أعلنت فصائل المقاومة الفلسطينية في غزة، اليوم الأحد، عن إطلاق سلسلة فعاليات وطنية رفضا للتطبيع ورموزه، والتي سيشارك بها 'أحرار الأمة العربية والاسلامية، ومناصري فلسطين لترسيخ أن العمق الحقيقي للأمة هو فلسطين القضية المركزية'.
وقال الناطق باسم حركة المقاومة الشعبية خالد الأظبط، خلال مؤتمر صحفي للفصائل: إن 'مشروع المقاومة على أرض فلسطين هو مشروع ممتد، وصولاً لانتزاع حقوقنا المشروعة كاملة، وحق العودة، وتحرير الأسرى، ومدينة القدس والمسجد الأقصى المبارك'.
وأضاف: 'ما نراه اليوم من توجهات فردية ومصلحية من بعض الأنظمة والحكومات العربية نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني، لا تمثل العمق الحقيقي للأمة، ولا لضمير شعوبها الرافض لكل أشكال الخيانة والتطبيع مع العدو الصهيوني لكونه العدو المركزي لها'.
وشدد الأظبط عاى أن مسيرة الجهاد والمقاومة ستبقى مستمرة بكافة الأشكال والوسائل لمواجهة العدو الصهيوني، حتى تحرير كل فلسطين بإذن الله، مؤكدا 'أن قوى الشر في العالم وأنظمة التطبيع لن توقف مسيرتنا وانتزاع حقوقنا'.
وجدد الأظبط رفض الفصائل لكل أشكال التطبيع مع الاحتلال، الذي يعطيه ذريعة لتنفيذ جرائمه وعدوانه ولسلب ونهب مقدرات وخيرات الأمة، داعيا شعوب الأمة وأحرار العالم للتحرك الشعبي الواسع لنبذ هذه الفئة الخائنة والمطبعة وتعريتها وفضحها، وإجبارها على إلغاء هذه الاتفاقيات المخزية.
وحيا الأظبط الشعوب الرافضة لكل مشاريع التطبيع، و'خاصة شعب البحرين الذي عبر عن موقفه الواضح برفض كل تلك المؤامرات وانحيازه المطلق نحو القضية الفلسطينية'.
وعدَّ أن هذا العمق الحقيقي هو جدار الشعب الفلسطيني المتين الذي يرتكز عليه لمواجهة المخططات الإسرائيلية والأمريكية الهادفة لتصفية القضية الفلسطينية.
وختم بالقول: 'إن التضحيات الجسام لشعبنا وأمتنا والدماء الطاهرة التي سالت على طريق الحرية والتحرير واستعادة كرامة الأمة المسلوبة، هي اثبات عملي أن الطريق الصواب والجامع لأمتنا الحرة هي فلسطين والقدس قضيتها المركزية، مما يستوجب تظافر الجهود لدعمها ونصرتها على كافة الأصعدة والمستويات'.
أعلنت فصائل المقاومة الفلسطينية في غزة، اليوم الأحد، عن إطلاق سلسلة فعاليات وطنية رفضا للتطبيع ورموزه، والتي سيشارك بها 'أحرار الأمة العربية والاسلامية، ومناصري فلسطين لترسيخ أن العمق الحقيقي للأمة هو فلسطين القضية المركزية'.
وقال الناطق باسم حركة المقاومة الشعبية خالد الأظبط، خلال مؤتمر صحفي للفصائل: إن 'مشروع المقاومة على أرض فلسطين هو مشروع ممتد، وصولاً لانتزاع حقوقنا المشروعة كاملة، وحق العودة، وتحرير الأسرى، ومدينة القدس والمسجد الأقصى المبارك'.
وأضاف: 'ما نراه اليوم من توجهات فردية ومصلحية من بعض الأنظمة والحكومات العربية نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني، لا تمثل العمق الحقيقي للأمة، ولا لضمير شعوبها الرافض لكل أشكال الخيانة والتطبيع مع العدو الصهيوني لكونه العدو المركزي لها'.
وشدد الأظبط عاى أن مسيرة الجهاد والمقاومة ستبقى مستمرة بكافة الأشكال والوسائل لمواجهة العدو الصهيوني، حتى تحرير كل فلسطين بإذن الله، مؤكدا 'أن قوى الشر في العالم وأنظمة التطبيع لن توقف مسيرتنا وانتزاع حقوقنا'.
