ايها القبضاي العنتريس
عندما
تمرجلت على ابنتك
فلذة كبدك
وأرديتها قتيلة برصاصك المجنون
أو سفكت دمها بشبريّتك الحمقاء
اوهشّمت رأسها بقنوتك
اللعينة
هل سألت نفسك من الذي اوصلها
إلى حافة الانحراف
بالطبع .. انه انت
أيها الاب الجاهل الغبي
لقد رزقك الله ابنة
لكنك أهملتها ولم تحسن تربيتها
فلم عنها فترات طويلة ولم تعطها ما تستحق
من الرعاية
كنت منشغلا عنها
بجنونك
بسهراتك
وتركتها بلا رعاية
أيها الأب الظلوم الغشوم ..
ان كان من يستحق العقاب
فهو انت
وان كان هناك من يستحق القتل
فهو انت
فالولد ظل أبيه
والبنت مرآة أبيها
وعندما يقدم أب على قتل ابنته أو اخته أو زوجته فانه يكون يكون قد اجرم
مرتين
مرة بحق نفسه
ومرة بحق من قتل
أيها هذا الرجل الصنديد
الرعديد ..
ان إزهاق روح ابنتك
أو شقيقتك هو عمل اجرامي تستحق عليه اللعنة من الله والخلود
الأبدي في جهنم
والاعدام العلني
فأنت لم تغسل عارا
بل انت قد لطخت شرفك
ولوّثت سمعتك بازهاق روح قد تكون بريئة
لكنها حميّة الجاهلية
والفكر الاسود
لكل رجل
صاحب ضمير
و صاحب كرامة
اقول اتقِ الله
في نفسك
وفي بناتك
وفي أولادك ..
أحسن تربيتهم
وازرع فيهم القيم النبيلة ..
حتى يكونوا أبناء صالحين ..
قد يظن امرؤ
قصير النظر
انني ادعو إلى التساهل والتسامح عند
حصول تجاوزات سلوكية وأخلاقية
وهذا هو العيب بذاته
لكنني أحببت ان اؤكد على مضمون حديث رسول الله من كانت له ابنة
فعلمّها واحسن تعليمها
وربّاها واحسن تربيتها
كانت له وقاية من النار
فالتربية الحقيقية
والتنشأة السليمة
تبدأ من البيت
وسياج الأخلاق يكتسبه الابناء بداية من والديهم
وفي
غالبية الجرائم التي ارتكبت بحق البنات أو الزوجات تبين أن دوافعها عنجهية
وابطالها اشخاص سيرتهم الشخصية
غير سوية
اللهم احفظ بناتنا
واولادنا
وهيّء لهم آباء وأمهات
صالحين
يأخذون بأيديهم إلى سبل الرشاد
لا إلى سبل الهلاك
واقول لكل بنت او أنثى
ليس هناك ثروة ترفع مقامك بالدنيا والأخرة
افضل من ثروة الخلق الحسن
ايها القبضاي العنتريس
عندما
تمرجلت على ابنتك
فلذة كبدك
وأرديتها قتيلة برصاصك المجنون
أو سفكت دمها بشبريّتك الحمقاء
اوهشّمت رأسها بقنوتك
اللعينة
هل سألت نفسك من الذي اوصلها
إلى حافة الانحراف
بالطبع .. انه انت
أيها الاب الجاهل الغبي
لقد رزقك الله ابنة
لكنك أهملتها ولم تحسن تربيتها
فلم عنها فترات طويلة ولم تعطها ما تستحق
من الرعاية
كنت منشغلا عنها
بجنونك
بسهراتك
وتركتها بلا رعاية
أيها الأب الظلوم الغشوم ..
ان كان من يستحق العقاب
فهو انت
وان كان هناك من يستحق القتل
فهو انت
فالولد ظل أبيه
والبنت مرآة أبيها
وعندما يقدم أب على قتل ابنته أو اخته أو زوجته فانه يكون يكون قد اجرم
مرتين
مرة بحق نفسه
ومرة بحق من قتل
أيها هذا الرجل الصنديد
الرعديد ..
ان إزهاق روح ابنتك
أو شقيقتك هو عمل اجرامي تستحق عليه اللعنة من الله والخلود
الأبدي في جهنم
والاعدام العلني
فأنت لم تغسل عارا
بل انت قد لطخت شرفك
ولوّثت سمعتك بازهاق روح قد تكون بريئة
لكنها حميّة الجاهلية
والفكر الاسود
لكل رجل
صاحب ضمير
و صاحب كرامة
اقول اتقِ الله
في نفسك
وفي بناتك
وفي أولادك ..
