تحقيق شرط الإقامة لمعظم الطلبة الدارسين لمرحلة الدراسات العليا في الآداب في الخارج هذا العام من الأمور غير قابلة للتحقيق عمليا للظروف التي تحيط بمنطقتنا العربية والعالم مما أدى إلى الصعوبة بمكان تحقيقها لتأمين شرط الإقامة للجنة معادلة الشهادات الغير الأردنية ...
رشحت تسريبات من وزارة التعليم العالي تفيد أن عدم أصدار قرار بإسقاط شرط الإقامة للطلاب الدارسين في الخارج هذا العام هو من باب تحقيق العدالة بين الطالب الذي أستوفى شرط الإقامة وبين الطالب الذي بقي له اربعة أو خمسة أشهر لإستيفاء شرط الإقامة في الخارج ،هنا يجب أن نقف قليلا لتقديم المصلحة الفضلى للطلاب من ناحية الرحمة لهم أولى من تحقيق العدالة بين الذي أستوفى ومن لم يستوفي شرط الإقامة بحيث الأبقاء على صحة وسلامة الطلبة الأردنيين وعدم تعرضهم لوباء كورونا المنتشر في كافة البلاد العربية حيث ندرس ، هو من باب تغليب المصلحة العامة للطلاب على أي أمر أخر مما أستدعى من أولياء أمور الطلبة والطلبة أن يخاطبوا السادة أعضاء لجنة معادلة الشهادات الغير أردنية أن يساعدوا أبناءهم من باب الرأفة والرحمة بهم هذا العام وخصوصا لمن لا يملكون الوقت الكافي لتحقيق شرط الإقامة سوى هذا العام فقط ٢٠٢٠م. لنفاذ سنين الوقت بالنسبة لهم مع الأخذ بعين الأعتبار أن هؤلاء الطلبة قصروا بحق أنفسهم لعدم أستغلال الأوقات السابقة بلإقامة في الخارج لتحقيق هذا الشرط ،إلا أن هؤلاء الطلبة لم يكن بحسبانهم أن يكون في عامهم هذا وباء كورونا الذي منعهم من السفر للخارج وتكملة شرط إقامتهم بالخارج..
هذا الوضع الراهن يتطلب من لجنة معادلة الشهادات الغير أردنية النظر بالرحمة التي هي فوق العدل لسلامةً وأمن الطلبة الأردنيين الدارسين في الخارج بكليات الآداب.
تحقيق شرط الإقامة لمعظم الطلبة الدارسين لمرحلة الدراسات العليا في الآداب في الخارج هذا العام من الأمور غير قابلة للتحقيق عمليا للظروف التي تحيط بمنطقتنا العربية والعالم مما أدى إلى الصعوبة بمكان تحقيقها لتأمين شرط الإقامة للجنة معادلة الشهادات الغير الأردنية ...
رشحت تسريبات من وزارة التعليم العالي تفيد أن عدم أصدار قرار بإسقاط شرط الإقامة للطلاب الدارسين في الخارج هذا العام هو من باب تحقيق العدالة بين الطالب الذي أستوفى شرط الإقامة وبين الطالب الذي بقي له اربعة أو خمسة أشهر لإستيفاء شرط الإقامة في الخارج ،هنا يجب أن نقف قليلا لتقديم المصلحة الفضلى للطلاب من ناحية الرحمة لهم أولى من تحقيق العدالة بين الذي أستوفى ومن لم يستوفي شرط الإقامة بحيث الأبقاء على صحة وسلامة الطلبة الأردنيين وعدم تعرضهم لوباء كورونا المنتشر في كافة البلاد العربية حيث ندرس ، هو من باب تغليب المصلحة العامة للطلاب على أي أمر أخر مما أستدعى من أولياء أمور الطلبة والطلبة أن يخاطبوا السادة أعضاء لجنة معادلة الشهادات الغير أردنية أن يساعدوا أبناءهم من باب الرأفة والرحمة بهم هذا العام وخصوصا لمن لا يملكون الوقت الكافي لتحقيق شرط الإقامة سوى هذا العام فقط ٢٠٢٠م. لنفاذ سنين الوقت بالنسبة لهم مع الأخذ بعين الأعتبار أن هؤلاء الطلبة قصروا بحق أنفسهم لعدم أستغلال الأوقات السابقة بلإقامة في الخارج لتحقيق هذا الشرط ،إلا أن هؤلاء الطلبة لم يكن بحسبانهم أن يكون في عامهم هذا وباء كورونا الذي منعهم من السفر للخارج وتكملة شرط إقامتهم بالخارج..
هذا الوضع الراهن يتطلب من لجنة معادلة الشهادات الغير أردنية النظر بالرحمة التي هي فوق العدل لسلامةً وأمن الطلبة الأردنيين الدارسين في الخارج بكليات الآداب.
تحقيق شرط الإقامة لمعظم الطلبة الدارسين لمرحلة الدراسات العليا في الآداب في الخارج هذا العام من الأمور غير قابلة للتحقيق عمليا للظروف التي تحيط بمنطقتنا العربية والعالم مما أدى إلى الصعوبة بمكان تحقيقها لتأمين شرط الإقامة للجنة معادلة الشهادات الغير الأردنية ...
رشحت تسريبات من وزارة التعليم العالي تفيد أن عدم أصدار قرار بإسقاط شرط الإقامة للطلاب الدارسين في الخارج هذا العام هو من باب تحقيق العدالة بين الطالب الذي أستوفى شرط الإقامة وبين الطالب الذي بقي له اربعة أو خمسة أشهر لإستيفاء شرط الإقامة في الخارج ،هنا يجب أن نقف قليلا لتقديم المصلحة الفضلى للطلاب من ناحية الرحمة لهم أولى من تحقيق العدالة بين الذي أستوفى ومن لم يستوفي شرط الإقامة بحيث الأبقاء على صحة وسلامة الطلبة الأردنيين وعدم تعرضهم لوباء كورونا المنتشر في كافة البلاد العربية حيث ندرس ، هو من باب تغليب المصلحة العامة للطلاب على أي أمر أخر مما أستدعى من أولياء أمور الطلبة والطلبة أن يخاطبوا السادة أعضاء لجنة معادلة الشهادات الغير أردنية أن يساعدوا أبناءهم من باب الرأفة والرحمة بهم هذا العام وخصوصا لمن لا يملكون الوقت الكافي لتحقيق شرط الإقامة سوى هذا العام فقط ٢٠٢٠م. لنفاذ سنين الوقت بالنسبة لهم مع الأخذ بعين الأعتبار أن هؤلاء الطلبة قصروا بحق أنفسهم لعدم أستغلال الأوقات السابقة بلإقامة في الخارج لتحقيق هذا الشرط ،إلا أن هؤلاء الطلبة لم يكن بحسبانهم أن يكون في عامهم هذا وباء كورونا الذي منعهم من السفر للخارج وتكملة شرط إقامتهم بالخارج..
هذا الوضع الراهن يتطلب من لجنة معادلة الشهادات الغير أردنية النظر بالرحمة التي هي فوق العدل لسلامةً وأمن الطلبة الأردنيين الدارسين في الخارج بكليات الآداب.
التعليقات