الجهود الخيرة التي بها كوادر وأجهزة الأمن العام في تحقيق السلم والأمن الاجتماعي جهود خيرة وطيبة ، وتأتي هذه الجهود من أجل تحقيق الأمن والاستقرار للمجتمع الأردني في كافة المناطق ، من إدامة المنظومة الأمنية ، وتحقيق الأمن المجتمعي لجميع فئات المجتمع الأردني ، وكذلك المقيم والمستثمر والطلبة الأجانب ، وكذلك السياح العرب والاجانب ، القادمين إلى الوطن ، ويأتي تعزيز والحفاظ على الأمن والاستقرار ضمن الرؤى الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه ، للحكومات الأردنية المتعاقبة بحيث يتم التركيز على الأمن والسلم الأهلي ومكافحة الجريمة بكافة أشكالها وأنواعها على حد سواء ، حيث التقطت أجهزة الأمن العام هذه الرؤية وتعمل بكل حرفية ومسؤولية وطنية مخلصة وعاماة ليل ونهار على تحقيقها ، حيث وصلت معدلات اكتشاف الجريمة في الأردن بفترة زمنية قياسية وهي تقترب من الدولة المتقدمة ، وهذا يدل على جودة الأداء والحرفية والعمل المخلص المستمر .
وفي ظل عهد حضرة صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم، تواصل الأجهزة الأمنية ويقودها عطوفة الباشا بذل جهودها على إدامة وتعزيز إنجازاتها من خلال :ترسيخ المفاهيم الإدارية الحديثة القائمة على التسهيل على المواطنين،وتجنب كل أشكال التعقيد والبيروقراطية،ورفع كفاءة وإنتاجية العاملين فيها،والتوسع في تفويض الصلاحيات للعاملين في الميدان والمدراء في المركز بقصد التنمية المستدامة ، والمتابعة لكل صغيرة وكبيرة في مجال الأمن الشامل الوطني بتوجيهات ومتابعة من قبل الباشا ،وإعادة النظر في القوانين والأنظمة التي تحكم أعمالها،ومواكبة السياسة الوطنية العامة بتشجيع الاستثمار والسياحة،وتسهيل قدوم وإقامة المستثمرين العرب والأجانب في المملكة. ومكافحة الجريمة بكافة أشكالها ، وتحقيق السلم والأمن الاجتماعي في ربوع الوطن .
ولا شك ان ذلك يعزز الرؤية الملكية في الحماية والرعاية لكل مواطن ومقيم على أرض المملكة، وبجهود جبارة وأداء متميز من كوادر الأجهزة الأمنية المسلحين بالعلم والخبرة والمعرفة وحب الوطن والأنتماء للجهاز الأمني الذي نعتز به ونفتخر ، حيث العاملين في غرف العمليات ليلا ونهارا في ظل الظروف والأزمات المستجدة والطارئة على المملكة ،ولكن بجهود الرجال المخلصين نستطيع تجاوز كل صعب وخطورة ، ولا سيما اذا علمنا ان الأجهزة الأمنية لديها رسالة ورؤية وقيم توجه مسيرتها ، وتوضح مسارها ، وتحدد أجندتها من خلال الرؤية وتتلخص بمجتمع متميز امنياً ومتقدم تنموياً اما الرسالــة فهي تعزيز مبدأ سيادة القانون والعدالة للمساهمة في بناء مجتمع يتمتع بأعلى مستويات الأمن والسلم المجتمعي ، اما القيم الجوهرية فهي العدالة والمساواة والتشاركة والتكاملية والمبادرة والإبداع والشفافية والنزاهة المسؤولية والانضباط . وهذه الرؤى هي التي صاحب الجلالة يوجه جميع أجهزة الدولة في تحقيقها-.
