ياسر خليفة - ما زالت الحكومة تواصل إتباع سياسة الكتمان بشأن عدم الإفصاح عن شكل الحالة الوبائية في المملكة، خلال الفترة القادمة وعدد اصابات كوفيد 19- (كورونا)، والاكتفاء بالتحذير والاستعداد لأسوء السيناريوهات المتوقعة بشأن الوضع الوبائي.
من خلال قراءة 'جراسا'، للمشهد في الشارع الاردني، حول ماذا تخبئ الأيام القادمة للاردن فيما يتعلق بجائحة كورونا، لتجد بأن غالبية المواطنين يجهلون تماماً، ملامح الوضع الوبائي القادم، خاصة في ظل سياسة الحكومة، التي وَجّهت الشارع للإعتقاد بأنها تسيير في طريق مظلم لا تعلم متى يضاء.
'جراسا' حصلت على معلومات شبه دقيقة، حول التوقعات التي تنظر اليها الحكومة خلال الأيام القليلة القادمة، والتي كشفت بان الكواليس الحكومية على علم مسبق بالحالة الوبائية القادمة، والتي جاءت بناءً على دراسات ومشاورات مع ذوي الاختصاص بالشأن الوبائي، سواء على مستوى محلي ودولي.
وحسب المعلومات المتناثرة بين يديّ الجهات المسؤولة الطبية عن الوضع الوبائي واروقة مجلس الوزراء، تشير ان التوقعات تتجه الى تراجع الوضع الوبائي في المملكة، اعتباراً من اسبوع الى اسبوعين، بحيث ستنخفض اعداد الاصابات الى قرابة النصف، علماً ان الحكومة تصّر على عدم الحديث بذلك خلال الفترة الحالية.
الحكومة أصبحت تبني على تلك التوقعات آمال ودراسات وقرارات مستقبلية، تتناسب مع تراجع الوضع الوبائي، من بينها آلية الدراسة في المدارس والجامعات، وعدد ساعات الحظر الجزئي، ومصير حظر يوم الجمعة الشامل، فالاسئلة التي تطرح هنا، ماذا تخبئ حكومة بشر الخصاونة للاردنيين خلال المرحل القادمة؟ ومتى ستكشف عن موعد اضاءة النفق المظلم؟، وهل تلك التوقعات ستغيير خطط الحكومة التي كانت قد وضعت وحسمت امر تغييرها الا بعد انتهاء عام 2020؟.
ياسر خليفة - ما زالت الحكومة تواصل إتباع سياسة الكتمان بشأن عدم الإفصاح عن شكل الحالة الوبائية في المملكة، خلال الفترة القادمة وعدد اصابات كوفيد 19- (كورونا)، والاكتفاء بالتحذير والاستعداد لأسوء السيناريوهات المتوقعة بشأن الوضع الوبائي.
من خلال قراءة 'جراسا'، للمشهد في الشارع الاردني، حول ماذا تخبئ الأيام القادمة للاردن فيما يتعلق بجائحة كورونا، لتجد بأن غالبية المواطنين يجهلون تماماً، ملامح الوضع الوبائي القادم، خاصة في ظل سياسة الحكومة، التي وَجّهت الشارع للإعتقاد بأنها تسيير في طريق مظلم لا تعلم متى يضاء.
'جراسا' حصلت على معلومات شبه دقيقة، حول التوقعات التي تنظر اليها الحكومة خلال الأيام القليلة القادمة، والتي كشفت بان الكواليس الحكومية على علم مسبق بالحالة الوبائية القادمة، والتي جاءت بناءً على دراسات ومشاورات مع ذوي الاختصاص بالشأن الوبائي، سواء على مستوى محلي ودولي.
وحسب المعلومات المتناثرة بين يديّ الجهات المسؤولة الطبية عن الوضع الوبائي واروقة مجلس الوزراء، تشير ان التوقعات تتجه الى تراجع الوضع الوبائي في المملكة، اعتباراً من اسبوع الى اسبوعين، بحيث ستنخفض اعداد الاصابات الى قرابة النصف، علماً ان الحكومة تصّر على عدم الحديث بذلك خلال الفترة الحالية.
الحكومة أصبحت تبني على تلك التوقعات آمال ودراسات وقرارات مستقبلية، تتناسب مع تراجع الوضع الوبائي، من بينها آلية الدراسة في المدارس والجامعات، وعدد ساعات الحظر الجزئي، ومصير حظر يوم الجمعة الشامل، فالاسئلة التي تطرح هنا، ماذا تخبئ حكومة بشر الخصاونة للاردنيين خلال المرحل القادمة؟ ومتى ستكشف عن موعد اضاءة النفق المظلم؟، وهل تلك التوقعات ستغيير خطط الحكومة التي كانت قد وضعت وحسمت امر تغييرها الا بعد انتهاء عام 2020؟.
ياسر خليفة - ما زالت الحكومة تواصل إتباع سياسة الكتمان بشأن عدم الإفصاح عن شكل الحالة الوبائية في المملكة، خلال الفترة القادمة وعدد اصابات كوفيد 19- (كورونا)، والاكتفاء بالتحذير والاستعداد لأسوء السيناريوهات المتوقعة بشأن الوضع الوبائي.
من خلال قراءة 'جراسا'، للمشهد في الشارع الاردني، حول ماذا تخبئ الأيام القادمة للاردن فيما يتعلق بجائحة كورونا، لتجد بأن غالبية المواطنين يجهلون تماماً، ملامح الوضع الوبائي القادم، خاصة في ظل سياسة الحكومة، التي وَجّهت الشارع للإعتقاد بأنها تسيير في طريق مظلم لا تعلم متى يضاء.
'جراسا' حصلت على معلومات شبه دقيقة، حول التوقعات التي تنظر اليها الحكومة خلال الأيام القليلة القادمة، والتي كشفت بان الكواليس الحكومية على علم مسبق بالحالة الوبائية القادمة، والتي جاءت بناءً على دراسات ومشاورات مع ذوي الاختصاص بالشأن الوبائي، سواء على مستوى محلي ودولي.
وحسب المعلومات المتناثرة بين يديّ الجهات المسؤولة الطبية عن الوضع الوبائي واروقة مجلس الوزراء، تشير ان التوقعات تتجه الى تراجع الوضع الوبائي في المملكة، اعتباراً من اسبوع الى اسبوعين، بحيث ستنخفض اعداد الاصابات الى قرابة النصف، علماً ان الحكومة تصّر على عدم الحديث بذلك خلال الفترة الحالية.
الحكومة أصبحت تبني على تلك التوقعات آمال ودراسات وقرارات مستقبلية، تتناسب مع تراجع الوضع الوبائي، من بينها آلية الدراسة في المدارس والجامعات، وعدد ساعات الحظر الجزئي، ومصير حظر يوم الجمعة الشامل، فالاسئلة التي تطرح هنا، ماذا تخبئ حكومة بشر الخصاونة للاردنيين خلال المرحل القادمة؟ ومتى ستكشف عن موعد اضاءة النفق المظلم؟، وهل تلك التوقعات ستغيير خطط الحكومة التي كانت قد وضعت وحسمت امر تغييرها الا بعد انتهاء عام 2020؟.
التعليقات