انطلاقا الرؤية الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم في تحقيق الحماية المدنية لابناء المجتمع المدني الأردني وفي كافة مناطق المملكة ، وانطلاقا من تحقيق رسالة الدفاع المدني في حماية الأرواح والممتلكات العامة والخاصة ، يسعى عطوفة مدير الدفاع المدني العميد أنور الطروانة ومعه نخبة طيبة من كوادر ونشامى الدفاع المدني في كافة المواقع ،لتحقيق الرؤى الملكية السامية بكل مهنية واحترافية عالية ، وفي الوصول للمكان بزمن قياسي يعادل الدول المتقدمة أو يتفوق عليها أحيانا ، وكذلك جهود التطوير والتحديث الشامل ، والتدريب المستمر ، والعمل تحت ظروف الانقاذ الخطر ، وتصل أحيانا أن يصاب من هذه الكوادر الطيبة لمؤمنة بالله ربا وبالوطن حبا ، أن يسقط منهم جرحى وشهداء ، فهم يستقبلون النار بصدورهم العارية ، ويتسلقون البنيات الشاهقة والجبال ، ويصلون إلى النار قبل تنتقل إلى اماكن أخرى ، هذه الرسالة ، وهذه الرؤية الواضحة ، وخطة الطريق لعملهم وضعها لهم العميد البطل والإنسان انور الطروانة ، فهو يقود الجهاز بحرفية ومهنية ، وجهد جبار ليل نهار ، وعمل شاق لا يلين ، لا يكل ولا يمل ، الهدف واضح ، والرؤية ملكية ، والعمل : إسعاف وإنقاذ ، وحماية أرواح وممتلكات العامة والخاصة وعلى حد سواء ، وفي ظل ظروف عمل قاسية وصعبة .
كما ساهمت الرؤية للجهاز في العمل وفي ظل ظروف استثنائية وخلال أزمة كورونا بمضاعفة الجهد الوطني لعمل الجهاز وبتوجهيات وتعليمات واضحة ومحددة من عطوفة العميد مدير الدفاع المدني انور الطروانة ، في ان كوادر الجهاز كما عملت سابقا في العمل في بيئات خطرة فهي اليوم تعاهد الله وقائد الوطن والمجتمع الأردني في مواصلة العمل وفي ظل هذه الأزمة في نقل المصابين بهذا الوباء وفي آليات عمل ترتتقي الى مصاف الدول المتقدمة بل تتفوق عليها من خلال التعقيم وإتباع السلامة الصحية للكوادر والمرضى فهم فرس الرهان في هذا العمل ، وها هي مركباتهم منتشرة في جميع مناطق المملكة للمساهمة في هذا الجهد الوطني والذي يقوده صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه ، ومجلس الوزراء ، والقطاع الصحي ، ويساهم جهاز الدفاع في هذا الجهد من تعقيم للمواقع العامة ، ونقل المصابين إلى أماكن الحجر الصحي ، ومراعاة الاحتياطات الصحية لمنع انتقال المرض الى الآخرين .
أثبت جهاز الدفاع المدني ومن خلال خلايا النحل والتي تعمل بصمت خلال الأشهر الماضية ، ان القائد الناجح هو الذي يعمل في أصعب الظروف ويصنع النجاح ، وأن الكوادر العاملة حينما تكون الأهداف محددة ، والاستراتيجة معدة ، والرسالة يعلمها الجميع ، وأن ميدان العمل هو الوطن كله ، يكون العمل والإنجاز ومواجهة التحديات الوطنية ، والكوارث الطبيعية ، ومواجهة المستجدات ، وصناعة النجاح ، هذه هي الرسالة التي زرعها وغرسها مدير الدفاع المدني عطوفة الوطني والشهم والمنتمي للوطن والقيادة والمجتمع فسجله حافل بالعطاء والإنجاز وشرف الجندية ، وينتمي الى عشيرة قدمت القلم والسيف والشهادة منذ زمن التأسيس والى هذه اللحظة ، ينتمي الى وطنه ، ويسعى للعمل الجاد والمتواصل ، ولديه رؤية واضحة لتطوير الجهاز ومنها نشر محطات صحية أولية وعلى الطرق السريعة في الوطن لحماية وإسعاف المصابين بسرعة ، وإنقاذ الارواح .
تجرية العميد أنور في العمل الوطني الجاد ، والاخلاص للوطن والقيادة والمجتمع الأردني يجب أن تعمم على الجميع ، وجهود الكوادر المخلصة لرجال الدفاع في المراكز والميدان واضحة ، ونرى مواجهة النار والدخان ، والمخاطر ، والعمل في ظل ظروف خطرة وصعبة واضحة لدينا فهم ( قدها ) ويسعون للعمل بصمت مستمر وتنفيذ استرايجية محددة ، فلهم منا كل الشكر والتقدير على هذا الإنجاز الوطني لحماية المجتمع الأردني من الكوارث والمخاطر .
