يحيى السعود أفضى إلى ما قدم....!!!
وحسبنا فيه عهداً من الولاء والتبنّي لهموم الوطن والمواطن والقضية معاً، ما كنا ناطرينه من أحد الا ممن يشبهونه ويحملون جيناته التي لا يعتريها الخنوع أو تخترقها عوامل الأكسدة والإستسلام أو الصمت المطبق إذا ما أثير همٌ أو أدُرِجَتْ قضية قد تمس أمن الوطن والمواطن لتراه يقف معترضاً ومدافعاً شرساً فيرتفع صوته مجلجلاً غير آبهٍ لشارات التهدئة ونقاط النظام من على سدة الرئاسة فيحتد النقاش مابين مؤيد ومعارض وعادة ما ينتهي الأمر إلى رفع الجلسة ، هكذا كان طبعه دائماً يغلب تطّبْعُهُ إذا ما أحس بظلم أو ساوره شك تجاه تمرير إتفاق أو قانون جائر قد تطول نتائجه أمن الوطن أو يُضفي غُبناً على المواطن .
فهل من بعدك ابا محمد سنحس منهم من أحد أو سنسمع لهم ركزا ، فهكذا هم العظماء على عجلٍ يرحلون وكأننا برحيلك يا سيدي قد فقدنا ذاتنا وصوتنا الذي نصرخه وأملنا الذي نرتجيه إذا ما فُقِدَ منا الأمل.... وكأننا برحيلك أيضاً قد سمعنا تنهيدة صعداء خرجت مدوّيةً من صدر الفساد حينما أزاحك الموت حملاً ثقيلاً كنت تجثم على صدورهم وتكبتُ أنفاسهِم....
اما أنت يا فلسطين...!!!
أعزيك بحرقة قبل الطفيلة وعمان فقد رحل حبيبك وأغمده الموت سيفأ صارماً وكسره سهماً مدوياً كانت وجهته دوما صوب من أباح وأستباح حرماتك فلا تجزعي يا قدس ولا تحزني كثيراً فصحراء اردننا وسهلها تَغِِّلُ بِصِيدِ الرجال رجال ابا الحسين ...
ابا محمد رحمك الله... آنسك الله... عوضك الله..... وأعظم الله أجر أهلك ومحبيك....... وأعظم الله أجرك يا وطني ....
يحيى السعود أفضى إلى ما قدم....!!!
وحسبنا فيه عهداً من الولاء والتبنّي لهموم الوطن والمواطن والقضية معاً، ما كنا ناطرينه من أحد الا ممن يشبهونه ويحملون جيناته التي لا يعتريها الخنوع أو تخترقها عوامل الأكسدة والإستسلام أو الصمت المطبق إذا ما أثير همٌ أو أدُرِجَتْ قضية قد تمس أمن الوطن والمواطن لتراه يقف معترضاً ومدافعاً شرساً فيرتفع صوته مجلجلاً غير آبهٍ لشارات التهدئة ونقاط النظام من على سدة الرئاسة فيحتد النقاش مابين مؤيد ومعارض وعادة ما ينتهي الأمر إلى رفع الجلسة ، هكذا كان طبعه دائماً يغلب تطّبْعُهُ إذا ما أحس بظلم أو ساوره شك تجاه تمرير إتفاق أو قانون جائر قد تطول نتائجه أمن الوطن أو يُضفي غُبناً على المواطن .
فهل من بعدك ابا محمد سنحس منهم من أحد أو سنسمع لهم ركزا ، فهكذا هم العظماء على عجلٍ يرحلون وكأننا برحيلك يا سيدي قد فقدنا ذاتنا وصوتنا الذي نصرخه وأملنا الذي نرتجيه إذا ما فُقِدَ منا الأمل.... وكأننا برحيلك أيضاً قد سمعنا تنهيدة صعداء خرجت مدوّيةً من صدر الفساد حينما أزاحك الموت حملاً ثقيلاً كنت تجثم على صدورهم وتكبتُ أنفاسهِم....
اما أنت يا فلسطين...!!!
أعزيك بحرقة قبل الطفيلة وعمان فقد رحل حبيبك وأغمده الموت سيفأ صارماً وكسره سهماً مدوياً كانت وجهته دوما صوب من أباح وأستباح حرماتك فلا تجزعي يا قدس ولا تحزني كثيراً فصحراء اردننا وسهلها تَغِِّلُ بِصِيدِ الرجال رجال ابا الحسين ...
ابا محمد رحمك الله... آنسك الله... عوضك الله..... وأعظم الله أجر أهلك ومحبيك....... وأعظم الله أجرك يا وطني ....
يحيى السعود أفضى إلى ما قدم....!!!
وحسبنا فيه عهداً من الولاء والتبنّي لهموم الوطن والمواطن والقضية معاً، ما كنا ناطرينه من أحد الا ممن يشبهونه ويحملون جيناته التي لا يعتريها الخنوع أو تخترقها عوامل الأكسدة والإستسلام أو الصمت المطبق إذا ما أثير همٌ أو أدُرِجَتْ قضية قد تمس أمن الوطن والمواطن لتراه يقف معترضاً ومدافعاً شرساً فيرتفع صوته مجلجلاً غير آبهٍ لشارات التهدئة ونقاط النظام من على سدة الرئاسة فيحتد النقاش مابين مؤيد ومعارض وعادة ما ينتهي الأمر إلى رفع الجلسة ، هكذا كان طبعه دائماً يغلب تطّبْعُهُ إذا ما أحس بظلم أو ساوره شك تجاه تمرير إتفاق أو قانون جائر قد تطول نتائجه أمن الوطن أو يُضفي غُبناً على المواطن .
فهل من بعدك ابا محمد سنحس منهم من أحد أو سنسمع لهم ركزا ، فهكذا هم العظماء على عجلٍ يرحلون وكأننا برحيلك يا سيدي قد فقدنا ذاتنا وصوتنا الذي نصرخه وأملنا الذي نرتجيه إذا ما فُقِدَ منا الأمل.... وكأننا برحيلك أيضاً قد سمعنا تنهيدة صعداء خرجت مدوّيةً من صدر الفساد حينما أزاحك الموت حملاً ثقيلاً كنت تجثم على صدورهم وتكبتُ أنفاسهِم....
اما أنت يا فلسطين...!!!
أعزيك بحرقة قبل الطفيلة وعمان فقد رحل حبيبك وأغمده الموت سيفأ صارماً وكسره سهماً مدوياً كانت وجهته دوما صوب من أباح وأستباح حرماتك فلا تجزعي يا قدس ولا تحزني كثيراً فصحراء اردننا وسهلها تَغِِّلُ بِصِيدِ الرجال رجال ابا الحسين ...
ابا محمد رحمك الله... آنسك الله... عوضك الله..... وأعظم الله أجر أهلك ومحبيك....... وأعظم الله أجرك يا وطني ....
التعليقات