أحسن تربيتهم
وازرع فيهم القيم النبيلة ..
حتى يكونوا أبناء صالحين ..
قد يظن امرؤ
قصير النظر
انني ادعو إلى التساهل والتسامح عند
حصول تجاوزات سلوكية وأخلاقية
وهذا هو العيب بذاته
لكنني أحببت ان اؤكد على مضمون حديث رسول الله من كانت له ابنة
فعلمّها واحسن تعليمها
وربّاها واحسن تربيتها
كانت له وقاية من النار
فالتربية الحقيقية
والتنشأة السليمة
تبدأ من البيت
وسياج الأخلاق يكتسبه الابناء بداية من والديهم
وفي
غالبية الجرائم التي ارتكبت بحق البنات أو الزوجات تبين أن دوافعها عنجهية
وابطالها اشخاص سيرتهم الشخصية
غير سوية
اللهم احفظ بناتنا
واولادنا
وهيّء لهم آباء وأمهات
صالحين
يأخذون بأيديهم إلى سبل الرشاد
لا إلى سبل الهلاك
واقول لكل بنت او أنثى
ليس هناك ثروة ترفع مقامك بالدنيا والأخرة
افضل من ثروة الخلق الحسن
ايها القبضاي العنتريس
عندما
تمرجلت على ابنتك
فلذة كبدك
وأرديتها قتيلة برصاصك المجنون
أو سفكت دمها بشبريّتك الحمقاء
اوهشّمت رأسها بقنوتك
اللعينة
هل سألت نفسك من الذي اوصلها
إلى حافة الانحراف
بالطبع .. انه انت
أيها الاب الجاهل الغبي
لقد رزقك الله ابنة
لكنك أهملتها ولم تحسن تربيتها
فلم عنها فترات طويلة ولم تعطها ما تستحق
من الرعاية
كنت منشغلا عنها
بجنونك
بسهراتك
وتركتها بلا رعاية
أيها الأب الظلوم الغشوم ..
ان كان من يستحق العقاب
فهو انت
وان كان هناك من يستحق القتل
فهو انت
فالولد ظل أبيه
والبنت مرآة أبيها
وعندما يقدم أب على قتل ابنته أو اخته أو زوجته فانه يكون يكون قد اجرم
مرتين
مرة بحق نفسه
ومرة بحق من قتل
أيها هذا الرجل الصنديد
الرعديد ..
ان إزهاق روح ابنتك
أو شقيقتك هو عمل اجرامي تستحق عليه اللعنة من الله والخلود
الأبدي في جهنم
والاعدام العلني
فأنت لم تغسل عارا
بل انت قد لطخت شرفك
ولوّثت سمعتك بازهاق روح قد تكون بريئة
لكنها حميّة الجاهلية
والفكر الاسود
لكل رجل
صاحب ضمير
و صاحب كرامة
اقول اتقِ الله
في نفسك
وفي بناتك
وفي أولادك ..
أحسن تربيتهم
وازرع فيهم القيم النبيلة ..
حتى يكونوا أبناء صالحين ..
قد يظن امرؤ
قصير النظر
انني ادعو إلى التساهل والتسامح عند
حصول تجاوزات سلوكية وأخلاقية
وهذا هو العيب بذاته
لكنني أحببت ان اؤكد على مضمون حديث رسول الله من كانت له ابنة
فعلمّها واحسن تعليمها
وربّاها واحسن تربيتها
كانت له وقاية من النار
فالتربية الحقيقية
والتنشأة السليمة
تبدأ من البيت
وسياج الأخلاق يكتسبه الابناء بداية من والديهم
وفي
غالبية الجرائم التي ارتكبت بحق البنات أو الزوجات تبين أن دوافعها عنجهية
وابطالها اشخاص سيرتهم الشخصية
غير سوية
اللهم احفظ بناتنا
واولادنا
وهيّء لهم آباء وأمهات
صالحين
يأخذون بأيديهم إلى سبل الرشاد
لا إلى سبل الهلاك
واقول لكل بنت او أنثى
ليس هناك ثروة ترفع مقامك بالدنيا والأخرة
افضل من ثروة الخلق الحسن
التعليقات