محرر الشؤون البرلمانية- تشهد الدائرة الثانية في العاصمة عمان حراكاً ساخناً من قبل المترشحين لخوض الإنتخابات النيابية للمجلس التاسع عشر وسط حذر شديد , كونها الدائرة الأكبر في المملكة من حيث عدد الناخبيين وتبلغ 491 الف ناخب وناخبة.
التنافس منحصر بعدد قليل من الكتل نظراً لقرب بعض المرشحين من القواعد الانتخابية والشعبية الكبيرة التي يتمتع فيها البعض في عمان الثانية.
بحسب استطلاعات بينت ان التنافس منحصر بتسع قوائم خصوصاً ان مشاركة الإسلاميين بقائمتين يساهم برفع وزن المقعد الانتخابي فيها وزيادة اعداد الناخبين وهو الأمر الذي يحتاج الى تحركات غير تقليدية من قبل المترشين لكسب تأييد ناخبيهم.
وتبرز كتلة الإصلاح والتي من المتوقع ان تفرز نائباً واحداً وسط منافسة بين موسى الوحش وأيوب خميس , بالإضافة الى قائمة التعاون المحسوبة على الإسلاميين والتي من المتوقع ان تحصد مقعداً للمخضرم عبدالله العكايلة , ومن المتوقع ان قائمة النخبة ستفرز نائباً واحداً للمترشح غازي البداوي ومقعداً لقائمة فرسان القدس للنائب السابق يحيى السعود والمقعد الخامس سيكون من نصيب كتلة تكامل حيث يتصدر اسم المرشخ فايز بصبوص الدوايمة والذي يحظى بشعبية كبيرة في اوساط الدائرة الثانية.
فيما سيواجه النائب عبد المحسيري منافسة قوية , من كتلة العروبة وكتلة قادمون الا انه من المتوقع ان يفوز بالمقعد نظراً لتوجه عدد كبير من آل المحسيري لدعمه ومؤازرته وبذلك تضيع الفرصة على المترشح رائد المحسيري خصوصاً مع ارتفاع وزن المقعد النيابي.
ولاينتهي التنافس هنا بل سيكون لكتلة قادمون وكتلة الفجر حضوراً قوياً في المنافسة على النيل باحدى مقاعد الدائرة التي ستشهد منافسة قوية حتى اللحظات الاخيرة.
القراءة الأولية وسخونة المشهد الحالي في الدائرة الثانية يجعل الأمور شبه واضحة وسط توقعات بعدم ظهور مفاجأت خاصة ان حجم المشاركة سيكون متفعاً في هذه الدائرة.
محرر الشؤون البرلمانية- تشهد الدائرة الثانية في العاصمة عمان حراكاً ساخناً من قبل المترشحين لخوض الإنتخابات النيابية للمجلس التاسع عشر وسط حذر شديد , كونها الدائرة الأكبر في المملكة من حيث عدد الناخبيين وتبلغ 491 الف ناخب وناخبة.
التنافس منحصر بعدد قليل من الكتل نظراً لقرب بعض المرشحين من القواعد الانتخابية والشعبية الكبيرة التي يتمتع فيها البعض في عمان الثانية.
بحسب استطلاعات بينت ان التنافس منحصر بتسع قوائم خصوصاً ان مشاركة الإسلاميين بقائمتين يساهم برفع وزن المقعد الانتخابي فيها وزيادة اعداد الناخبين وهو الأمر الذي يحتاج الى تحركات غير تقليدية من قبل المترشين لكسب تأييد ناخبيهم.
