ريم بدران تخوض مهمة شاقة و هي خوض الانتخابات في الدائرة الثالثة في عمان مرشحة عن المقعد التنافسي و اعتقد مثل غيري انها تقود ملحمة قتالية للنجاح المفتوح اكثر من التواصل و النجاح المغلق على الصوت النسائي . و مثلما حصدت اصوات التجار و حازت على ثقتهم بلا ادنى شك هي قادرة على حصد اصوات ابناء و بنات الدائرة الثالثة لانها تمثل جيلا جديدا من ابناء و بنات عمان خاصة و ابناء و بنات الاردن عموما .
و هنا اكتب عن سيدة اردنية صادقة تخوض الانتخابات دون وهم او زيف او شعارات كاذبة للتسلق الى اسوار المجلس ، بلا انها قادرة على تنفيذ المهام المسندة اليها بدقة متناهية و لعبت دورا على مستوى عال من الكفاءة في الوظائف الحكومية التى تولتها ثم بعد ذلك في القطاع الخاص حيث كانت تشرف بتفسها على الخطط و الاعداد الجيد للاستثمار ووضعت برامج التأهيل للكوادر العاملة معها و كانت اول من بداء فكرة "النافذة الاسثمارية " التى سهلت للمستمثرين الولوج الى قلب الاردن الاستثماري بيسر و سهولة ، و لقد سمحت لي الظروف ان اشارك دوليا في مؤتمرات بحضورها ممثلا للامارات العربية المتحدة في الوقت التى كان الاردن يشرف بتمثيلها واعجبت بسيطرتها على ادارة الجلسات بثقة ، التشاور و تبادل الاراء مع الاطراف الدولية ، مراعاتها للبعد الاردني و خصوصية المرجعية ، و كان الفضل في نجاحها التمثيلي للمملكة الاردنية يعود لما تمتلكه من خبرة طويلة سواء من البيت السياسي الذي نشئت به او الوظائف التى تقلدتها او مطالعاتها الخاصة ودراستها بالخارج ، و تلك من الاساسيات التى لا يمكن الاستهانة بها و شكلت شخصيتها و صقلت تجربتها و الذي اضاف الى حضورها .
و المجلس النيابي بحاجة لمن يقراء و يبحث و يضيف و يحلل و يفكر و لديه خبرات متنوعة مصقولة اردنيا و مغلفة بالخبرة الدولية و هو ما تتميز به ريم بدران .
لقد كانت دوما مجهزة باوراق العمل و اجندة لخدمة القطاع الاستثماري الاردني ، و ساهمت في خدمة القطاع المدني في اطار دائرة ثقافتها المتعددة و لغتها المتميزة ، و كانت صاحبة موقف و قرار عندما استعدت الظروف منها ان "ترفض الوظيفة" و تسقيل لخلاف مع وزير فتركت الوظيفة و استقالت . " لم يكن الا قرارها الشخصي و قوة شخصيتها التى ابت الانصياع للخطاء و خرجت منتصرة . و هو قرار تحترم عليه .
اليوم ريم بدران لا تريد الراحة و الرفاهية ، بل تريد اداء مهمة خدمة وطنية لابناء الشعب ، تريد ان تشارك في التطوير من خلال المشاركة في المجلس النيابي السادس عشر ، و هي تريد ان تقدم مضمونا و شكلا مغايرا لمنظومة العمل السياسي "ذو الشعارات " المستحيلة و الفارغة . من حيث المبدء هي صادقة مع نفسها و مع مرشحيها و ناخبيها و تلك صيغة توافقية بين النفس و المجتمع .
ان التواجد النسائي في البرلمان ليس سهلا ، و النجاح مشوب بالمخاطر , و انتخاب امرأة فقط لانها امراة لا يتوافق مع التطوير و اعتقد من قناعتي و دراستي ان الرجل و المراة متساوون في الحقوق و الواجبات و ان كثيرا من السيدات يتفقون على الرجل وهذا مؤشر حضاري لصياغة المستقبل و يعزز الشراكة في المجتمع .
