ قَالُوٓاْ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّآ إِلَيۡهِ رَٰجِعُونَ (١٥٦) أُوْلَٰٓئِكَ عَلَيۡهِمۡ صَلَوَٰتٞ مِّن رَّبِّهِمۡ وَرَحۡمَةٞۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُهۡتَدُونَ (١٥٧) } {صدَقَ الله العَظِيم}
{ سورة البقرة}
وَلَكِنْ لَا نَقُولُ إلَّا مَا يُرْضِي رَبِّ الْعَالَمِينَ
( إنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ )
لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ ..
التعليقات