بدأ العام الدراسي في العراق، الأحد، حيث عاد أكثر من 10 ملايين تلميذ إلى مقاعد الدراسة بعد تأخر دام أكثر من 3 أشهر عن الموعد المعتاد، بسبب جائحة فيروس كورونا.
وقالت وزارة التربية والتعليم العراقية في بيان إن خطة التدريس ستعتمد على المزاوجة بين التعليم داخل فصول المدارس ليوم واحد في الأسبوع، واستكمال العمل في الأيام الأخرى بالتعليم الإلكتروني.
وأضافت أن التدريس سيتم وسط إجراءات صحية احترازية مشددة للحفاظ على صحة المعلمين والطلبة.
وأوضحت أنها 'عملت جاهدة خلال الفترة الماضية على تجهيز المدارس بالرحلات والمستلزمات الدراسية لدعم المسيرة التربوية وخلق عام دراسي موفق يرفع من أداء الطلبة ومستواهم العلمي'.
ويرى منتقدون أن أكثر من 50 بالمئة من العائلات في العراق لا تمتلك إنترنت يتيح لأبنائها متابعة الدروس افتراضيا، فضلا عن ضعف الشبكة في المناطق التي دمرتها الحرب.
'
بدأ العام الدراسي في العراق، الأحد، حيث عاد أكثر من 10 ملايين تلميذ إلى مقاعد الدراسة بعد تأخر دام أكثر من 3 أشهر عن الموعد المعتاد، بسبب جائحة فيروس كورونا.
وقالت وزارة التربية والتعليم العراقية في بيان إن خطة التدريس ستعتمد على المزاوجة بين التعليم داخل فصول المدارس ليوم واحد في الأسبوع، واستكمال العمل في الأيام الأخرى بالتعليم الإلكتروني.
وأضافت أن التدريس سيتم وسط إجراءات صحية احترازية مشددة للحفاظ على صحة المعلمين والطلبة.
وأوضحت أنها 'عملت جاهدة خلال الفترة الماضية على تجهيز المدارس بالرحلات والمستلزمات الدراسية لدعم المسيرة التربوية وخلق عام دراسي موفق يرفع من أداء الطلبة ومستواهم العلمي'.
ويرى منتقدون أن أكثر من 50 بالمئة من العائلات في العراق لا تمتلك إنترنت يتيح لأبنائها متابعة الدروس افتراضيا، فضلا عن ضعف الشبكة في المناطق التي دمرتها الحرب.
'
بدأ العام الدراسي في العراق، الأحد، حيث عاد أكثر من 10 ملايين تلميذ إلى مقاعد الدراسة بعد تأخر دام أكثر من 3 أشهر عن الموعد المعتاد، بسبب جائحة فيروس كورونا.
وقالت وزارة التربية والتعليم العراقية في بيان إن خطة التدريس ستعتمد على المزاوجة بين التعليم داخل فصول المدارس ليوم واحد في الأسبوع، واستكمال العمل في الأيام الأخرى بالتعليم الإلكتروني.
وأضافت أن التدريس سيتم وسط إجراءات صحية احترازية مشددة للحفاظ على صحة المعلمين والطلبة.
وأوضحت أنها 'عملت جاهدة خلال الفترة الماضية على تجهيز المدارس بالرحلات والمستلزمات الدراسية لدعم المسيرة التربوية وخلق عام دراسي موفق يرفع من أداء الطلبة ومستواهم العلمي'.
ويرى منتقدون أن أكثر من 50 بالمئة من العائلات في العراق لا تمتلك إنترنت يتيح لأبنائها متابعة الدروس افتراضيا، فضلا عن ضعف الشبكة في المناطق التي دمرتها الحرب.
'
التعليقات