و اقصد ان اقول ان وجود المرأة الاردنية المثقفة و المتعلمة و المنفتحة التى على دراية بمعطيات المملكة الاردنية الهاشمية و ظروفة و امكاناته ، المرا’ة الاردنية التى تعي التعامل مع الجوار العربي في اطار توافقي ، المراة الاردنية المؤثرة و المتفاعلة مع المجتمع ، تلك المرأة بتواجدها في المجلس النيابي يحمى سماء الوطن و يرتقي بالدور النيابي و يعطي زخما على اعلى المستويات العلمية و الاقتصادية و السياسة حيث يضمن مشاركة نصف المجتمع ، و يحاكي الواقع ،و يساهم في تشريعات متوازنه لصالح هيئات المجتمع .
لقد كتبت عن المرأ’ة الكويتية في الانتخابات النيابية التى جرت في الكويت ، ووقفت الى جانبها لانني كنت مقتنعا بعدم التمييز ، و ان المرأة العربية قد ظلمت في ظل مجتمع ذكوري ، و ان كثيرا من القرارات و التشريعات استثنت المرا’ة و حرمتها من ابسط حقوقها ، و بالقلم و الرأي النتصرنا للمرأة في الكويت و نجحت ، و اليوم نقف مع المرا’ة الاردنية التى نجاحها انتصارا للمجتمع الذي لديه الكثير من الارث النسائي الجيد الذي ساهم في التحضر و الرقي و التطوير و عالج القضايا الوطنية بجهد مخلص .
اتمنى لليسدة ريم بدران النجاح في الدائرة الثالثة و لكل المترشحات في الدوائر الاخرى التوفيق لاجل رؤية معاصرة للوطن الحبيب .
ريم بدران تخوض مهمة شاقة و هي خوض الانتخابات في الدائرة الثالثة في عمان مرشحة عن المقعد التنافسي و اعتقد مثل غيري انها تقود ملحمة قتالية للنجاح المفتوح اكثر من التواصل و النجاح المغلق على الصوت النسائي . و مثلما حصدت اصوات التجار و حازت على ثقتهم بلا ادنى شك هي قادرة على حصد اصوات ابناء و بنات الدائرة الثالثة لانها تمثل جيلا جديدا من ابناء و بنات عمان خاصة و ابناء و بنات الاردن عموما .
و هنا اكتب عن سيدة اردنية صادقة تخوض الانتخابات دون وهم او زيف او شعارات كاذبة للتسلق الى اسوار المجلس ، بلا انها قادرة على تنفيذ المهام المسندة اليها بدقة متناهية و لعبت دورا على مستوى عال من الكفاءة في الوظائف الحكومية التى تولتها ثم بعد ذلك في القطاع الخاص حيث كانت تشرف بتفسها على الخطط و الاعداد الجيد للاستثمار ووضعت برامج التأهيل للكوادر العاملة معها و كانت اول من بداء فكرة "النافذة الاسثمارية " التى سهلت للمستمثرين الولوج الى قلب الاردن الاستثماري بيسر و سهولة ، و لقد سمحت لي الظروف ان اشارك دوليا في مؤتمرات بحضورها ممثلا للامارات العربية المتحدة في الوقت التى كان الاردن يشرف بتمثيلها واعجبت بسيطرتها على ادارة الجلسات بثقة ، التشاور و تبادل الاراء مع الاطراف الدولية ، مراعاتها للبعد الاردني و خصوصية المرجعية ، و كان الفضل في نجاحها التمثيلي للمملكة الاردنية يعود لما تمتلكه من خبرة طويلة سواء من البيت السياسي الذي نشئت به او الوظائف التى تقلدتها او مطالعاتها الخاصة ودراستها بالخارج ، و تلك من الاساسيات التى لا يمكن الاستهانة بها و شكلت شخصيتها و صقلت تجربتها و الذي اضاف الى حضورها .
و المجلس النيابي بحاجة لمن يقراء و يبحث و يضيف و يحلل و يفكر و لديه خبرات متنوعة مصقولة اردنيا و مغلفة بالخبرة الدولية و هو ما تتميز به ريم بدران .
لقد كانت دوما مجهزة باوراق العمل و اجندة لخدمة القطاع الاستثماري الاردني ، و ساهمت في خدمة القطاع المدني في اطار دائرة ثقافتها المتعددة و لغتها المتميزة ، و كانت صاحبة موقف و قرار عندما استعدت الظروف منها ان "ترفض الوظيفة" و تسقيل لخلاف مع وزير فتركت الوظيفة و استقالت . " لم يكن الا قرارها الشخصي و قوة شخصيتها التى ابت الانصياع للخطاء و خرجت منتصرة . و هو قرار تحترم عليه .