هذه هي رسالتهم رجال الدفاع المدني : اسعاف وانقاذ واطفاء وحماية الأرواح والممتلكات للكثيرين من أبناء الوطن في الشمال والجنوب والشرق ، رسالتهم ان أرواحهم في أكفهم يقدمونها على طبق من ذهب في كل هول ومصيبة وكارثة أو حريق او سيول جارفة ، وهم يعملون في أقسى الظروف الجوية شتاء والحارة صيفا، وتحت أصعب واعقد ظروف العمل، من أجل تعزيز مفهوم الحماية المدنية والتي يؤكد عليها حضرة صاحب الجلالة حفظه الله ورعاه . يقدمون أرواحهم في سبيل الله والوطن كي ينقذوا أرواح الاخرين كبارا وأطفالا وشيوخا ، وكل مواطن من سيل جارف ، أو حريق مرعب ، او بحر عميق هادر ، او في كل هول وخطب وكارثة ، كيف لا وهم الرجال الأوفياء لنبل رسالتهم وصدق مقصدهم ، وحس مشاعرهم تجاه المواطنين في كل زوايا الوطن .
وهذه هي رسالة القائد المجهول ،والذي يدير الجهاز بكل حرفية ومهنية وتطور، انه عطوفة الباشا أنور الطروانة ، يوضح الرسالة ، ويحدد الهدف ، ويبين الاستراتيجية .
انطلاقا الرؤية الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم في تحقيق الحماية المدنية لابناء المجتمع المدني الأردني وفي كافة مناطق المملكة ، وانطلاقا من تحقيق رسالة الدفاع المدني في حماية الأرواح والممتلكات العامة والخاصة ، يسعى عطوفة مدير الدفاع المدني العميد أنور الطروانة ومعه نخبة طيبة من كوادر ونشامى الدفاع المدني في كافة المواقع ،لتحقيق الرؤى الملكية السامية بكل مهنية واحترافية عالية ، وفي الوصول للمكان بزمن قياسي يعادل الدول المتقدمة أو يتفوق عليها أحيانا ، وكذلك جهود التطوير والتحديث الشامل ، والتدريب المستمر ، والعمل تحت ظروف الانقاذ الخطر ، وتصل أحيانا أن يصاب من هذه الكوادر الطيبة لمؤمنة بالله ربا وبالوطن حبا ، أن يسقط منهم جرحى وشهداء ، فهم يستقبلون النار بصدورهم العارية ، ويتسلقون البنيات الشاهقة والجبال ، ويصلون إلى النار قبل تنتقل إلى اماكن أخرى ، هذه الرسالة ، وهذه الرؤية الواضحة ، وخطة الطريق لعملهم وضعها لهم العميد البطل والإنسان انور الطروانة ، فهو يقود الجهاز بحرفية ومهنية ، وجهد جبار ليل نهار ، وعمل شاق لا يلين ، لا يكل ولا يمل ، الهدف واضح ، والرؤية ملكية ، والعمل : إسعاف وإنقاذ ، وحماية أرواح وممتلكات العامة والخاصة وعلى حد سواء ، وفي ظل ظروف عمل قاسية وصعبة .
كما ساهمت الرؤية للجهاز في العمل وفي ظل ظروف استثنائية وخلال أزمة كورونا بمضاعفة الجهد الوطني لعمل الجهاز وبتوجهيات وتعليمات واضحة ومحددة من عطوفة العميد مدير الدفاع المدني انور الطروانة ، في ان كوادر الجهاز كما عملت سابقا في العمل في بيئات خطرة فهي اليوم تعاهد الله وقائد الوطن والمجتمع الأردني في مواصلة العمل وفي ظل هذه الأزمة في نقل المصابين بهذا الوباء وفي آليات عمل ترتتقي الى مصاف الدول المتقدمة بل تتفوق عليها من خلال التعقيم وإتباع السلامة الصحية للكوادر والمرضى فهم فرس الرهان في هذا العمل ، وها هي مركباتهم منتشرة في جميع مناطق المملكة للمساهمة في هذا الجهد الوطني والذي يقوده صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه ، ومجلس الوزراء ، والقطاع الصحي ، ويساهم جهاز الدفاع في هذا الجهد من تعقيم للمواقع العامة ، ونقل المصابين إلى أماكن الحجر الصحي ، ومراعاة الاحتياطات الصحية لمنع انتقال المرض الى الآخرين .