اننا نشد على جهاز الأمن العام في متابعة العمل المخلص والجاد في تعزيز المنظومة الأمنية في كافة مناطق المملكة لمحاربة الجريمة والعنف وترويع الآمنين من المواطنين لتحقيق السلم والاستقرار المجتمعي ، والسلم الأهلي ، كي بواصل الجميع تحقيق البناء والانجاز والتنمية في جميع الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتربوية والصناعية. وأخيرا كل الشكر الى عطوفة الباشا الرجل القوي ورجل الميدان ،على جهوده هو ومن معه من كوادر جهاز الأمن العام الوطني لتحقيق الرؤية الملكية السامية ،في تقديم الخدمات المناسبة للمواطن الأردني ، وحمايته ورعايته لتحقيق رسالة الأمن والأمان ، وحماية الأمن الوطني الأردني
اكاديمية الأمير حسين للحماية المدنية / لواء الموقر
الجهود الخيرة التي بها كوادر وأجهزة الأمن العام في تحقيق السلم والأمن الاجتماعي جهود خيرة وطيبة ، وتأتي هذه الجهود من أجل تحقيق الأمن والاستقرار للمجتمع الأردني في كافة المناطق ، من إدامة المنظومة الأمنية ، وتحقيق الأمن المجتمعي لجميع فئات المجتمع الأردني ، وكذلك المقيم والمستثمر والطلبة الأجانب ، وكذلك السياح العرب والاجانب ، القادمين إلى الوطن ، ويأتي تعزيز والحفاظ على الأمن والاستقرار ضمن الرؤى الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه ، للحكومات الأردنية المتعاقبة بحيث يتم التركيز على الأمن والسلم الأهلي ومكافحة الجريمة بكافة أشكالها وأنواعها على حد سواء ، حيث التقطت أجهزة الأمن العام هذه الرؤية وتعمل بكل حرفية ومسؤولية وطنية مخلصة وعاماة ليل ونهار على تحقيقها ، حيث وصلت معدلات اكتشاف الجريمة في الأردن بفترة زمنية قياسية وهي تقترب من الدولة المتقدمة ، وهذا يدل على جودة الأداء والحرفية والعمل المخلص المستمر .
وفي ظل عهد حضرة صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم، تواصل الأجهزة الأمنية ويقودها عطوفة الباشا بذل جهودها على إدامة وتعزيز إنجازاتها من خلال :ترسيخ المفاهيم الإدارية الحديثة القائمة على التسهيل على المواطنين،وتجنب كل أشكال التعقيد والبيروقراطية،ورفع كفاءة وإنتاجية العاملين فيها،والتوسع في تفويض الصلاحيات للعاملين في الميدان والمدراء في المركز بقصد التنمية المستدامة ، والمتابعة لكل صغيرة وكبيرة في مجال الأمن الشامل الوطني بتوجيهات ومتابعة من قبل الباشا ،وإعادة النظر في القوانين والأنظمة التي تحكم أعمالها،ومواكبة السياسة الوطنية العامة بتشجيع الاستثمار والسياحة،وتسهيل قدوم وإقامة المستثمرين العرب والأجانب في المملكة. ومكافحة الجريمة بكافة أشكالها ، وتحقيق السلم والأمن الاجتماعي في ربوع الوطن .
ولا شك ان ذلك يعزز الرؤية الملكية في الحماية والرعاية لكل مواطن ومقيم على أرض المملكة، وبجهود جبارة وأداء متميز من كوادر الأجهزة الأمنية المسلحين بالعلم والخبرة والمعرفة وحب الوطن والأنتماء للجهاز الأمني الذي نعتز به ونفتخر ، حيث العاملين في غرف العمليات ليلا ونهارا في ظل الظروف والأزمات المستجدة والطارئة على المملكة ،ولكن بجهود الرجال المخلصين نستطيع تجاوز كل صعب وخطورة ، ولا سيما اذا علمنا ان الأجهزة الأمنية لديها رسالة ورؤية وقيم توجه مسيرتها ، وتوضح مسارها ، وتحدد أجندتها من خلال الرؤية وتتلخص بمجتمع متميز امنياً ومتقدم تنموياً اما الرسالــة فهي تعزيز مبدأ سيادة القانون والعدالة للمساهمة في بناء مجتمع يتمتع بأعلى مستويات الأمن والسلم المجتمعي ، اما القيم الجوهرية فهي العدالة والمساواة والتشاركة والتكاملية والمبادرة والإبداع والشفافية والنزاهة المسؤولية والانضباط . وهذه الرؤى هي التي صاحب الجلالة يوجه جميع أجهزة الدولة في تحقيقها-.