وجدد الأظبط رفض الفصائل لكل أشكال التطبيع مع الاحتلال، الذي يعطيه ذريعة لتنفيذ جرائمه وعدوانه ولسلب ونهب مقدرات وخيرات الأمة، داعيا شعوب الأمة وأحرار العالم للتحرك الشعبي الواسع لنبذ هذه الفئة الخائنة والمطبعة وتعريتها وفضحها، وإجبارها على إلغاء هذه الاتفاقيات المخزية.
وحيا الأظبط الشعوب الرافضة لكل مشاريع التطبيع، و'خاصة شعب البحرين الذي عبر عن موقفه الواضح برفض كل تلك المؤامرات وانحيازه المطلق نحو القضية الفلسطينية'.
وعدَّ أن هذا العمق الحقيقي هو جدار الشعب الفلسطيني المتين الذي يرتكز عليه لمواجهة المخططات الإسرائيلية والأمريكية الهادفة لتصفية القضية الفلسطينية.
وختم بالقول: 'إن التضحيات الجسام لشعبنا وأمتنا والدماء الطاهرة التي سالت على طريق الحرية والتحرير واستعادة كرامة الأمة المسلوبة، هي اثبات عملي أن الطريق الصواب والجامع لأمتنا الحرة هي فلسطين والقدس قضيتها المركزية، مما يستوجب تظافر الجهود لدعمها ونصرتها على كافة الأصعدة والمستويات'.
أعلنت فصائل المقاومة الفلسطينية في غزة، اليوم الأحد، عن إطلاق سلسلة فعاليات وطنية رفضا للتطبيع ورموزه، والتي سيشارك بها 'أحرار الأمة العربية والاسلامية، ومناصري فلسطين لترسيخ أن العمق الحقيقي للأمة هو فلسطين القضية المركزية'.
وقال الناطق باسم حركة المقاومة الشعبية خالد الأظبط، خلال مؤتمر صحفي للفصائل: إن 'مشروع المقاومة على أرض فلسطين هو مشروع ممتد، وصولاً لانتزاع حقوقنا المشروعة كاملة، وحق العودة، وتحرير الأسرى، ومدينة القدس والمسجد الأقصى المبارك'.
وأضاف: 'ما نراه اليوم من توجهات فردية ومصلحية من بعض الأنظمة والحكومات العربية نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني، لا تمثل العمق الحقيقي للأمة، ولا لضمير شعوبها الرافض لكل أشكال الخيانة والتطبيع مع العدو الصهيوني لكونه العدو المركزي لها'.
وشدد الأظبط عاى أن مسيرة الجهاد والمقاومة ستبقى مستمرة بكافة الأشكال والوسائل لمواجهة العدو الصهيوني، حتى تحرير كل فلسطين بإذن الله، مؤكدا 'أن قوى الشر في العالم وأنظمة التطبيع لن توقف مسيرتنا وانتزاع حقوقنا'.
وجدد الأظبط رفض الفصائل لكل أشكال التطبيع مع الاحتلال، الذي يعطيه ذريعة لتنفيذ جرائمه وعدوانه ولسلب ونهب مقدرات وخيرات الأمة، داعيا شعوب الأمة وأحرار العالم للتحرك الشعبي الواسع لنبذ هذه الفئة الخائنة والمطبعة وتعريتها وفضحها، وإجبارها على إلغاء هذه الاتفاقيات المخزية.
وحيا الأظبط الشعوب الرافضة لكل مشاريع التطبيع، و'خاصة شعب البحرين الذي عبر عن موقفه الواضح برفض كل تلك المؤامرات وانحيازه المطلق نحو القضية الفلسطينية'.
وعدَّ أن هذا العمق الحقيقي هو جدار الشعب الفلسطيني المتين الذي يرتكز عليه لمواجهة المخططات الإسرائيلية والأمريكية الهادفة لتصفية القضية الفلسطينية.
وختم بالقول: 'إن التضحيات الجسام لشعبنا وأمتنا والدماء الطاهرة التي سالت على طريق الحرية والتحرير واستعادة كرامة الأمة المسلوبة، هي اثبات عملي أن الطريق الصواب والجامع لأمتنا الحرة هي فلسطين والقدس قضيتها المركزية، مما يستوجب تظافر الجهود لدعمها ونصرتها على كافة الأصعدة والمستويات'.
التعليقات