وتبرز كتلة الإصلاح والتي من المتوقع ان تفرز نائباً واحداً وسط منافسة بين موسى الوحش وأيوب خميس , بالإضافة الى قائمة التعاون المحسوبة على الإسلاميين والتي من المتوقع ان تحصد مقعداً للمخضرم عبدالله العكايلة , ومن المتوقع ان قائمة النخبة ستفرز نائباً واحداً للمترشح غازي البداوي ومقعداً لقائمة فرسان القدس للنائب السابق يحيى السعود والمقعد الخامس سيكون من نصيب كتلة تكامل حيث يتصدر اسم المرشخ فايز بصبوص الدوايمة والذي يحظى بشعبية كبيرة في اوساط الدائرة الثانية.
فيما سيواجه النائب عبد المحسيري منافسة قوية , من كتلة العروبة وكتلة قادمون الا انه من المتوقع ان يفوز بالمقعد نظراً لتوجه عدد كبير من آل المحسيري لدعمه ومؤازرته وبذلك تضيع الفرصة على المترشح رائد المحسيري خصوصاً مع ارتفاع وزن المقعد النيابي.
ولاينتهي التنافس هنا بل سيكون لكتلة قادمون وكتلة الفجر حضوراً قوياً في المنافسة على النيل باحدى مقاعد الدائرة التي ستشهد منافسة قوية حتى اللحظات الاخيرة.
القراءة الأولية وسخونة المشهد الحالي في الدائرة الثانية يجعل الأمور شبه واضحة وسط توقعات بعدم ظهور مفاجأت خاصة ان حجم المشاركة سيكون متفعاً في هذه الدائرة.
محرر الشؤون البرلمانية- تشهد الدائرة الثانية في العاصمة عمان حراكاً ساخناً من قبل المترشحين لخوض الإنتخابات النيابية للمجلس التاسع عشر وسط حذر شديد , كونها الدائرة الأكبر في المملكة من حيث عدد الناخبيين وتبلغ 491 الف ناخب وناخبة.
التنافس منحصر بعدد قليل من الكتل نظراً لقرب بعض المرشحين من القواعد الانتخابية والشعبية الكبيرة التي يتمتع فيها البعض في عمان الثانية.
بحسب استطلاعات بينت ان التنافس منحصر بتسع قوائم خصوصاً ان مشاركة الإسلاميين بقائمتين يساهم برفع وزن المقعد الانتخابي فيها وزيادة اعداد الناخبين وهو الأمر الذي يحتاج الى تحركات غير تقليدية من قبل المترشين لكسب تأييد ناخبيهم.
وتبرز كتلة الإصلاح والتي من المتوقع ان تفرز نائباً واحداً وسط منافسة بين موسى الوحش وأيوب خميس , بالإضافة الى قائمة التعاون المحسوبة على الإسلاميين والتي من المتوقع ان تحصد مقعداً للمخضرم عبدالله العكايلة , ومن المتوقع ان قائمة النخبة ستفرز نائباً واحداً للمترشح غازي البداوي ومقعداً لقائمة فرسان القدس للنائب السابق يحيى السعود والمقعد الخامس سيكون من نصيب كتلة تكامل حيث يتصدر اسم المرشخ فايز بصبوص الدوايمة والذي يحظى بشعبية كبيرة في اوساط الدائرة الثانية.
فيما سيواجه النائب عبد المحسيري منافسة قوية , من كتلة العروبة وكتلة قادمون الا انه من المتوقع ان يفوز بالمقعد نظراً لتوجه عدد كبير من آل المحسيري لدعمه ومؤازرته وبذلك تضيع الفرصة على المترشح رائد المحسيري خصوصاً مع ارتفاع وزن المقعد النيابي.
ولاينتهي التنافس هنا بل سيكون لكتلة قادمون وكتلة الفجر حضوراً قوياً في المنافسة على النيل باحدى مقاعد الدائرة التي ستشهد منافسة قوية حتى اللحظات الاخيرة.
القراءة الأولية وسخونة المشهد الحالي في الدائرة الثانية يجعل الأمور شبه واضحة وسط توقعات بعدم ظهور مفاجأت خاصة ان حجم المشاركة سيكون متفعاً في هذه الدائرة.
التعليقات