يدعو انتشار الفيروسات والأمراض، وعلى رأسها فيروس كورونا المستجد، الإنسان إلى تعزيز مناعة الجسم عبر اتباع نظام غذائي صحي.
فهناك بعض الأعشاب والتوابل التي يمكن إضافتها بسهولة إلى الطعام، للمساعدة في تعزيز مناعة الجسم والحماية من الإصابة بالمرض بسهولة , مثل :
الورس
نظرا لاحتوائه على الكركمين، فإن الكركم (الورس) له تأثيرات مضادة للأكسدة ومضادة للميكروبات، يمكن أن توقف نمو الميكروبات والبكتيريا، وهو ما يضمن عدم الإصابة بقرحة المعدة، ويحسن الاستجابة المناعية ويمنع الإصابة بالملاريا.
الزنجبيل
يوصف الزنجبيل بأنه ”غذاء خارق“، إذ يمكنه أن يساعد في مكافحة القشعريرة والحمى وله خصائص مضادة للفيروسات ويوقف الاحتقان، كما يمكنه أن يوقف التهاب الحلق، ومن المعروف جيدا أن له تأثيرات مضادة للالتهابات والأكسدة.
الفلفل
يُعرف الفلفل بقدرته على إيقاف التهاب الجيوب الأنفية واحتقان الأنف، وكل ذلك بفضل خصائصه، التي تساعد على تفتيت المخاط والبلغم في الجهاز التنفسي المصاب، كما أن لديه خصائص مضادة للبكتيريا ومضادة للالتهابات.
الثوم
يعد الثوم منشطا مناعيا فعالا جدا، ويحتوي أيضا على خصائص مضادة للميكروبات ومضادة للفطريات.
عشبة الليمون
يمكن أن تساعد عشبة الليمون أو ما يسمى بـ“الإذخر الليموني“، في تعزيز نظام المناعة من خلال خصائصها المضادة للأكسدة، إضافة إلى إمكانية استخدامها لعلاج أعراض الحمى والتهابات المعدة والجهاز البولي.
يدعو انتشار الفيروسات والأمراض، وعلى رأسها فيروس كورونا المستجد، الإنسان إلى تعزيز مناعة الجسم عبر اتباع نظام غذائي صحي.
فهناك بعض الأعشاب والتوابل التي يمكن إضافتها بسهولة إلى الطعام، للمساعدة في تعزيز مناعة الجسم والحماية من الإصابة بالمرض بسهولة , مثل :
الورس
نظرا لاحتوائه على الكركمين، فإن الكركم (الورس) له تأثيرات مضادة للأكسدة ومضادة للميكروبات، يمكن أن توقف نمو الميكروبات والبكتيريا، وهو ما يضمن عدم الإصابة بقرحة المعدة، ويحسن الاستجابة المناعية ويمنع الإصابة بالملاريا.
الزنجبيل
يوصف الزنجبيل بأنه ”غذاء خارق“، إذ يمكنه أن يساعد في مكافحة القشعريرة والحمى وله خصائص مضادة للفيروسات ويوقف الاحتقان، كما يمكنه أن يوقف التهاب الحلق، ومن المعروف جيدا أن له تأثيرات مضادة للالتهابات والأكسدة.
الفلفل
يُعرف الفلفل بقدرته على إيقاف التهاب الجيوب الأنفية واحتقان الأنف، وكل ذلك بفضل خصائصه، التي تساعد على تفتيت المخاط والبلغم في الجهاز التنفسي المصاب، كما أن لديه خصائص مضادة للبكتيريا ومضادة للالتهابات.
الثوم
يعد الثوم منشطا مناعيا فعالا جدا، ويحتوي أيضا على خصائص مضادة للميكروبات ومضادة للفطريات.
عشبة الليمون
يمكن أن تساعد عشبة الليمون أو ما يسمى بـ“الإذخر الليموني“، في تعزيز نظام المناعة من خلال خصائصها المضادة للأكسدة، إضافة إلى إمكانية استخدامها لعلاج أعراض الحمى والتهابات المعدة والجهاز البولي.
يدعو انتشار الفيروسات والأمراض، وعلى رأسها فيروس كورونا المستجد، الإنسان إلى تعزيز مناعة الجسم عبر اتباع نظام غذائي صحي.
فهناك بعض الأعشاب والتوابل التي يمكن إضافتها بسهولة إلى الطعام، للمساعدة في تعزيز مناعة الجسم والحماية من الإصابة بالمرض بسهولة , مثل :
الورس
نظرا لاحتوائه على الكركمين، فإن الكركم (الورس) له تأثيرات مضادة للأكسدة ومضادة للميكروبات، يمكن أن توقف نمو الميكروبات والبكتيريا، وهو ما يضمن عدم الإصابة بقرحة المعدة، ويحسن الاستجابة المناعية ويمنع الإصابة بالملاريا.
الزنجبيل
يوصف الزنجبيل بأنه ”غذاء خارق“، إذ يمكنه أن يساعد في مكافحة القشعريرة والحمى وله خصائص مضادة للفيروسات ويوقف الاحتقان، كما يمكنه أن يوقف التهاب الحلق، ومن المعروف جيدا أن له تأثيرات مضادة للالتهابات والأكسدة.
الفلفل
يُعرف الفلفل بقدرته على إيقاف التهاب الجيوب الأنفية واحتقان الأنف، وكل ذلك بفضل خصائصه، التي تساعد على تفتيت المخاط والبلغم في الجهاز التنفسي المصاب، كما أن لديه خصائص مضادة للبكتيريا ومضادة للالتهابات.
الثوم
يعد الثوم منشطا مناعيا فعالا جدا، ويحتوي أيضا على خصائص مضادة للميكروبات ومضادة للفطريات.
عشبة الليمون
يمكن أن تساعد عشبة الليمون أو ما يسمى بـ“الإذخر الليموني“، في تعزيز نظام المناعة من خلال خصائصها المضادة للأكسدة، إضافة إلى إمكانية استخدامها لعلاج أعراض الحمى والتهابات المعدة والجهاز البولي.
التعليقات