اقسم بحجم ما علِق على جبينك الوضاّءَ من ذرات تراب أو غبرةٍ َأحدثتها عراك سكة محراثك لإستقامة ثلم شُقَ به وجه الأرض أنك أنت وحدك من تشبهنا ومن تمثلنا في جهادك مع فقرك المطلق وشقائك المثبت في قيد نفوسك حينما سقط منك الرأس في عفرا، ابو اللوقس، راجف، زحوم ، جفين ، ساكب ، شطنا وعبين.و.... و...
تشبهنا في زيك غير المتراكب فما زال عقال الشرف وحطة الكبرياء تراوغ مطرحها فتعتلي جبهتك السمراء وما زالت سترتك تحتفظ برائحة العسكر حيث ترشدنا على هويتك وإنتمائك الذي لم يذوبهما آرق السنين.
تشبهنا في عذب إبتسامتك التي تُضمّدِ بها وجع فقرك وعناء قلبك المتعب فتدهشنا انك ورغم هذا كله ما زلت تبتسم....
تشبهنا بكل جزئية من تفاصيل رسمك هذا ، حين يجهلها قاطني رواق النعم في قصورهم العاجية.
تشبهنا في زوادتك المودعة ظهر دابتك.... حبة بندورة، كسرة خبز وشرفة لبن تتناولها عل عجل لتستقوي بها ولتستقيم قوامك.
من يمتلك مثلك هذه الهيبة حيث تقف وسط المشهد كالجلمود متحدياً تعبك ومدخراً وجعك لتعزف لحنه أنيناً من على منصة فراشك ليلاًحينما تهدأ فرائسك.
أيها المناضل البطل في رحى معركة الفقر....
أعطني العود للحظة أستعيد بها كرامتي كحراث حيث كنت بالأمس ، بعدما تغوّلت علي وسلبتها مني الوظيفة المذّلة.....
اقسم بحجم ما علِق على جبينك الوضاّءَ من ذرات تراب أو غبرةٍ َأحدثتها عراك سكة محراثك لإستقامة ثلم شُقَ به وجه الأرض أنك أنت وحدك من تشبهنا ومن تمثلنا في جهادك مع فقرك المطلق وشقائك المثبت في قيد نفوسك حينما سقط منك الرأس في عفرا، ابو اللوقس، راجف، زحوم ، جفين ، ساكب ، شطنا وعبين.و.... و...
تشبهنا في زيك غير المتراكب فما زال عقال الشرف وحطة الكبرياء تراوغ مطرحها فتعتلي جبهتك السمراء وما زالت سترتك تحتفظ برائحة العسكر حيث ترشدنا على هويتك وإنتمائك الذي لم يذوبهما آرق السنين.
تشبهنا في عذب إبتسامتك التي تُضمّدِ بها وجع فقرك وعناء قلبك المتعب فتدهشنا انك ورغم هذا كله ما زلت تبتسم....
تشبهنا بكل جزئية من تفاصيل رسمك هذا ، حين يجهلها قاطني رواق النعم في قصورهم العاجية.
تشبهنا في زوادتك المودعة ظهر دابتك.... حبة بندورة، كسرة خبز وشرفة لبن تتناولها عل عجل لتستقوي بها ولتستقيم قوامك.
من يمتلك مثلك هذه الهيبة حيث تقف وسط المشهد كالجلمود متحدياً تعبك ومدخراً وجعك لتعزف لحنه أنيناً من على منصة فراشك ليلاًحينما تهدأ فرائسك.
أيها المناضل البطل في رحى معركة الفقر....
أعطني العود للحظة أستعيد بها كرامتي كحراث حيث كنت بالأمس ، بعدما تغوّلت علي وسلبتها مني الوظيفة المذّلة.....
اقسم بحجم ما علِق على جبينك الوضاّءَ من ذرات تراب أو غبرةٍ َأحدثتها عراك سكة محراثك لإستقامة ثلم شُقَ به وجه الأرض أنك أنت وحدك من تشبهنا ومن تمثلنا في جهادك مع فقرك المطلق وشقائك المثبت في قيد نفوسك حينما سقط منك الرأس في عفرا، ابو اللوقس، راجف، زحوم ، جفين ، ساكب ، شطنا وعبين.و.... و...
تشبهنا في زيك غير المتراكب فما زال عقال الشرف وحطة الكبرياء تراوغ مطرحها فتعتلي جبهتك السمراء وما زالت سترتك تحتفظ برائحة العسكر حيث ترشدنا على هويتك وإنتمائك الذي لم يذوبهما آرق السنين.
تشبهنا في عذب إبتسامتك التي تُضمّدِ بها وجع فقرك وعناء قلبك المتعب فتدهشنا انك ورغم هذا كله ما زلت تبتسم....
تشبهنا بكل جزئية من تفاصيل رسمك هذا ، حين يجهلها قاطني رواق النعم في قصورهم العاجية.
تشبهنا في زوادتك المودعة ظهر دابتك.... حبة بندورة، كسرة خبز وشرفة لبن تتناولها عل عجل لتستقوي بها ولتستقيم قوامك.
من يمتلك مثلك هذه الهيبة حيث تقف وسط المشهد كالجلمود متحدياً تعبك ومدخراً وجعك لتعزف لحنه أنيناً من على منصة فراشك ليلاًحينما تهدأ فرائسك.
أيها المناضل البطل في رحى معركة الفقر....
أعطني العود للحظة أستعيد بها كرامتي كحراث حيث كنت بالأمس ، بعدما تغوّلت علي وسلبتها مني الوظيفة المذّلة.....
التعليقات