أثبت جهاز الدفاع المدني ومن خلال خلايا النحل والتي تعمل بصمت خلال الأشهر الماضية ، ان القائد الناجح هو الذي يعمل في أصعب الظروف ويصنع النجاح ، وأن الكوادر العاملة حينما تكون الأهداف محددة ، والاستراتيجة معدة ، والرسالة يعلمها الجميع ، وأن ميدان العمل هو الوطن كله ، يكون العمل والإنجاز ومواجهة التحديات الوطنية ، والكوارث الطبيعية ، ومواجهة المستجدات ، وصناعة النجاح ، هذه هي الرسالة التي زرعها وغرسها مدير الدفاع المدني عطوفة الوطني والشهم والمنتمي للوطن والقيادة والمجتمع فسجله حافل بالعطاء والإنجاز وشرف الجندية ، وينتمي الى عشيرة قدمت القلم والسيف والشهادة منذ زمن التأسيس والى هذه اللحظة ، ينتمي الى وطنه ، ويسعى للعمل الجاد والمتواصل ، ولديه رؤية واضحة لتطوير الجهاز ومنها نشر محطات صحية أولية وعلى الطرق السريعة في الوطن لحماية وإسعاف المصابين بسرعة ، وإنقاذ الارواح .
تجرية العميد أنور في العمل الوطني الجاد ، والاخلاص للوطن والقيادة والمجتمع الأردني يجب أن تعمم على الجميع ، وجهود الكوادر المخلصة لرجال الدفاع في المراكز والميدان واضحة ، ونرى مواجهة النار والدخان ، والمخاطر ، والعمل في ظل ظروف خطرة وصعبة واضحة لدينا فهم ( قدها ) ويسعون للعمل بصمت مستمر وتنفيذ استرايجية محددة ، فلهم منا كل الشكر والتقدير على هذا الإنجاز الوطني لحماية المجتمع الأردني من الكوارث والمخاطر .
هذه هي رسالتهم رجال الدفاع المدني : اسعاف وانقاذ واطفاء وحماية الأرواح والممتلكات للكثيرين من أبناء الوطن في الشمال والجنوب والشرق ، رسالتهم ان أرواحهم في أكفهم يقدمونها على طبق من ذهب في كل هول ومصيبة وكارثة أو حريق او سيول جارفة ، وهم يعملون في أقسى الظروف الجوية شتاء والحارة صيفا، وتحت أصعب واعقد ظروف العمل، من أجل تعزيز مفهوم الحماية المدنية والتي يؤكد عليها حضرة صاحب الجلالة حفظه الله ورعاه . يقدمون أرواحهم في سبيل الله والوطن كي ينقذوا أرواح الاخرين كبارا وأطفالا وشيوخا ، وكل مواطن من سيل جارف ، أو حريق مرعب ، او بحر عميق هادر ، او في كل هول وخطب وكارثة ، كيف لا وهم الرجال الأوفياء لنبل رسالتهم وصدق مقصدهم ، وحس مشاعرهم تجاه المواطنين في كل زوايا الوطن .
وهذه هي رسالة القائد المجهول ،والذي يدير الجهاز بكل حرفية ومهنية وتطور، انه عطوفة الباشا أنور الطروانة ، يوضح الرسالة ، ويحدد الهدف ، ويبين الاستراتيجية .
انطلاقا الرؤية الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم في تحقيق الحماية المدنية لابناء المجتمع المدني الأردني وفي كافة مناطق المملكة ، وانطلاقا من تحقيق رسالة الدفاع المدني في حماية الأرواح والممتلكات العامة والخاصة ، يسعى عطوفة مدير الدفاع المدني العميد أنور الطروانة ومعه نخبة طيبة من كوادر ونشامى الدفاع المدني في كافة المواقع ،لتحقيق الرؤى الملكية السامية بكل مهنية واحترافية عالية ، وفي الوصول للمكان بزمن قياسي يعادل الدول المتقدمة أو يتفوق عليها أحيانا ، وكذلك جهود التطوير والتحديث الشامل ، والتدريب المستمر ، والعمل تحت ظروف الانقاذ الخطر ، وتصل أحيانا أن يصاب من هذه الكوادر الطيبة لمؤمنة بالله ربا وبالوطن حبا ، أن يسقط منهم جرحى وشهداء ، فهم يستقبلون النار بصدورهم العارية ، ويتسلقون البنيات الشاهقة والجبال ، ويصلون إلى النار قبل تنتقل إلى اماكن أخرى ، هذه الرسالة ، وهذه الرؤية الواضحة ، وخطة الطريق لعملهم وضعها لهم العميد البطل والإنسان انور الطروانة ، فهو يقود الجهاز بحرفية ومهنية ، وجهد جبار ليل نهار ، وعمل شاق لا يلين ، لا يكل ولا يمل ، الهدف واضح ، والرؤية ملكية ، والعمل : إسعاف وإنقاذ ، وحماية أرواح وممتلكات العامة والخاصة وعلى حد سواء ، وفي ظل ظروف عمل قاسية وصعبة .
