خاص - غضبٌ شعبي عارم في المجتمع الأردني، وأصوات تعالت وبشدة رفضاً للتعدي على حرمة الدين الإسلامي، وتعمد الرئيس الفرنسي إثبات أنه سيستمر في الإساءة لنبي الرحمة والإنسانية، وأنه سيسعى بشتى الطرق لتنفيذ افكاره الملعونة، ونشر الرموز المسيئة للدين الإسلامي.
الإستنكار الشعبي جاء نتيجة عدم تطبيق الغرب لمعيار احترام حرية العقيدة، والتي ينادون فيها بكل حين، تصريحات ماكرون لا تتعدى كونها هجوماً منظماً على مشاعر المسلمين، وتغذية مشاعر الكراهية والحقد التي تملأ قلوبهم للدين الإسلامي، من أجل مكاسب قذرة.
ليست المرة الأولى التي تسيء فيها فرنسا للدين الإسلامي، ولكن هذا الفعل مستمرُ منذ أعوام مضت دون أي اعتبار للمسلمين الذين يقطنون على أرضها، ومن ثم المسلمين في كافة البلدان العربية والأوروبية.
وعلى صعيد متصل، نشر المغردون هاشتاغات عديدة تعبر عن مدى رفضهم لتصريحات ماكرون 'الوقحة' وأعربوا فيها عن حبهم المطلق لرسولهم المصطفى، والثناء عليه بصفاته العطره، ومواقفه الإنسانية السمحة، والتي نادوا من خلالها ايضا بالدفاع عن رسولهم ضد الحملة الفرنسية المتوحشة وغير الإنسانية على نبيهم بأن يصلوا عليه بترديد عبارة' اللهم صل وسلم وبارك على اشرف الخلق أجمعين سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسلم' فهذا أضعف الايمان، عدا عن دعوتهم لمقاطعة المنتجات الفرنسية، كل ذلك لسعي المسلمين في كافة اقطار العالم لإحراق صورة الفرنسيين، ونذب كافة تصرفاتهم الشرسة والتي طالت دينهم الحنيف .
الإسلام سيبقى الشريعة الاولى والمرجع في حياة المسلمين جميعهم، ولن يّسمح ولا بأي شكل من الأشكال بالتعدي على أنبياءه ورسله سواء بالأقوال او الأفعال أو بالرسومات المبتذلة التي لا تمت لديننا بصلة أبداً، وتصريحات ماكرون هي 'قهقهة عابرة ستموت حتماً'، ما دامت قلوب المسلمين قابضة على دينها كالقابضة على الجمر.
خاص - غضبٌ شعبي عارم في المجتمع الأردني، وأصوات تعالت وبشدة رفضاً للتعدي على حرمة الدين الإسلامي، وتعمد الرئيس الفرنسي إثبات أنه سيستمر في الإساءة لنبي الرحمة والإنسانية، وأنه سيسعى بشتى الطرق لتنفيذ افكاره الملعونة، ونشر الرموز المسيئة للدين الإسلامي.
الإستنكار الشعبي جاء نتيجة عدم تطبيق الغرب لمعيار احترام حرية العقيدة، والتي ينادون فيها بكل حين، تصريحات ماكرون لا تتعدى كونها هجوماً منظماً على مشاعر المسلمين، وتغذية مشاعر الكراهية والحقد التي تملأ قلوبهم للدين الإسلامي، من أجل مكاسب قذرة.
ليست المرة الأولى التي تسيء فيها فرنسا للدين الإسلامي، ولكن هذا الفعل مستمرُ منذ أعوام مضت دون أي اعتبار للمسلمين الذين يقطنون على أرضها، ومن ثم المسلمين في كافة البلدان العربية والأوروبية.