اليوم ريم بدران لا تريد الراحة و الرفاهية ، بل تريد اداء مهمة خدمة وطنية لابناء الشعب ، تريد ان تشارك في التطوير من خلال المشاركة في المجلس النيابي السادس عشر ، و هي تريد ان تقدم مضمونا و شكلا مغايرا لمنظومة العمل السياسي "ذو الشعارات " المستحيلة و الفارغة . من حيث المبدء هي صادقة مع نفسها و مع مرشحيها و ناخبيها و تلك صيغة توافقية بين النفس و المجتمع .
ان التواجد النسائي في البرلمان ليس سهلا ، و النجاح مشوب بالمخاطر , و انتخاب امرأة فقط لانها امراة لا يتوافق مع التطوير و اعتقد من قناعتي و دراستي ان الرجل و المراة متساوون في الحقوق و الواجبات و ان كثيرا من السيدات يتفقون على الرجل وهذا مؤشر حضاري لصياغة المستقبل و يعزز الشراكة في المجتمع .
و اقصد ان اقول ان وجود المرأة الاردنية المثقفة و المتعلمة و المنفتحة التى على دراية بمعطيات المملكة الاردنية الهاشمية و ظروفة و امكاناته ، المرا’ة الاردنية التى تعي التعامل مع الجوار العربي في اطار توافقي ، المراة الاردنية المؤثرة و المتفاعلة مع المجتمع ، تلك المرأة بتواجدها في المجلس النيابي يحمى سماء الوطن و يرتقي بالدور النيابي و يعطي زخما على اعلى المستويات العلمية و الاقتصادية و السياسة حيث يضمن مشاركة نصف المجتمع ، و يحاكي الواقع ،و يساهم في تشريعات متوازنه لصالح هيئات المجتمع .
لقد كتبت عن المرأ’ة الكويتية في الانتخابات النيابية التى جرت في الكويت ، ووقفت الى جانبها لانني كنت مقتنعا بعدم التمييز ، و ان المرأة العربية قد ظلمت في ظل مجتمع ذكوري ، و ان كثيرا من القرارات و التشريعات استثنت المرا’ة و حرمتها من ابسط حقوقها ، و بالقلم و الرأي النتصرنا للمرأة في الكويت و نجحت ، و اليوم نقف مع المرا’ة الاردنية التى نجاحها انتصارا للمجتمع الذي لديه الكثير من الارث النسائي الجيد الذي ساهم في التحضر و الرقي و التطوير و عالج القضايا الوطنية بجهد مخلص .
اتمنى لليسدة ريم بدران النجاح في الدائرة الثالثة و لكل المترشحات في الدوائر الاخرى التوفيق لاجل رؤية معاصرة للوطن الحبيب .
ريم بدران تخوض مهمة شاقة و هي خوض الانتخابات في الدائرة الثالثة في عمان مرشحة عن المقعد التنافسي و اعتقد مثل غيري انها تقود ملحمة قتالية للنجاح المفتوح اكثر من التواصل و النجاح المغلق على الصوت النسائي . و مثلما حصدت اصوات التجار و حازت على ثقتهم بلا ادنى شك هي قادرة على حصد اصوات ابناء و بنات الدائرة الثالثة لانها تمثل جيلا جديدا من ابناء و بنات عمان خاصة و ابناء و بنات الاردن عموما .
و هنا اكتب عن سيدة اردنية صادقة تخوض الانتخابات دون وهم او زيف او شعارات كاذبة للتسلق الى اسوار المجلس ، بلا انها قادرة على تنفيذ المهام المسندة اليها بدقة متناهية و لعبت دورا على مستوى عال من الكفاءة في الوظائف الحكومية التى تولتها ثم بعد ذلك في القطاع الخاص حيث كانت تشرف بتفسها على الخطط و الاعداد الجيد للاستثمار ووضعت برامج التأهيل للكوادر العاملة معها و كانت اول من بداء فكرة "النافذة الاسثمارية " التى سهلت للمستمثرين الولوج الى قلب الاردن الاستثماري بيسر و سهولة ، و لقد سمحت لي الظروف ان اشارك دوليا في مؤتمرات بحضورها ممثلا للامارات العربية المتحدة في الوقت التى كان الاردن يشرف بتمثيلها واعجبت بسيطرتها على ادارة الجلسات بثقة ، التشاور و تبادل الاراء مع الاطراف الدولية ، مراعاتها للبعد الاردني و خصوصية المرجعية ، و كان الفضل في نجاحها التمثيلي للمملكة الاردنية يعود لما تمتلكه من خبرة طويلة سواء من البيت السياسي الذي نشئت به او الوظائف التى تقلدتها او مطالعاتها الخاصة ودراستها بالخارج ، و تلك من الاساسيات التى لا يمكن الاستهانة بها و شكلت شخصيتها و صقلت تجربتها و الذي اضاف الى حضورها .
