إذا كان الصدق سمه عامه واجب على راكب أمواج العمل العام أن يتصف بها.وإذا كنا للأن نتحدث عن عمر بن الخطاب وعن عمر بن العزيز وعن علي بن ابي طالب وعثمان بن عفان ..وحتى عن جيفارا وعن الشهيد صدام حسين والشهيدين وصفي التل وهزاع المجالي صادقي المواقف الوطنيه .
وإذا كان الصدق سمه ملتصقه بالرجوله فالرجل لا يكون رجلا ولا تكتمل صفاته إذا لم يحمل في كل مواقفه الصدق ومادمنا مقتنعين بذلك لماذا نجامل الوزير الذي يكذب علينا بل ونطأطأ رقابنا إجلالأ وإحترامأ له .
ولماذا نركض وراء المرشح الذي نرى كذبه جهارا نهارا ونسعى لأن يصل لمبتغاه فيكبر وتكبر معه الكذبه .
تعلمنا أن المؤمن لا يكذب ونرددها مرارا وتكرارا ونرى الكاذب أمامنا ولا نستطيع أن نصارحه بحقيقته بل وقد نجعل منه الإمام في صلاتنا .والمتحدث في جاهاتنا والمتصدر لمجالسنا ..
وتربينا وقد أكون من فئه قليله على نبذ فكرة اليسار التي جلها الغايه تبرر الوسيله لنتبع أن المؤمن لا يكذب لنرى مبدأ البراجماتيه يتصدر مشهد الإيمان .
إذا كان الصدق سمه عامه واجب على راكب أمواج العمل العام أن يتصف بها.وإذا كنا للأن نتحدث عن عمر بن الخطاب وعن عمر بن العزيز وعن علي بن ابي طالب وعثمان بن عفان ..وحتى عن جيفارا وعن الشهيد صدام حسين والشهيدين وصفي التل وهزاع المجالي صادقي المواقف الوطنيه .
وإذا كان الصدق سمه ملتصقه بالرجوله فالرجل لا يكون رجلا ولا تكتمل صفاته إذا لم يحمل في كل مواقفه الصدق ومادمنا مقتنعين بذلك لماذا نجامل الوزير الذي يكذب علينا بل ونطأطأ رقابنا إجلالأ وإحترامأ له .
ولماذا نركض وراء المرشح الذي نرى كذبه جهارا نهارا ونسعى لأن يصل لمبتغاه فيكبر وتكبر معه الكذبه .
تعلمنا أن المؤمن لا يكذب ونرددها مرارا وتكرارا ونرى الكاذب أمامنا ولا نستطيع أن نصارحه بحقيقته بل وقد نجعل منه الإمام في صلاتنا .والمتحدث في جاهاتنا والمتصدر لمجالسنا ..
وتربينا وقد أكون من فئه قليله على نبذ فكرة اليسار التي جلها الغايه تبرر الوسيله لنتبع أن المؤمن لا يكذب لنرى مبدأ البراجماتيه يتصدر مشهد الإيمان .
إذا كان الصدق سمه عامه واجب على راكب أمواج العمل العام أن يتصف بها.وإذا كنا للأن نتحدث عن عمر بن الخطاب وعن عمر بن العزيز وعن علي بن ابي طالب وعثمان بن عفان ..وحتى عن جيفارا وعن الشهيد صدام حسين والشهيدين وصفي التل وهزاع المجالي صادقي المواقف الوطنيه .
وإذا كان الصدق سمه ملتصقه بالرجوله فالرجل لا يكون رجلا ولا تكتمل صفاته إذا لم يحمل في كل مواقفه الصدق ومادمنا مقتنعين بذلك لماذا نجامل الوزير الذي يكذب علينا بل ونطأطأ رقابنا إجلالأ وإحترامأ له .
ولماذا نركض وراء المرشح الذي نرى كذبه جهارا نهارا ونسعى لأن يصل لمبتغاه فيكبر وتكبر معه الكذبه .
تعلمنا أن المؤمن لا يكذب ونرددها مرارا وتكرارا ونرى الكاذب أمامنا ولا نستطيع أن نصارحه بحقيقته بل وقد نجعل منه الإمام في صلاتنا .والمتحدث في جاهاتنا والمتصدر لمجالسنا ..
وتربينا وقد أكون من فئه قليله على نبذ فكرة اليسار التي جلها الغايه تبرر الوسيله لنتبع أن المؤمن لا يكذب لنرى مبدأ البراجماتيه يتصدر مشهد الإيمان .
التعليقات