مثل شائع بين الدمشقيين والتونيسيين، يعود بحسب كبار السن إلى مئات الأعوام، حيث كان الجار الدمشقي أو التونسي يستعين بجاره عندما يريد تزويج أحد أبناءه، عندما لا يملك أموال كافية لثمن منزل جديد أوغرفة ليسكن بها.
فيقول الجار لجاره 'عيرني كتفك'، أي أن يعطيه الإذن لبناء قوس بين منزليهم، ليسكن الابن العريس فيه، كون البيوت القديمة متلاصقة لبعضها البعض.
يسمح الجار لجاره ويتجاوب معه فور الطلب، فهكذا تزوج الكثير من الشبان في الحارات الشامية والتونيسية، بحث تسمح طبيعة بيوتهم وضيق الأزقة لبناء هذه الأقواس.
مثل شائع بين الدمشقيين والتونيسيين، يعود بحسب كبار السن إلى مئات الأعوام، حيث كان الجار الدمشقي أو التونسي يستعين بجاره عندما يريد تزويج أحد أبناءه، عندما لا يملك أموال كافية لثمن منزل جديد أوغرفة ليسكن بها.
فيقول الجار لجاره 'عيرني كتفك'، أي أن يعطيه الإذن لبناء قوس بين منزليهم، ليسكن الابن العريس فيه، كون البيوت القديمة متلاصقة لبعضها البعض.
يسمح الجار لجاره ويتجاوب معه فور الطلب، فهكذا تزوج الكثير من الشبان في الحارات الشامية والتونيسية، بحث تسمح طبيعة بيوتهم وضيق الأزقة لبناء هذه الأقواس.
مثل شائع بين الدمشقيين والتونيسيين، يعود بحسب كبار السن إلى مئات الأعوام، حيث كان الجار الدمشقي أو التونسي يستعين بجاره عندما يريد تزويج أحد أبناءه، عندما لا يملك أموال كافية لثمن منزل جديد أوغرفة ليسكن بها.
فيقول الجار لجاره 'عيرني كتفك'، أي أن يعطيه الإذن لبناء قوس بين منزليهم، ليسكن الابن العريس فيه، كون البيوت القديمة متلاصقة لبعضها البعض.
يسمح الجار لجاره ويتجاوب معه فور الطلب، فهكذا تزوج الكثير من الشبان في الحارات الشامية والتونيسية، بحث تسمح طبيعة بيوتهم وضيق الأزقة لبناء هذه الأقواس.
التعليقات
بعد أن ضاقت المطارح و الجيوب