اننا نشد على جهاز الأمن العام في متابعة العمل المخلص والجاد في تعزيز المنظومة الأمنية في كافة مناطق المملكة لمحاربة الجريمة والعنف وترويع الآمنين من المواطنين لتحقيق السلم والاستقرار المجتمعي ، والسلم الأهلي ، كي بواصل الجميع تحقيق البناء والانجاز والتنمية في جميع الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتربوية والصناعية. وأخيرا كل الشكر الى عطوفة الباشا الرجل القوي ورجل الميدان ،على جهوده هو ومن معه من كوادر جهاز الأمن العام الوطني لتحقيق الرؤية الملكية السامية ،في تقديم الخدمات المناسبة للمواطن الأردني ، وحمايته ورعايته لتحقيق رسالة الأمن والأمان ، وحماية الأمن الوطني الأردني
اكاديمية الأمير حسين للحماية المدنية / لواء الموقر
الجهود الخيرة التي بها كوادر وأجهزة الأمن العام في تحقيق السلم والأمن الاجتماعي جهود خيرة وطيبة ، وتأتي هذه الجهود من أجل تحقيق الأمن والاستقرار للمجتمع الأردني في كافة المناطق ، من إدامة المنظومة الأمنية ، وتحقيق الأمن المجتمعي لجميع فئات المجتمع الأردني ، وكذلك المقيم والمستثمر والطلبة الأجانب ، وكذلك السياح العرب والاجانب ، القادمين إلى الوطن ، ويأتي تعزيز والحفاظ على الأمن والاستقرار ضمن الرؤى الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه ، للحكومات الأردنية المتعاقبة بحيث يتم التركيز على الأمن والسلم الأهلي ومكافحة الجريمة بكافة أشكالها وأنواعها على حد سواء ، حيث التقطت أجهزة الأمن العام هذه الرؤية وتعمل بكل حرفية ومسؤولية وطنية مخلصة وعاماة ليل ونهار على تحقيقها ، حيث وصلت معدلات اكتشاف الجريمة في الأردن بفترة زمنية قياسية وهي تقترب من الدولة المتقدمة ، وهذا يدل على جودة الأداء والحرفية والعمل المخلص المستمر .
وفي ظل عهد حضرة صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم، تواصل الأجهزة الأمنية ويقودها عطوفة الباشا بذل جهودها على إدامة وتعزيز إنجازاتها من خلال :ترسيخ المفاهيم الإدارية الحديثة القائمة على التسهيل على المواطنين،وتجنب كل أشكال التعقيد والبيروقراطية،ورفع كفاءة وإنتاجية العاملين فيها،والتوسع في تفويض الصلاحيات للعاملين في الميدان والمدراء في المركز بقصد التنمية المستدامة ، والمتابعة لكل صغيرة وكبيرة في مجال الأمن الشامل الوطني بتوجيهات ومتابعة من قبل الباشا ،وإعادة النظر في القوانين والأنظمة التي تحكم أعمالها،ومواكبة السياسة الوطنية العامة بتشجيع الاستثمار والسياحة،وتسهيل قدوم وإقامة المستثمرين العرب والأجانب في المملكة. ومكافحة الجريمة بكافة أشكالها ، وتحقيق السلم والأمن الاجتماعي في ربوع الوطن .
ولا شك ان ذلك يعزز الرؤية الملكية في الحماية والرعاية لكل مواطن ومقيم على أرض المملكة، وبجهود جبارة وأداء متميز من كوادر الأجهزة الأمنية المسلحين بالعلم والخبرة والمعرفة وحب الوطن والأنتماء للجهاز الأمني الذي نعتز به ونفتخر ، حيث العاملين في غرف العمليات ليلا ونهارا في ظل الظروف والأزمات المستجدة والطارئة على المملكة ،ولكن بجهود الرجال المخلصين نستطيع تجاوز كل صعب وخطورة ، ولا سيما اذا علمنا ان الأجهزة الأمنية لديها رسالة ورؤية وقيم توجه مسيرتها ، وتوضح مسارها ، وتحدد أجندتها من خلال الرؤية وتتلخص بمجتمع متميز امنياً ومتقدم تنموياً اما الرسالــة فهي تعزيز مبدأ سيادة القانون والعدالة للمساهمة في بناء مجتمع يتمتع بأعلى مستويات الأمن والسلم المجتمعي ، اما القيم الجوهرية فهي العدالة والمساواة والتشاركة والتكاملية والمبادرة والإبداع والشفافية والنزاهة المسؤولية والانضباط . وهذه الرؤى هي التي صاحب الجلالة يوجه جميع أجهزة الدولة في تحقيقها-.
اننا نشد على جهاز الأمن العام في متابعة العمل المخلص والجاد في تعزيز المنظومة الأمنية في كافة مناطق المملكة لمحاربة الجريمة والعنف وترويع الآمنين من المواطنين لتحقيق السلم والاستقرار المجتمعي ، والسلم الأهلي ، كي بواصل الجميع تحقيق البناء والانجاز والتنمية في جميع الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتربوية والصناعية. وأخيرا كل الشكر الى عطوفة الباشا الرجل القوي ورجل الميدان ،على جهوده هو ومن معه من كوادر جهاز الأمن العام الوطني لتحقيق الرؤية الملكية السامية ،في تقديم الخدمات المناسبة للمواطن الأردني ، وحمايته ورعايته لتحقيق رسالة الأمن والأمان ، وحماية الأمن الوطني الأردني
اكاديمية الأمير حسين للحماية المدنية / لواء الموقر
التعليقات