تحت عنوان 'الولايات المتحدة لن توقف 'السيل الشمالي-2' يمكن أن ينجز بحلول صيف 2021'، كتب رفائيل فخرالدينوف، في 'غازيتا رو'، حول عجز واشنطن عن إيقاف بناء خط الغاز الروسي إلى أوروبا.
وجاء في المقال: كتبت وكالة بلومبرغ أن موسكو ستجد طريقة لحل المشاكل الرئيسية الثلاث لاستكمال بناء خط أنابيب الغاز 'السيل الشمالي- 2': إيجاد جهة مصادقة وشركة تأمين وسفينة مد أنابيب.
وفي الصدد، قالت كبيرة الباحثين في معهد أكسفورد لأبحاث الطاقة، كاتيا يافيمافا، إن الولايات المتحدة يجب أن تفهم أنها لن تتمكن من إيقاف هذا المشروع. وأضافت: 'بشكل عام، لا يزال من الممكن بناء السيل الشمالي-2 بحلول صيف العام 2021، والحصول على جميع الشهادات اللازمة لنقل الغاز في الشتاء المقبل'.
ومن المرجح أن يتم فرض عقوبات أكبر خلال هذه الفترة، لكن 'غاز بروم'، بحسب يافيمافا، ستجد حلا لكل من العقبات التي تواجهها.
وقالت: 'يجب أن تفهم الولايات المتحدة أنها لن تكون قادرة على وقف هذا المشروع'. كما أشارت إلى أن حكومة المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل يمكنها مساعدة موسكو. وأشارت إلى أن الوزراء في برلين ينسقون مع دول الاتحاد الأوروبي للرد على العقوبات الأمريكية. فقد انضم المشرعون إلى مجموعات صناعية تشكو من أن الجانب الأمريكي يتخطى بوضوح سلطته في الضغط على برلين.
وترى يافيمافا، أنه ستكون هناك حاجة على الأرجح إلى جهة تعيد التأمين على المشروع، نظرا لضخامته، وتساعد في تغطية جميع التكاليف.
فيما قالت مديرة التأمين في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا بوكالة فيتش للتصنيف الائتماني، أناستاسيا ليتفينوفا: 'منذ عدة سنوات، اهتمت روسيا بإنشاء موارد داخلية إضافية للتأمين وإعادة التأمين على المخاطر الناجمة عن العقوبات، والمخاطر التي لا يمكن أن تركها تحت رحمة الأسواق الدولية'.
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
تحت عنوان 'الولايات المتحدة لن توقف 'السيل الشمالي-2' يمكن أن ينجز بحلول صيف 2021'، كتب رفائيل فخرالدينوف، في 'غازيتا رو'، حول عجز واشنطن عن إيقاف بناء خط الغاز الروسي إلى أوروبا.
وجاء في المقال: كتبت وكالة بلومبرغ أن موسكو ستجد طريقة لحل المشاكل الرئيسية الثلاث لاستكمال بناء خط أنابيب الغاز 'السيل الشمالي- 2': إيجاد جهة مصادقة وشركة تأمين وسفينة مد أنابيب.
وفي الصدد، قالت كبيرة الباحثين في معهد أكسفورد لأبحاث الطاقة، كاتيا يافيمافا، إن الولايات المتحدة يجب أن تفهم أنها لن تتمكن من إيقاف هذا المشروع. وأضافت: 'بشكل عام، لا يزال من الممكن بناء السيل الشمالي-2 بحلول صيف العام 2021، والحصول على جميع الشهادات اللازمة لنقل الغاز في الشتاء المقبل'.
ومن المرجح أن يتم فرض عقوبات أكبر خلال هذه الفترة، لكن 'غاز بروم'، بحسب يافيمافا، ستجد حلا لكل من العقبات التي تواجهها.
وقالت: 'يجب أن تفهم الولايات المتحدة أنها لن تكون قادرة على وقف هذا المشروع'. كما أشارت إلى أن حكومة المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل يمكنها مساعدة موسكو. وأشارت إلى أن الوزراء في برلين ينسقون مع دول الاتحاد الأوروبي للرد على العقوبات الأمريكية. فقد انضم المشرعون إلى مجموعات صناعية تشكو من أن الجانب الأمريكي يتخطى بوضوح سلطته في الضغط على برلين.
وترى يافيمافا، أنه ستكون هناك حاجة على الأرجح إلى جهة تعيد التأمين على المشروع، نظرا لضخامته، وتساعد في تغطية جميع التكاليف.
فيما قالت مديرة التأمين في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا بوكالة فيتش للتصنيف الائتماني، أناستاسيا ليتفينوفا: 'منذ عدة سنوات، اهتمت روسيا بإنشاء موارد داخلية إضافية للتأمين وإعادة التأمين على المخاطر الناجمة عن العقوبات، والمخاطر التي لا يمكن أن تركها تحت رحمة الأسواق الدولية'.
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
تحت عنوان 'الولايات المتحدة لن توقف 'السيل الشمالي-2' يمكن أن ينجز بحلول صيف 2021'، كتب رفائيل فخرالدينوف، في 'غازيتا رو'، حول عجز واشنطن عن إيقاف بناء خط الغاز الروسي إلى أوروبا.
وجاء في المقال: كتبت وكالة بلومبرغ أن موسكو ستجد طريقة لحل المشاكل الرئيسية الثلاث لاستكمال بناء خط أنابيب الغاز 'السيل الشمالي- 2': إيجاد جهة مصادقة وشركة تأمين وسفينة مد أنابيب.
وفي الصدد، قالت كبيرة الباحثين في معهد أكسفورد لأبحاث الطاقة، كاتيا يافيمافا، إن الولايات المتحدة يجب أن تفهم أنها لن تتمكن من إيقاف هذا المشروع. وأضافت: 'بشكل عام، لا يزال من الممكن بناء السيل الشمالي-2 بحلول صيف العام 2021، والحصول على جميع الشهادات اللازمة لنقل الغاز في الشتاء المقبل'.
ومن المرجح أن يتم فرض عقوبات أكبر خلال هذه الفترة، لكن 'غاز بروم'، بحسب يافيمافا، ستجد حلا لكل من العقبات التي تواجهها.
وقالت: 'يجب أن تفهم الولايات المتحدة أنها لن تكون قادرة على وقف هذا المشروع'. كما أشارت إلى أن حكومة المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل يمكنها مساعدة موسكو. وأشارت إلى أن الوزراء في برلين ينسقون مع دول الاتحاد الأوروبي للرد على العقوبات الأمريكية. فقد انضم المشرعون إلى مجموعات صناعية تشكو من أن الجانب الأمريكي يتخطى بوضوح سلطته في الضغط على برلين.
وترى يافيمافا، أنه ستكون هناك حاجة على الأرجح إلى جهة تعيد التأمين على المشروع، نظرا لضخامته، وتساعد في تغطية جميع التكاليف.
فيما قالت مديرة التأمين في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا بوكالة فيتش للتصنيف الائتماني، أناستاسيا ليتفينوفا: 'منذ عدة سنوات، اهتمت روسيا بإنشاء موارد داخلية إضافية للتأمين وإعادة التأمين على المخاطر الناجمة عن العقوبات، والمخاطر التي لا يمكن أن تركها تحت رحمة الأسواق الدولية'.
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
التعليقات