خاص - بهذه الأيام الفضيلة وعلى عتبات ذكرى المولد النبوي الشريف ، وفي ظل جائحة كورونا وما خلفته من تبعات صعبة ، تتنادى قلوب الأردنيين الخيرين لمد يد المساعدة لكل ملهوف ، ولكل ضعيف ، ولكل من قهرته ظروف الفقر والمرض .
سيدة أربعينية ، من أبناء قطاع غزة بالأردن ، قدمت طيلة عمرها الذي بلغ 44 عاما العطاء لهذا الوطن ، وتزوجت من أردني يحمل الرقم الوطني ، وأنجبت منه ذكورا وإناثا ، لكنه باع ضميره ، وتركها وأبناءها ، تتطاحن الفقر والمرض من جهة ، وتطاحن صاحب المنزل الذي وجه لها إنذارا لإخلاء المنزل جراء تراكم الإيجار عليها ، فما عادت تقوى على دفع الإيجار ، ولا عادت مستطيعة لإجراء عملية جراحية عاجلة في المرارة لها ، كونها لا تحمل رقما وطنيا ، و لاتستطيع مستشفيات الصحة استقبالها بسبب ذلك ، ناهيك عن صعوبة تدبيرها نفقات إجراء العملية في المستشفيات الخاصة.
السيدة ، التي نتحفظ عن ذكر تفاصيلها ، إلا لمن يرغب الحصول على معلومات عنها ، ومن خلال التواصل مع 'جراسا' ، بدموع حرّى ، ممزوجة بزفرات الألم ، قالت لـ'جراسا' : ' أنا أمكم ، أنا بنتكم ، عشت على هذا التراب الغالي ، وقدمت للوطن ما أملك من صحتي وعمري ، وكلي ثقة أني لن أقهر بين الأردنيين ، ولن أحرم من صحتي التي قدمتها للوطن بين الأردنيين'.
أيام قليلة تفصل بيننا وبين ذكرى مولد خير البشر 'صلى الله عليه وسلم ' الذي قال :' الخلق كلهم عيال الله ، فأحبهم اليه أنفعهم لعياله ' ، فيا محب الرسول (صلى الله عليه وسلم) ويا من تتمنى أن يرفع الله تعالى عنا وعن وطننا هذه الجائحة ، هيا أقبل ولا تتردد في اغاثة هذه الملهوفة.
'جراسا' تحتفظ بالمعلومات التفصيلية عن السيدة لمن يرغب بتقديم العون والمساعدة في التبرع بنفقات الإيجار والعملية الجراحية.
خاص - بهذه الأيام الفضيلة وعلى عتبات ذكرى المولد النبوي الشريف ، وفي ظل جائحة كورونا وما خلفته من تبعات صعبة ، تتنادى قلوب الأردنيين الخيرين لمد يد المساعدة لكل ملهوف ، ولكل ضعيف ، ولكل من قهرته ظروف الفقر والمرض .
سيدة أربعينية ، من أبناء قطاع غزة بالأردن ، قدمت طيلة عمرها الذي بلغ 44 عاما العطاء لهذا الوطن ، وتزوجت من أردني يحمل الرقم الوطني ، وأنجبت منه ذكورا وإناثا ، لكنه باع ضميره ، وتركها وأبناءها ، تتطاحن الفقر والمرض من جهة ، وتطاحن صاحب المنزل الذي وجه لها إنذارا لإخلاء المنزل جراء تراكم الإيجار عليها ، فما عادت تقوى على دفع الإيجار ، ولا عادت مستطيعة لإجراء عملية جراحية عاجلة في المرارة لها ، كونها لا تحمل رقما وطنيا ، و لاتستطيع مستشفيات الصحة استقبالها بسبب ذلك ، ناهيك عن صعوبة تدبيرها نفقات إجراء العملية في المستشفيات الخاصة.
السيدة ، التي نتحفظ عن ذكر تفاصيلها ، إلا لمن يرغب الحصول على معلومات عنها ، ومن خلال التواصل مع 'جراسا' ، بدموع حرّى ، ممزوجة بزفرات الألم ، قالت لـ'جراسا' : ' أنا أمكم ، أنا بنتكم ، عشت على هذا التراب الغالي ، وقدمت للوطن ما أملك من صحتي وعمري ، وكلي ثقة أني لن أقهر بين الأردنيين ، ولن أحرم من صحتي التي قدمتها للوطن بين الأردنيين'.
أيام قليلة تفصل بيننا وبين ذكرى مولد خير البشر 'صلى الله عليه وسلم ' الذي قال :' الخلق كلهم عيال الله ، فأحبهم اليه أنفعهم لعياله ' ، فيا محب الرسول (صلى الله عليه وسلم) ويا من تتمنى أن يرفع الله تعالى عنا وعن وطننا هذه الجائحة ، هيا أقبل ولا تتردد في اغاثة هذه الملهوفة.
'جراسا' تحتفظ بالمعلومات التفصيلية عن السيدة لمن يرغب بتقديم العون والمساعدة في التبرع بنفقات الإيجار والعملية الجراحية.
خاص - بهذه الأيام الفضيلة وعلى عتبات ذكرى المولد النبوي الشريف ، وفي ظل جائحة كورونا وما خلفته من تبعات صعبة ، تتنادى قلوب الأردنيين الخيرين لمد يد المساعدة لكل ملهوف ، ولكل ضعيف ، ولكل من قهرته ظروف الفقر والمرض .
سيدة أربعينية ، من أبناء قطاع غزة بالأردن ، قدمت طيلة عمرها الذي بلغ 44 عاما العطاء لهذا الوطن ، وتزوجت من أردني يحمل الرقم الوطني ، وأنجبت منه ذكورا وإناثا ، لكنه باع ضميره ، وتركها وأبناءها ، تتطاحن الفقر والمرض من جهة ، وتطاحن صاحب المنزل الذي وجه لها إنذارا لإخلاء المنزل جراء تراكم الإيجار عليها ، فما عادت تقوى على دفع الإيجار ، ولا عادت مستطيعة لإجراء عملية جراحية عاجلة في المرارة لها ، كونها لا تحمل رقما وطنيا ، و لاتستطيع مستشفيات الصحة استقبالها بسبب ذلك ، ناهيك عن صعوبة تدبيرها نفقات إجراء العملية في المستشفيات الخاصة.
السيدة ، التي نتحفظ عن ذكر تفاصيلها ، إلا لمن يرغب الحصول على معلومات عنها ، ومن خلال التواصل مع 'جراسا' ، بدموع حرّى ، ممزوجة بزفرات الألم ، قالت لـ'جراسا' : ' أنا أمكم ، أنا بنتكم ، عشت على هذا التراب الغالي ، وقدمت للوطن ما أملك من صحتي وعمري ، وكلي ثقة أني لن أقهر بين الأردنيين ، ولن أحرم من صحتي التي قدمتها للوطن بين الأردنيين'.
أيام قليلة تفصل بيننا وبين ذكرى مولد خير البشر 'صلى الله عليه وسلم ' الذي قال :' الخلق كلهم عيال الله ، فأحبهم اليه أنفعهم لعياله ' ، فيا محب الرسول (صلى الله عليه وسلم) ويا من تتمنى أن يرفع الله تعالى عنا وعن وطننا هذه الجائحة ، هيا أقبل ولا تتردد في اغاثة هذه الملهوفة.
'جراسا' تحتفظ بالمعلومات التفصيلية عن السيدة لمن يرغب بتقديم العون والمساعدة في التبرع بنفقات الإيجار والعملية الجراحية.
التعليقات