وضع جلالة القائد الأعلى الحالة الوطنية الحرجة تحت العناية الأمنية الحثيثة.
ملفات البلطجة، وفورة جائحة كورونا الآخذة في التعمق، وحمى الانتخابات النيابيه أصبحت الآن في عهدة مديرية الأمن العام بعد لقاء جلالته مدير الأمن العام اللواء حسين الحواتمه وكبار قادة المديرية في قصر الحسينية، ثم اجتماع جلالته بهم في مديرية الأمن العام.
المملكة مهمومة، ويساورنا قلق متزايد ازاء مجمع الازمات وتلك الملفات الثقيلة القاتمة التي تزامنت مع انهماك الأجهزة الأمنية لتصفية ظاهرة البلطجة شديدة التعقيد، وإعادة إصلاح الجزء التالف من الغطاء الأمني الذي تسببت به على مدى السنوات الماضية.
إسناد مهمة جديدة للمؤسسة الأمنية لمراقبة تنفيذ اوامر الدفاع، وتحرير المخالفات الميدانية للأفراد والمنشآت غير الملتزمة، أصبح التحدي الاهم والأكثر إلحاحا لعلاج الاعياء الوطني بكبح جماح الفيروس الذي أصبح على وشك بسط سيطرته على الحياة العامة والأكثر إثارة لمشاعر الخوف.
نرجو الله أن تتمكن المديرية من إزالة هاجس الوصول لمرحلة الانفلات الوبائي، والعملية متواصلة إلى أن يزول الوباء، أو الوصول لمرحلة نضوج الوعي المجتمعي واستعادة التوازن الصحي.
حققت الاجراءات الاحترازية الأولية أهدافها وفعلت فعلها خلال الأيام الماضية، وأعلن الناطق الإعلامي عن تحرير الكثير من المخالفات الشخصية وإغلاق المحلات، وكان لها أثرا بالغا بردع كل من يحمل مشاعر معادية للسلامة العامة، والاستهتار بصحة المواطنين.
جلالته تحدث بعبارات جامعة، وبلغة أمنية فاصلة للامساك بالوضع الداخلي، والمديرية بدورها خضعت مباشرة للتوجيهات السامية، وانهت استعداداتها لقطع الطريق على من يخطط للشر، أو تسول له نفسه العبث بأمن الانتخابات، وتوعدت برد فعل صاعق عند أدنى محاولة للاخلال بالأمن.
وضع جلالة القائد الأعلى الحالة الوطنية الحرجة تحت العناية الأمنية الحثيثة.
ملفات البلطجة، وفورة جائحة كورونا الآخذة في التعمق، وحمى الانتخابات النيابيه أصبحت الآن في عهدة مديرية الأمن العام بعد لقاء جلالته مدير الأمن العام اللواء حسين الحواتمه وكبار قادة المديرية في قصر الحسينية، ثم اجتماع جلالته بهم في مديرية الأمن العام.
المملكة مهمومة، ويساورنا قلق متزايد ازاء مجمع الازمات وتلك الملفات الثقيلة القاتمة التي تزامنت مع انهماك الأجهزة الأمنية لتصفية ظاهرة البلطجة شديدة التعقيد، وإعادة إصلاح الجزء التالف من الغطاء الأمني الذي تسببت به على مدى السنوات الماضية.
إسناد مهمة جديدة للمؤسسة الأمنية لمراقبة تنفيذ اوامر الدفاع، وتحرير المخالفات الميدانية للأفراد والمنشآت غير الملتزمة، أصبح التحدي الاهم والأكثر إلحاحا لعلاج الاعياء الوطني بكبح جماح الفيروس الذي أصبح على وشك بسط سيطرته على الحياة العامة والأكثر إثارة لمشاعر الخوف.
نرجو الله أن تتمكن المديرية من إزالة هاجس الوصول لمرحلة الانفلات الوبائي، والعملية متواصلة إلى أن يزول الوباء، أو الوصول لمرحلة نضوج الوعي المجتمعي واستعادة التوازن الصحي.
حققت الاجراءات الاحترازية الأولية أهدافها وفعلت فعلها خلال الأيام الماضية، وأعلن الناطق الإعلامي عن تحرير الكثير من المخالفات الشخصية وإغلاق المحلات، وكان لها أثرا بالغا بردع كل من يحمل مشاعر معادية للسلامة العامة، والاستهتار بصحة المواطنين.
جلالته تحدث بعبارات جامعة، وبلغة أمنية فاصلة للامساك بالوضع الداخلي، والمديرية بدورها خضعت مباشرة للتوجيهات السامية، وانهت استعداداتها لقطع الطريق على من يخطط للشر، أو تسول له نفسه العبث بأمن الانتخابات، وتوعدت برد فعل صاعق عند أدنى محاولة للاخلال بالأمن.
وضع جلالة القائد الأعلى الحالة الوطنية الحرجة تحت العناية الأمنية الحثيثة.
ملفات البلطجة، وفورة جائحة كورونا الآخذة في التعمق، وحمى الانتخابات النيابيه أصبحت الآن في عهدة مديرية الأمن العام بعد لقاء جلالته مدير الأمن العام اللواء حسين الحواتمه وكبار قادة المديرية في قصر الحسينية، ثم اجتماع جلالته بهم في مديرية الأمن العام.
المملكة مهمومة، ويساورنا قلق متزايد ازاء مجمع الازمات وتلك الملفات الثقيلة القاتمة التي تزامنت مع انهماك الأجهزة الأمنية لتصفية ظاهرة البلطجة شديدة التعقيد، وإعادة إصلاح الجزء التالف من الغطاء الأمني الذي تسببت به على مدى السنوات الماضية.
إسناد مهمة جديدة للمؤسسة الأمنية لمراقبة تنفيذ اوامر الدفاع، وتحرير المخالفات الميدانية للأفراد والمنشآت غير الملتزمة، أصبح التحدي الاهم والأكثر إلحاحا لعلاج الاعياء الوطني بكبح جماح الفيروس الذي أصبح على وشك بسط سيطرته على الحياة العامة والأكثر إثارة لمشاعر الخوف.
نرجو الله أن تتمكن المديرية من إزالة هاجس الوصول لمرحلة الانفلات الوبائي، والعملية متواصلة إلى أن يزول الوباء، أو الوصول لمرحلة نضوج الوعي المجتمعي واستعادة التوازن الصحي.
حققت الاجراءات الاحترازية الأولية أهدافها وفعلت فعلها خلال الأيام الماضية، وأعلن الناطق الإعلامي عن تحرير الكثير من المخالفات الشخصية وإغلاق المحلات، وكان لها أثرا بالغا بردع كل من يحمل مشاعر معادية للسلامة العامة، والاستهتار بصحة المواطنين.
جلالته تحدث بعبارات جامعة، وبلغة أمنية فاصلة للامساك بالوضع الداخلي، والمديرية بدورها خضعت مباشرة للتوجيهات السامية، وانهت استعداداتها لقطع الطريق على من يخطط للشر، أو تسول له نفسه العبث بأمن الانتخابات، وتوعدت برد فعل صاعق عند أدنى محاولة للاخلال بالأمن.
التعليقات