استقبلنا وباء كورونا بمزيد من الحرص والحذر وبفضل هذه السياسية جنبنا الأردن والأردنيون شر هذا هذا الوباء بينما كان العالم يموج بشر هذا الوباء إلا أننا لم نستطع إكمال دواء الحظر لما له من عواقب مالية جسيمة فقررننا الخروج والأنفتاح التدريجي على العالم وبدأت الإصابات ترتفع تدريجيا من العشرات الى المئات حتى وصلت بتاريخ 15/10/2020 إلى (2459) حالة مع ارتفاع ملحوظ بنسب الوفيات ، ثم عادت الحكومة في الأونة الأخيرة إلى التدرج في استخدام دواء الحظر نهاية كل أسبوع وربما ستفرض حضراً شاملا في القريب ، نظراً لعدم قدرة الجهاز الصحي بالتعامل مع الأعداد الكبيرة من الإصابات التي تستدعي حالتهم إلى العناية ، ودخول المستشفيات .
يقف اليوم الأردن في اتخاذ قرارين أحلاهما مر ، إما الحظر والعودة إلى المربع الأول أو الأستمرار في مواصلة العمل والأنتاج في ظل الظروف الصعبة.
أعتقد بأن الملفات المطروحة على الساحة الأردنية صعبة جداً وهي بحاجة إلى مراجعة مستمرة وتمعن في اتخاذ القرارت الناجعة المبنية على الفهم الصحيح فيما يدور من حولنا للوصول إلى بر الأمان .
استقبلنا وباء كورونا بمزيد من الحرص والحذر وبفضل هذه السياسية جنبنا الأردن والأردنيون شر هذا هذا الوباء بينما كان العالم يموج بشر هذا الوباء إلا أننا لم نستطع إكمال دواء الحظر لما له من عواقب مالية جسيمة فقررننا الخروج والأنفتاح التدريجي على العالم وبدأت الإصابات ترتفع تدريجيا من العشرات الى المئات حتى وصلت بتاريخ 15/10/2020 إلى (2459) حالة مع ارتفاع ملحوظ بنسب الوفيات ، ثم عادت الحكومة في الأونة الأخيرة إلى التدرج في استخدام دواء الحظر نهاية كل أسبوع وربما ستفرض حضراً شاملا في القريب ، نظراً لعدم قدرة الجهاز الصحي بالتعامل مع الأعداد الكبيرة من الإصابات التي تستدعي حالتهم إلى العناية ، ودخول المستشفيات .
يقف اليوم الأردن في اتخاذ قرارين أحلاهما مر ، إما الحظر والعودة إلى المربع الأول أو الأستمرار في مواصلة العمل والأنتاج في ظل الظروف الصعبة.
أعتقد بأن الملفات المطروحة على الساحة الأردنية صعبة جداً وهي بحاجة إلى مراجعة مستمرة وتمعن في اتخاذ القرارت الناجعة المبنية على الفهم الصحيح فيما يدور من حولنا للوصول إلى بر الأمان .
استقبلنا وباء كورونا بمزيد من الحرص والحذر وبفضل هذه السياسية جنبنا الأردن والأردنيون شر هذا هذا الوباء بينما كان العالم يموج بشر هذا الوباء إلا أننا لم نستطع إكمال دواء الحظر لما له من عواقب مالية جسيمة فقررننا الخروج والأنفتاح التدريجي على العالم وبدأت الإصابات ترتفع تدريجيا من العشرات الى المئات حتى وصلت بتاريخ 15/10/2020 إلى (2459) حالة مع ارتفاع ملحوظ بنسب الوفيات ، ثم عادت الحكومة في الأونة الأخيرة إلى التدرج في استخدام دواء الحظر نهاية كل أسبوع وربما ستفرض حضراً شاملا في القريب ، نظراً لعدم قدرة الجهاز الصحي بالتعامل مع الأعداد الكبيرة من الإصابات التي تستدعي حالتهم إلى العناية ، ودخول المستشفيات .
يقف اليوم الأردن في اتخاذ قرارين أحلاهما مر ، إما الحظر والعودة إلى المربع الأول أو الأستمرار في مواصلة العمل والأنتاج في ظل الظروف الصعبة.
أعتقد بأن الملفات المطروحة على الساحة الأردنية صعبة جداً وهي بحاجة إلى مراجعة مستمرة وتمعن في اتخاذ القرارت الناجعة المبنية على الفهم الصحيح فيما يدور من حولنا للوصول إلى بر الأمان .
التعليقات