كما ساهمت الرؤية للجهاز في العمل وفي ظل ظروف استثنائية وخلال أزمة كورونا بمضاعفة الجهد الوطني لعمل الجهاز وبتوجهيات وتعليمات واضحة ومحددة من عطوفة العميد مدير الدفاع المدني انور الطروانة ، في ان كوادر الجهاز كما عملت سابقا في العمل في بيئات خطرة فهي اليوم تعاهد الله وقائد الوطن والمجتمع الأردني في مواصلة العمل وفي ظل هذه الأزمة في نقل المصابين بهذا الوباء وفي آليات عمل ترتتقي الى مصاف الدول المتقدمة بل تتفوق عليها من خلال التعقيم وإتباع السلامة الصحية للكوادر والمرضى فهم فرس الرهان في هذا العمل ، وها هي مركباتهم منتشرة في جميع مناطق المملكة للمساهمة في هذا الجهد الوطني والذي يقوده صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه ، ومجلس الوزراء ، والقطاع الصحي ، ويساهم جهاز الدفاع في هذا الجهد من تعقيم للمواقع العامة ، ونقل المصابين إلى أماكن الحجر الصحي ، ومراعاة الاحتياطات الصحية لمنع انتقال المرض الى الآخرين .
أثبت جهاز الدفاع المدني ومن خلال خلايا النحل والتي تعمل بصمت خلال الأشهر الماضية ، ان القائد الناجح هو الذي يعمل في أصعب الظروف ويصنع النجاح ، وأن الكوادر العاملة حينما تكون الأهداف محددة ، والاستراتيجة معدة ، والرسالة يعلمها الجميع ، وأن ميدان العمل هو الوطن كله ، يكون العمل والإنجاز ومواجهة التحديات الوطنية ، والكوارث الطبيعية ، ومواجهة المستجدات ، وصناعة النجاح ، هذه هي الرسالة التي زرعها وغرسها مدير الدفاع المدني عطوفة الوطني والشهم والمنتمي للوطن والقيادة والمجتمع فسجله حافل بالعطاء والإنجاز وشرف الجندية ، وينتمي الى عشيرة قدمت القلم والسيف والشهادة منذ زمن التأسيس والى هذه اللحظة ، ينتمي الى وطنه ، ويسعى للعمل الجاد والمتواصل ، ولديه رؤية واضحة لتطوير الجهاز ومنها نشر محطات صحية أولية وعلى الطرق السريعة في الوطن لحماية وإسعاف المصابين بسرعة ، وإنقاذ الارواح .
تجرية العميد أنور في العمل الوطني الجاد ، والاخلاص للوطن والقيادة والمجتمع الأردني يجب أن تعمم على الجميع ، وجهود الكوادر المخلصة لرجال الدفاع في المراكز والميدان واضحة ، ونرى مواجهة النار والدخان ، والمخاطر ، والعمل في ظل ظروف خطرة وصعبة واضحة لدينا فهم ( قدها ) ويسعون للعمل بصمت مستمر وتنفيذ استرايجية محددة ، فلهم منا كل الشكر والتقدير على هذا الإنجاز الوطني لحماية المجتمع الأردني من الكوارث والمخاطر .
هذه هي رسالتهم رجال الدفاع المدني : اسعاف وانقاذ واطفاء وحماية الأرواح والممتلكات للكثيرين من أبناء الوطن في الشمال والجنوب والشرق ، رسالتهم ان أرواحهم في أكفهم يقدمونها على طبق من ذهب في كل هول ومصيبة وكارثة أو حريق او سيول جارفة ، وهم يعملون في أقسى الظروف الجوية شتاء والحارة صيفا، وتحت أصعب واعقد ظروف العمل، من أجل تعزيز مفهوم الحماية المدنية والتي يؤكد عليها حضرة صاحب الجلالة حفظه الله ورعاه . يقدمون أرواحهم في سبيل الله والوطن كي ينقذوا أرواح الاخرين كبارا وأطفالا وشيوخا ، وكل مواطن من سيل جارف ، أو حريق مرعب ، او بحر عميق هادر ، او في كل هول وخطب وكارثة ، كيف لا وهم الرجال الأوفياء لنبل رسالتهم وصدق مقصدهم ، وحس مشاعرهم تجاه المواطنين في كل زوايا الوطن .
وهذه هي رسالة القائد المجهول ،والذي يدير الجهاز بكل حرفية ومهنية وتطور، انه عطوفة الباشا أنور الطروانة ، يوضح الرسالة ، ويحدد الهدف ، ويبين الاستراتيجية .
التعليقات