وعلى صعيد متصل، نشر المغردون هاشتاغات عديدة تعبر عن مدى رفضهم لتصريحات ماكرون 'الوقحة' وأعربوا فيها عن حبهم المطلق لرسولهم المصطفى، والثناء عليه بصفاته العطره، ومواقفه الإنسانية السمحة، والتي نادوا من خلالها ايضا بالدفاع عن رسولهم ضد الحملة الفرنسية المتوحشة وغير الإنسانية على نبيهم بأن يصلوا عليه بترديد عبارة' اللهم صل وسلم وبارك على اشرف الخلق أجمعين سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسلم' فهذا أضعف الايمان، عدا عن دعوتهم لمقاطعة المنتجات الفرنسية، كل ذلك لسعي المسلمين في كافة اقطار العالم لإحراق صورة الفرنسيين، ونذب كافة تصرفاتهم الشرسة والتي طالت دينهم الحنيف .
الإسلام سيبقى الشريعة الاولى والمرجع في حياة المسلمين جميعهم، ولن يّسمح ولا بأي شكل من الأشكال بالتعدي على أنبياءه ورسله سواء بالأقوال او الأفعال أو بالرسومات المبتذلة التي لا تمت لديننا بصلة أبداً، وتصريحات ماكرون هي 'قهقهة عابرة ستموت حتماً'، ما دامت قلوب المسلمين قابضة على دينها كالقابضة على الجمر.
خاص - غضبٌ شعبي عارم في المجتمع الأردني، وأصوات تعالت وبشدة رفضاً للتعدي على حرمة الدين الإسلامي، وتعمد الرئيس الفرنسي إثبات أنه سيستمر في الإساءة لنبي الرحمة والإنسانية، وأنه سيسعى بشتى الطرق لتنفيذ افكاره الملعونة، ونشر الرموز المسيئة للدين الإسلامي.
الإستنكار الشعبي جاء نتيجة عدم تطبيق الغرب لمعيار احترام حرية العقيدة، والتي ينادون فيها بكل حين، تصريحات ماكرون لا تتعدى كونها هجوماً منظماً على مشاعر المسلمين، وتغذية مشاعر الكراهية والحقد التي تملأ قلوبهم للدين الإسلامي، من أجل مكاسب قذرة.
ليست المرة الأولى التي تسيء فيها فرنسا للدين الإسلامي، ولكن هذا الفعل مستمرُ منذ أعوام مضت دون أي اعتبار للمسلمين الذين يقطنون على أرضها، ومن ثم المسلمين في كافة البلدان العربية والأوروبية.
وعلى صعيد متصل، نشر المغردون هاشتاغات عديدة تعبر عن مدى رفضهم لتصريحات ماكرون 'الوقحة' وأعربوا فيها عن حبهم المطلق لرسولهم المصطفى، والثناء عليه بصفاته العطره، ومواقفه الإنسانية السمحة، والتي نادوا من خلالها ايضا بالدفاع عن رسولهم ضد الحملة الفرنسية المتوحشة وغير الإنسانية على نبيهم بأن يصلوا عليه بترديد عبارة' اللهم صل وسلم وبارك على اشرف الخلق أجمعين سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسلم' فهذا أضعف الايمان، عدا عن دعوتهم لمقاطعة المنتجات الفرنسية، كل ذلك لسعي المسلمين في كافة اقطار العالم لإحراق صورة الفرنسيين، ونذب كافة تصرفاتهم الشرسة والتي طالت دينهم الحنيف .
الإسلام سيبقى الشريعة الاولى والمرجع في حياة المسلمين جميعهم، ولن يّسمح ولا بأي شكل من الأشكال بالتعدي على أنبياءه ورسله سواء بالأقوال او الأفعال أو بالرسومات المبتذلة التي لا تمت لديننا بصلة أبداً، وتصريحات ماكرون هي 'قهقهة عابرة ستموت حتماً'، ما دامت قلوب المسلمين قابضة على دينها كالقابضة على الجمر.
التعليقات
إن شانئك هو الأبتر