و المجلس النيابي بحاجة لمن يقراء و يبحث و يضيف و يحلل و يفكر و لديه خبرات متنوعة مصقولة اردنيا و مغلفة بالخبرة الدولية و هو ما تتميز به ريم بدران .
لقد كانت دوما مجهزة باوراق العمل و اجندة لخدمة القطاع الاستثماري الاردني ، و ساهمت في خدمة القطاع المدني في اطار دائرة ثقافتها المتعددة و لغتها المتميزة ، و كانت صاحبة موقف و قرار عندما استعدت الظروف منها ان "ترفض الوظيفة" و تسقيل لخلاف مع وزير فتركت الوظيفة و استقالت . " لم يكن الا قرارها الشخصي و قوة شخصيتها التى ابت الانصياع للخطاء و خرجت منتصرة . و هو قرار تحترم عليه .
اليوم ريم بدران لا تريد الراحة و الرفاهية ، بل تريد اداء مهمة خدمة وطنية لابناء الشعب ، تريد ان تشارك في التطوير من خلال المشاركة في المجلس النيابي السادس عشر ، و هي تريد ان تقدم مضمونا و شكلا مغايرا لمنظومة العمل السياسي "ذو الشعارات " المستحيلة و الفارغة . من حيث المبدء هي صادقة مع نفسها و مع مرشحيها و ناخبيها و تلك صيغة توافقية بين النفس و المجتمع .
ان التواجد النسائي في البرلمان ليس سهلا ، و النجاح مشوب بالمخاطر , و انتخاب امرأة فقط لانها امراة لا يتوافق مع التطوير و اعتقد من قناعتي و دراستي ان الرجل و المراة متساوون في الحقوق و الواجبات و ان كثيرا من السيدات يتفقون على الرجل وهذا مؤشر حضاري لصياغة المستقبل و يعزز الشراكة في المجتمع .
و اقصد ان اقول ان وجود المرأة الاردنية المثقفة و المتعلمة و المنفتحة التى على دراية بمعطيات المملكة الاردنية الهاشمية و ظروفة و امكاناته ، المرا’ة الاردنية التى تعي التعامل مع الجوار العربي في اطار توافقي ، المراة الاردنية المؤثرة و المتفاعلة مع المجتمع ، تلك المرأة بتواجدها في المجلس النيابي يحمى سماء الوطن و يرتقي بالدور النيابي و يعطي زخما على اعلى المستويات العلمية و الاقتصادية و السياسة حيث يضمن مشاركة نصف المجتمع ، و يحاكي الواقع ،و يساهم في تشريعات متوازنه لصالح هيئات المجتمع .
لقد كتبت عن المرأ’ة الكويتية في الانتخابات النيابية التى جرت في الكويت ، ووقفت الى جانبها لانني كنت مقتنعا بعدم التمييز ، و ان المرأة العربية قد ظلمت في ظل مجتمع ذكوري ، و ان كثيرا من القرارات و التشريعات استثنت المرا’ة و حرمتها من ابسط حقوقها ، و بالقلم و الرأي النتصرنا للمرأة في الكويت و نجحت ، و اليوم نقف مع المرا’ة الاردنية التى نجاحها انتصارا للمجتمع الذي لديه الكثير من الارث النسائي الجيد الذي ساهم في التحضر و الرقي و التطوير و عالج القضايا الوطنية بجهد مخلص .
اتمنى لليسدة ريم بدران النجاح في الدائرة الثالثة و لكل المترشحات في الدوائر الاخرى التوفيق لاجل رؤية معاصرة للوطن الحبيب .
التعليقات
وفعلا بتستحق النجاح
كل الشكر للكاتب د. طوقان صاحب الرؤية الذهبية